وكسى عريانا وأغنى فقيرا وأعتق عبدا ورجع إلى ربه. يعني صاحبه (1).
وفيما أوحى الله تعالى إلى عيسى في وصف محمد (صلى الله عليه وآله): إنما نسله من مباركة، لها بيت في الجنة - الخبر (2).
بركات الحسن والحسين (عليهما السلام) كثيرة. تقدم في " أكل ": الإشارة إلى قطرة من بحر بركاتهما.
بركات قرصي السجاد (عليه السلام) أن أغنى فقيرا وأدى دينه وأحسن حاله، ثم رد إليه (3).
بركات الصادق (عليه السلام) (4).
نزول البركة في زراعة أبي الغيث بدعاء موسى بن جعفر (عليه السلام) (5).
بركات الرضا (عليه السلام) ودعاؤه للجبل الذي ينحت منه القدور بقوله: " اللهم أنفع به وبارك فيما يجعل فيما ينحت منه " (6).
وفي الجبة التي أعطاها دعبل الخزاعي (7).
باب ما ظهر من بركات الروضة الرضوية (8).
/ برمك...
الخرائج: عن إبراهيم بن موسى القزاز في حديث أن الرضا (عليه السلام) أخرج من الأرض سبيكة ذهب له، فقال: خذها بارك الله لك فيها وانتفع بها واكتم ما رأيت.
قال: فبورك لي فيها حتى اشتريت بخراسان ما كانت قيمته سبعين ألف دينارا فصرت أغنى الناس من أمثالي هناك (9).