قال الزجاج: أجمع النسابة أن اسم أبي إبراهيم تارخ (1).
قال أمير المؤمنين (عليه السلام) في خطبته الشريفة في مدح النبي وذكر آبائه: - إلى أن قال: - حتى قبله تارخ أطهر الأجسام، أشرف الأجرام، ونقلته إلى إبراهيم، فأسعدت بذلك جده، وأعظمت به مجده، وقدسته في الأصفياء وسميته من رسلك خليلا، ثم خصصت به إسماعيل دون ولد إبراهيم، فأنطقت لسانه بالعربية التي فضلتها على سائر اللغات - الخ (2).
باب فيه بيان حال آبائه وأجداده الكرام من لدن آدم (3).
سلام الكاظم (عليه السلام) على رسول الله (صلى الله عليه وآله) بقوله: " السلام عليك يا أبه " بمحضر هارون (4).
/ أترج.
الكافي: في رواية عن الصادق (عليه السلام) ذكر الحديث النبوي (صلى الله عليه وآله): أنت ومالك لأبيك قاله لرجل قال له: إن أبي زوج ابنتي بغير إذني (5). وهذا الحديث متفق عليه، موافق لقوله تعالى: * (يهب لمن يشاء إناثا ويهب لمن يشاء الذكور) * - الآية.
أبي بن خلف الجمحي: هو الذي جاء إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله) ومعه عظام نخرة ففركها بيده، ثم قال: يا محمد من يحيي العظام وهي رميم؟ فنزلت الآية: * (قل يحييها الذي أنشأها أول مرة) * (6).
قتله رسول الله (صلى الله عليه وآله) يوم أحد (7).
عده أمير المؤمنين (عليه السلام) من الفراعنة (8).