خلفيات كتاب مأساة الزهراء (ع) - السيد جعفر مرتضى - ج ١ - الصفحة ١٧٢
للأنبياء كوسيلة للتحدي والتعجيز مما يرفضه الأنبياء، لأن مهمة النبي ليست هي إشغال نفسه بتنفيذ هذه الطلبات التي لا معنى لها بعد إقامة الحجة عليهم من قبله، بل تحدث عن أن ذلك لا يدخل في مهمته الرسالية، كما أنه لا يملك هذه القدرة باعتبار بشريته التي تختزن في داخلها الضعف البشري.
وإذا كان بعض الناس يتحدثون عن أن القائلين بالولاية التكوينية يؤكدون أن النبي لا يختزن في مضمون بشريته أية قدرة ذاتية، بل إن الله هو الذي يمنحه ذلك، فإننا نجيب أن النبي (ص) إنما كان يتحدث عن الواقع الفعلي الذي تمثله طاقته في دوره، فإن الله أعطاه الطاقة المرتبطة بحركية الرسالة في الناس، ولم يعطه الطاقة - حتى بإذنه - لمثل هذه الطلبات الصعبة.
وقد نستوحي من هذه الآيات ومن غيرها أن المعجزة الوحيدة للنبي هي القرآن الكريم، فلم يقم النبي بمعجزة أخرى كانشقاق القمر، بحيث لو كانت منه لكانت أكثر استجابة للتحدي الذي واجهه النبي (ص) من قبل المشركين، كما أنها أكثر صعوبة من هذه الإقتراحات، وقد تحدث المشركون عن هذه المسألة - وهي عدم قيام النبي محمد (صلى الله عليه وآله) بالمعجزة المماثلة لما قام به الأنبياء السابقون - وذلك في قوله تعالى: (وقالوا لولا نزل عليه آية من ربه، قل إن الله قادر على أن ينزل آية ولكن أكثرهم لا يعلمون ((الانعام: 37) وقوله تعالى: (ويقول الذين كفروا لولا أنزل عليه آية من ربه، إنما أنت منذر ولكل قوم هاد ((الرعد: 7) فقد يظهر من هذه الآية، أن إنزال الآيات ليس أمرا ضروريا للنبوة إلا في حالات التحدي الكبير الذي يهدد حركتها في ساحة الصراع والمواجهة، ولذلك لم ينزل الله على النبي آية لأن التحدي لم يصل إلى هذه المرتبة الحاسمة، وقوله تعالى (وما منعنا أن نرسل بالآيات إلا أن كذب بها الأولون وآتينا ثمود الناقة مبصرة فظلموا بها وما نرسل بالآيات إلا تخويفا ((الاسراء: 59) وظاهرها نفي الإرسال بالآيات بالرغم من أنها كانت مطلبا ملحا للمشركين، كما جاء في آية أخرى في قوله تعالى:
(وأقسموا بالله جهد أيمانهم لئن جاءتهم آية ليؤمنن بها قل إنما الآيات عند الله وما يشعركم أنها إذا جاءت لا يؤمنون ((الانعام: 109) فإن المسألة لم تكن في مستوى الضرورة، ولم تكن في واقع الحاجة للمهمة الرسالية.
ونلتقي في آيات أخرى ببعض مظاهر الضعف البشري الفعلي للأنبياء، وذلك كما في قصة موسى الذي خرج من المدينة خائفا يترقب وكان يعيش الخوف من قتل فرعون وقومه له: (ولهم علي ذنب فأخاف أن يقتلون ((الشعراء: 14)
(١٧٢)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 خلفيات كتاب مأساة الزهراء (ع) الجزء الأول 1
2 الإهداء 5
3 تنبيه من كلام البعض 7
4 هكذا هو شعورنا 9
5 قبل المقدمة 11
6 لولا كتاب مأساة الزهراء 11
7 المقدمة 15
8 هذا الكتاب 17
9 الدوافع والنوايا 18
10 لا سباب ولا شتائم 18
11 الردود في الميزان 20
12 دعوات فاشلة إلى الحوار 22
13 لابد من اعلان التصحيح 23
14 لماذا السباب، ولماذا الاتهام؟! 24
15 كمثل الحمار يحمل أسفارا. 24
16 كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث.. الخ. 24
17 بلا دين، بلا تقوى.. ولا تثبت. 24
18 يفهمون الكلام بغرائزهم.. 24
19 يعانون من عقدة وحسد.. 24
20 متخلفون.. 24
21 لابد من الإنصاف 24
22 موقف مراجع الأمة 25
23 خطر التحصن بالمرجعية 26
24 ما يهمنا هنا 26
25 أعتذاراته الموجهة اعلاميا 27
26 هذه هي قناعاته 27
