أرنب: النبوي (صلى الله عليه وآله) في حديث المسوخ: أما الأرنب فكانت امرأة لا تطهر من حيض ولا غيره - الخبر (1).
علة تحريمه (2).
في المنجد: هو حيوان كثير التوالد يضرب به المثل في الجبن. وهي للذكر والأنثى. إنتهى.
قيل: إن الأرنب تنام مفتوحة عينها، وهو قصير اليدين طويل الرجلين.
رأي الخليفة في الأرنب (3).
باب فيه ذكر الأرنب (4).
أزب: خبر الميزاب الذي نصبه رسول الله (صلى الله عليه وآله) لعمه العباس من سطح داره إلى المسجد تشريفا له، فلما كان أيام الثاني أمر بقلعه، فجاء العباس إلى أمير المؤمنين (عليه السلام) وقص قصته، فقام أمير المؤمنين (عليه السلام) وأمر قنبرا بنصبه (5). ويأتي في " وزب " ما يتعلق به.
أزد: في الحديث: لما دخل الناس في الدين أفواجا أتتهم الأزد أرقها قلوبا وأعذبها أفواها. قيل: يا رسول الله (صلى الله عليه وآله) فلم صارت أعذبها أفواها؟ قال:
لأنها كانت تستاك في الجاهلية وهم من ولد الأزد بن الغوث أبو حي من اليمن، ومن أولاد الأنصار كلهم، كما قاله في القاموس.
أشعار أمير المؤمنين (عليه السلام) في مدحهم (6).