فحسن، ولكن غمي لبناتي ما أمرضني غير غمي بهن، فقال الصادق (عليه السلام): الذي ترجوه لتضعيف حسناتك ومحو سيئاتك فارجه لإصلاح حال بناتك، ثم ذكر حديث المعراج والأثداء المعلقة لأرزاق بنات المؤمنين - الخ (1). ويأتي في " ثدي " ما يتعلق بذلك.
في آية المباهلة * (أبنائنا وأبنائكم) * المراد بأبنائنا الحسن والحسين (عليهما السلام) بإجماع المفسرين من العامة والخاصة.
إحتجاج الكاظم (عليه السلام) على الرشيد أنهم أبناء رسول الله (2).
ونحوه احتجاج الرضا (عليه السلام) على المأمون في ذلك (3).
تعليم الباقر (عليه السلام) لأبي الجارود الاحتجاج لذلك (4).
سائر الاحتجاجات في ذلك (5).
/ بوب.
إحتجاج يحيى بن يعمر على الحجاج لذلك (6). يأتي في " ولد " ما يتعلق بذلك.
ما ورد في أبناء الأربعين إلى التسعين يأتي في " عمر ".
بوب: باب سؤال العالم وتذاكره واتيان بابه (7). وفيه ذكر الأبواب العشرة التي ينبغي الاختلاف إليها.
باب الأبواب التي ينبغي الاختلاف إليها (8).