27 انظر إلى ما قيل 28
28 إلفات نظر 31
29 تمهيد 33
30 حيث لا بد من الإشارة: 33
31 الأمر الأول: 33
32 الأمر الثاني: 33
33 الأمر الثالث: 33
34 1 - عقائد الشيعة (متوارثة). 37
35 2 - عقائد الشيعة قد يكون فيها الخطأ. 37
36 3 - هل في عقائد الشيعة بدع؟!!. 37
37 4 - أسعى لاقتحام المسلمات. 37
38 المقصد الأول: المنهج الفكري والإستنباطي (قواعد ومبان للفكر والاستنباط) 41
39 الفصل الأول: قواعد ومناهج 43
40 بداية 45
41 المنهج الإستنباطي 45
42 5 - العمل بالقياس عند الحاجة ولو في مسألة واحدة. 45
43 6 - النهي عن القياس لأجل عدم الحاجة إليه. 45
44 7 - سيرة العقلاء تشرع للإنسان المسلم أحكامه. 50
45 8 - بناء العقلاء يشرع للمسلم أحكامه. 50
46 وقفة قصيرة 50
47 9 - ربط الناس بالعقل أغنى عن النبوة. 50
48 10 - النصوص المتوافقة مع ذهنيات المجتمعات القديمة هي سبب الخطأ. 51
49 11 - الحكم الشرعي يتغير تبعا لتغير الاجتهاد. 51
50 وقفة قصيرة 52
51 12 - كل التراث الفقهي والكلامي والفلسفي فكر بشري. 54
52 13 - لا توجد حقيقة فقهية مطلقة. 54
53 14 - لا توجد حقيقة كلامية مطلقة. 54
54 15 - كل جهد بشري هو نسبي. 54
55 وقفة قصيرة 55
56 16 - المشكلة أن الكثير من الفقهاء يقولون: لا دليل يدلنا على مقاصد الشريعة. 56
57 17 - المسألة ترتبط بالمصداق الذي يحقق المفهوم، والثبوت. 56
58 18 - ربما أضعنا بسبب ذلك الكثير من مقاصد الشريعة في كثير من الفتاوي.. 56
59 19 - ضياع المقاصد هي فتاوي يكون الحكم الشرعي فيها جسدا بلا روح. 56
60 20 - حفظ المقاصد يحتاج إلى دقة في الإجتهاد. 56
61 وقفة قصيرة 57
62 21 - ما أخذ من القرآن والسنة والقياس شريعة. 60
63 22 - اجتهاد الرأي شريعة. 60
64 23 - الاستحسان شريعة. 60
65 24 - المصالح المرسلة شريعة. 60
66 25 - سد الذرائع شريعة. 60
67 وقفة قصيرة 60
68 الفصل الثاني: الغاية تنظف الوسيلة.. وقاعدة التزاحم 63
69 26 - قاعدة التزاحم هي المصالح المرسلة عند السنة. 65
70 27 - المحرم ما حرمه القرآن والحلال ما أحله القرآن. 66
71 28 - يجب موافقة الحديث للقرآن في حجم دلالته. 66
72 29 - ما من عام إلا وقد خص من موارد مسألة التزاحم. 66
73 30 - الغاية الكبرى تبرر الوسيلة المحرمة. 66
74 31 - الغاية تجمد الوسيلة المحرمة. 66
75 32 - الأخلاق في الإسلام لا تمثل قيمة إيجابية. 66
76 33 - الأخلاق في الإسلام تمثل قيمة سلبية متغيرة تبعا للعناوين الثانوية. 66
77 34 - وضع يوسف صواع الملك في رحل أخيه يؤكد: أن الغاية تبرر الوسيلة. 66
78 35 - إنما تبرر الغاية الوسيلة لأنها تنظفها وتطهرها. 66
79 36 - قاعدة الغاية تبرر وتنظف وتطهر الوسيلة - هي مسألة التزاحم. 66
80 وقفة قصيرة 70
81 تذكير.. 74
82 الفصل الثالث: توثيق الحديث واليقين في غير الأحكام 75
83 38 - أحاديث النبي وأهل البيت تحرم، ولدينا في ذلك تحفظ فتوائي. 77
84 39 - حرمة أكل لحم الأرنب مبنية على الاحتياط. 77
85 وقفة قصيرة 77
86 39 - توثيق الأحاديث عاش الكثير من المشاكل التاريخية. 78
87 40 - توثيق الأحاديث عاش الكثير من المنازعات المذهبية. 78
88 41 - كثرت علامات الاستفهام أمام توثيق أي راو. 78
89 42 - كثرت علامات الاستفهام أمام توثيق أي حديث. 78
90 43 - لا بد من الحذر في الأخذ بالأحاديث. 78
91 وقفة قصيرة 79
92 44 - الحديث المتفق على ضعفه مقبول عنده. 79
93 45 - الحديث المتفق على رفض الاستدلال به مقبول عنده. 79
