____________________
الترتيب فقد فاتت الهيئة ولم يكن قراءة للسورة. وأوضح من ذلك قراءة كلمات الآية على غير الترتيب، فإنه لو كان المراد جنس القرآن جازت قراءة كلمات الآيات على غير الترتيب، لصدق الجنس على ذلك.
(1) هذا ليس لما ذكره (قده)، بل لأن غلبة وقوع الغلط تقتضي الاجتزاء بذلك، وإلا لجازت قراءة الكلمات على غير الترتيب، ولم يتعرض له، وظاهره عدم جوازها، بل ينبغي القطع بذلك. فالوجه في الاكتفاء بقراءة ما وقع فيه الغلط هو ما ذكرناه وذكره هو (قده) بعد ذلك في صورة اشتراط الترتيب في عقد الإجارة. وبالجملة: قوله (ره): " ولهذا... " ينافيه قوله بعد ذلك: " لأن اللازم القراءة... ".
(2) ما ذكره في آيات السور جار في فقرات الزيارة. وكذا جار
(1) هذا ليس لما ذكره (قده)، بل لأن غلبة وقوع الغلط تقتضي الاجتزاء بذلك، وإلا لجازت قراءة الكلمات على غير الترتيب، ولم يتعرض له، وظاهره عدم جوازها، بل ينبغي القطع بذلك. فالوجه في الاكتفاء بقراءة ما وقع فيه الغلط هو ما ذكرناه وذكره هو (قده) بعد ذلك في صورة اشتراط الترتيب في عقد الإجارة. وبالجملة: قوله (ره): " ولهذا... " ينافيه قوله بعد ذلك: " لأن اللازم القراءة... ".
(2) ما ذكره في آيات السور جار في فقرات الزيارة. وكذا جار