مستدرك سفينة البحار - الشيخ علي النمازي الشاهرودي - ج ١ - الصفحة ٢٢٦
أقسم لئن قبلت ولاية العهد وإلا أجبرتك على ذلك فإن فعلت وإلا ضربت عنقك - الخبر (1). تفصيل الخبيث سر ذلك (2).
إرجاعه الإمام من صلاة العيد (3).
أمره ثلاثين من غلمانه أن يأخذوا سيوفهم ويدخلوا على الرضا (عليه السلام) ويقتلوه حيث وجدوه (4).
باب ما جرى بين الرضا (عليه السلام) وبين المأمون وأمرائه (5).
ما جرى منه في حال سكره على الجواد (عليه السلام) من ضربه بالسيف وقطعه، وحفظ الله تعالى إياه (6).
مات في رجب سنة 218.
آمنة بنت وهب بن عبد مناف أم النبي (صلى الله عليه وآله) توفيت وهو ابن أربع سنين وقيل:
ابن ست سنين (7).
قال الواقدي: هو ابن أربعة أشهر (8).
ما يدل على مدحها (9).
وتقدم في " أبى ": أنه (صلى الله عليه وآله) ينتقل من صلب طاهر إلى رحم طاهرة زكية، وفي " بكى ": بكائها.

(١) ط كمباني ج ١٢ / ٣٧، وجديد ج ٤٩ / ١٢٩.
(٢) ط كمباني ج ١٢ / ٥٤، وجديد ج ٤٩ / ١٨٣.
(٣) ط كمباني ج ١٢ / ٣٩، و ج ١٨ كتاب الصلاة ص ٨٦٠، وجديد ج ٤٩ / ١٣٥، و ج ٩٠ / ٣٦٠.
(٤) ط كمباني ج ١٢ / ٥٥، وجديد ج ٤٩ / ١٨٦.
(٥) ط كمباني ج ١٢ / ٤٦، وجديد ج ٤٩ / ١٥٧.
(٦) ط كمباني ج ١٩ كتاب الدعاء ص ١٦٨، وجديد ج 94 / 354.
(7) ط كمباني ج 6 / 28، وجديد ج 15 / 115.
(8) ط كمباني ج 6 / 80، وجديد ج 15 / 341.
(9) ط كمباني ج 6 / 28 مكررا و 29، و ج 3 / 303، و ج 9 / 23 مكررا، وجديد ج 8 / 48، و ج 15 / 115 - 126، و ج 35 / 108 و 109.
(٢٢٦)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 ... » »»
الفهرست