94 46 - (الوثوق الشخصي) بالخبر هو المعيار ولو خالف كل العلماء. 79
95 47 - توثيق أحاديث أهل البيت مشكلة معقدة. 79
96 48 - مشكلة السند بسبب كثرة الكذب على أهل البيت (ع). 79
97 49 - فتح باب العمل بروايات العامة. 79
98 50 - تصحيح الروايات التاريخية. 81
99 51 - لا بد من شروط أخرى لقبول الأخبار في غير الأحكام. 82
100 52 - لا تكفي مطلق الحجة في تفاصيل العقيدة بل المطلوب اليقين. 82
101 53 - مفردات الوجود تحتاج إلى اليقين، لا مطلق الحجة. 82
102 54 - لعل إهمال تقويم الأحاديث أوقعنا في فوضى المفاهيم في العقيدة. 82
103 55 - إهمال تقويم الأحاديث أوقعنا في فوضى المفاهيم في الكون والحياة. 82
104 وقفة قصيرة 83
105 56 - الأخبار كلها ليست حجة في غير الأحكام. 86
106 57 - لا يصح الأخذ بالحديث الضعيف في جوانب الحياة. 86
107 58 - لا بد من اليقين في الأحاديث عن أسرار الواقع. 86
108 59 - لابد من اليقين في الأحاديث عن ملكات الأشخاص. 86
109 60 - أخبار الآحاد لا تقوم لها حجة في التفسير. 86
110 61 - الإخبارات الكونية لا يكفي فيها خبر الواحد. 86
111 62 - الإخبارات التاريخية لا يكفي فيها خبر الواحد. 86
112 63 - لا بد من القطع والاطمئنان في الكونيات وفي التاريخ. 86
113 64 - القضايا الدينية المتصلة بأفعال الأنبياء لا بد فيها من اليقين والتواتر. 86
114 65 - اشتراط اليقين في غير الشرعيات يخلصنا من كثير من الروايات. 86
115 وقفة قصيرة 88
116 66 - القرآن يوسع الحديث ويضيقه. 90
117 67 - الحديث لا يخصص ولا يقيد القرآن. 90
118 68 - نحن نميل إلى الرأي السلبي في وثاقة أبي هريرة. 90
119 69 - اختلف الرأي في توثيق أبي هريرة. 90
120 وقفة قصيرة 91
121 الفصل الرابع: الإسلام لا يملك وسيلة بيان... العمل بالرأي 93
122 70 - الإسلام يعاني من مشكلة. 95
123 71 - الإسلام لا يملك وسيلة بيان قاطعة ويقينية. 95
124 72 - الكلمة والفعل لا تملك روحا مطلقة تحميها من الاحتمال الآخر. 95
125 73 - اختلاف المسلمين بدأ من زمن النبي. 95
126 74 - اختلاف المسلمين من زمنه (ص) هو بسبب الاحتمالات في الكلام النبوي وفي الأفعال النبوية. 95
127 75 - المختلفون لم يكونوا جميعا قادرين على لقاء النبي فبقيت خلافاتهم تأخذ طابع الإسلام. 95
128 76 - الاجتهاد بالرأي موجود في زمنه (ص). 95
129 77 - النبي - إذا صحت الأحاديث - أمرهم بالعمل بآرائهم حيث لا نص. 95
130 78 - الأحزاب جعلت الخلافة قضية مركزية. 95
131 79 - المختلفون على الخلافة متواصلون - والأحزاب جعلوا الخلافة سبب انقسام. 95
132 وقفة قصيرة 96
133 الفصل الخامس: التأويل.. استيحاء من الأئمة 113
134 80 - أقوال الأئمة (عليهم السلام) مجرد آراء. 115
135 81 - عندما ننسب رأيا للإمام لا بد من معرفة وثاقته بسند صحيح. 115
136 وقفة قصيرة 115
137 82 - هناك ما يشبه الإستيحاء للأئمة!! 117
138 83 - إستيحاءات الأئمة مجرد اجتهادات. 117
139 84 - الأئمة (ع) يستوحون القرآن. 117
140 85 - هو يستوحي القرآن كما يستوحيه الأئمة (ع). 117
141 وقفة قصيرة 118
142 86 - التأويل هو الإستيحاء للمعنى من خلال التقاء المعاني في الأهداف. 119
143 87 - التأويل لا يعني المعنى الباطن للكلمة. 119
144 88 - ليس للقرآن بطون، بل أنزل ليفهمه الجميع بشكل طبيعي. 120
145 وقفة قصيرة 120
146 بطون القرآن والإستيحاء والتأويل 121
147 تأويل القرآن 122
148 بطون القرآن 124
149 أهل البيت عليهم السلام يعلمون بطون القرآن 126
