ويأتي في " قلب " ما يتعلق بذلك.
عدة من الروايات النبوية المروية من طريق المخالفين في ذم بغض أمير المؤمنين (عليه السلام) ومدح حبه (1).
الروايات في ذلك من طرقهم (2).
النبوي المفصل في ذم بغض أمير المؤمنين (عليه السلام) قال فيه: إن من علامة بغضهم له تفضيلهم من هو دونه عليه (3).
باب حبه وبغضه وأن حبه إيمان وبغضه كفر ونفاق، وأن ولايته ولاية الله ورسوله، وعداوته عداوة الله ورسوله (4).
ذم بغض فاطمة (عليها السلام) (5). يأتي في " حبب " ما يتعلق بذلك.
وذم مبغضهم وأنه كافر حلال الدم، وثواب اللعن على أعدائهم (6).
والعلوي (عليه السلام) لأبي ميثم: أحبب حبيب آل محمد وإن كان فاسقا زانيا، وابغض مبغض آل محمد وإن كان صواما قواما (7).
باب الحب في الله والبغض في الله (8). ويأتي في " حقد ": باب الحقد والبغضاء وأن من أبغض الناس وأبغضه الناس فهو شر الناس.
بغل: بغاله (صلى الله عليه وآله): منها: الدلدل أهداها إليه المقوقس وكانت شهباء، فدفعها إلى علي، ثم كانت للحسن، ثم للحسين (عليهم السلام)، ثم كبرت وعميت. وهي أول