باب النهي عن الرهبانية والسياحة وسائر ما يأمر به أهل البدع والأهواء (1).
باب من استولى عليهم الشيطان من أصحاب البدع، وما ينسبون في أنفسهم من الأكاذيب وأنها من الشيطان (2).
نوادر الراوندي: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): من عمل في بدعة خلاه الشيطان والعبادة، وألقى عليه الخشوع والبكاء (3).
الرواية العلوية وغيرها في جملة من بدع الثاني (4). ومنها: صلاة التراويح (5).
ومنها: وضع الخراج على أرض السواد. إلى غير ذلك. ذكر جملة من بدع الثالث (6).
باب تفصيل مثالب الثالث وبدعه (7). ومن بدع الثالث إتمامه الصلاة بمنى بعد ست سنين من خلافته، فأمر عليا أن يصلي بالناس العصر تماما فلم يقبل فصلى هو تماما. فلما كان زمن معاوية صلى ركعتين فغلبت عليه بنو أمية فصلى أربعا (8).
والأخبار الراجعة إلى أهل البدعة في الوسائل (9).
علة عدم تغيير أمير المؤمنين (عليه السلام) بعض البدع في زمنه (10).
بدل: ما يتعلق بقوله تعالى: * (أولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات) *:
/ بدل.
المحاسن: قرأ سليمان بن خالد عند الصادق (عليه السلام) هذه الآية، فقال: هذه فيكم - الخبر (11).
مجالس المفيد، أمالي الطوسي: عن محمد بن مسلم قال: سألت أبا جعفر (عليه السلام)