الإحتجاج: الباقري (عليه السلام): سمي إبليس لأنه أبلس من رحمة الله (1).
الكلام في أن إبليس هل كان من الملائكة أم لا؟ (2) هو لم يكن منهم في الباطن ويحسب في الظاهر منهم ولذلك توجه الأمر إليه، ويدل على ذلك ما في البحار (3).
كلمات العامة في ذلك (4).
كان يمر على جسد آدم قبل حلول الروح فيه ويقول: لأمر ما خلقت؟ وكان يدخل في فيه، ويخرج من دبره (5).
إباؤه عن السجدة وقياسه وقوله: وعزتك لئن أعفيتني من السجود لآدم لأعبدنك عبادة ما عبدها خلق من خلقك (6).
باب فيه ما جرى بين آدم وبينه (7).
ما سأل عن الله تعالى جزاء لعبادته (8).
ما أعطى الله آدم: السيئة بواحدة، والحسنة بعشرة أمثالها، وقبول التوبة والمغفرة (9).
رؤية آدم إياه عند الجمرة (10).