150 مناوئوا علي عليه السلام وحساده 128
151 خلاصة وبيان 130
152 المقصد الثاني: النبوة ومعالمها وأمور عقائدية عامة حول الأنبياء (صلوات الله عليهم أجمعين) 131
153 الفصل الأول: سمات الأنبياء.. ومستوياتهم 133
154 بداية 135
155 89 - ضعف النبي بشريا في أكثر من موقع. 135
156 90 - النبوة لا تفرض الكمال. 135
157 91 - القرآن لا يريد إعطاء النبوة هالة مقدسة. 135
158 92 - لا أسرار فوق العادة في شخصية الأنبياء. 136
159 93 - الضعف في طبيعة الروح للأنبياء. 136
160 94 - أوضاع سلبية في التصور والممارسة لدى الأنبياء. 136
161 95 - نسيان المعصوم في أمور الحياة الصغيرة. 137
162 96 - سهو المعصوم في الأمور الحياتية. 138
163 97 - لا يجب أن يكون النبي هو الأعلم في كل شيء. 138
164 98 - أحاديث الأسرار الخفية في الأنبياء أحاديث مبالغة. 139
165 99 - أحاديث الأجواء النورانية في أجواء القدس للأنبياء مبالغة. 139
166 100 - أحاديث الأسرار والأجواء النورانية لا تملأ الوجدان. 139
167 101 - أحاديث الأسرار والأجواء النورانية لا تغني الفكر. 139
168 وقفة قصيرة 139
169 102 - الدور الرسالي.. يفجر المشكلة من الداخل، ويحولها إلى صراع يثير النزاع والخلاف والإهتزاز.. 140
170 وقفة قصيرة 140
171 103 - عجز النبي عن الإتيان بالخوارق، إلا في مواقع قريبة من التحدي. 141
172 104 - الوحي هو الفارق بين النبي وبين والناس. 141
173 105 - لم نعهد تحدث النبي عن المغيبات في المجتمع لا في الشؤون العامة ولا الخاصة. 141
174 106 - لم تحتج الرسالة إلى الحديث عن المغيبات العامة أو الخاصة. 141
175 وقفة قصيرة 141
176 107 - تفضيل نبي على نبي مبعث خصام وانقسام. 144
177 108 - تفضيل الأنبياء على بعضهم هو في مواقع العمل. 144
178 109 - تفضيل الله لبعض الأنبياء لا يمثل مسؤولية لأتباعهم. 144
179 110 - التفضيل هو في نوعية الكتب. 144
180 111 - التفضيل في طبيعة المعجزة. 144
181 112 - لا تستغرقوا في الأنبياء كأشخاص (كلام تكرر عشرات أو مئات المرات في خطبه وفي كتبه). 144
182 113 - لا فائدة في الوقوف عند تفضيل نبي على نبي. 144
183 وقفة قصيرة 145
184 114 - الرسالة الإلهية تجربة واقعية في مستوى التطبيق. 147
185 115 - حركة الأنبياء مجرد تجارب عملية. 147
186 116 - لا مصلحة في إعطاء الصورة الإنسانية للنبي - ثم إعطائه قدرات مطلقة تمتد من الله في ذاته. 147
187 وقفة قصيرة 148
188 117 - جو النبي قد يعيش نوعا من الاهتزاز والضعف فلا يؤثر كثيرا في عائلته. 149
189 118 - ضغط الدعوة قد يشغل النبي في بيته. 149
190 119 - قد ينغلق النبي عن أهله. 149
191 120 - المجتمع المنحرف قد يأخذ من النبي أهله دون مقاومة، لأن مقاومته كانت متجهة للمجتمع الكبير. 149
192 121 - المرأة تدخل الانحراف إلى بيت النبي، بحيث تحاصر النبي. 149
193 122 - قد تملك الزوجة فعاليات لا يستطيع النبي أن ينقذ نفسه منها. 149
194 123 - الفرق بين إسماعيل، وابن نوح أن إبراهيم عزل ابنه عن ضغط البيئة. 149
195 124 - إسماعيل عاش في بيئة لا يضغط عليها الانحراف لأن أمه كانت صالحة. 149
196 125 - فساد وصلاح البيئة مكن من حماية التجربة في إسماعيل ومنع من ذلك في ابن نوح. 149
197 وقفة قصيرة 151
198 126 - القول بلزوم كون النبي أجمل الناس تطرف. 154
199 127 - نتحفظ على قاعدة قبح قيادة المفضول للفاضل. 154
200 128 - لا يجب تفوق النبي في كل صفة ذاتية. 154
201 129 - لا يجب تفوق النبي في كل علم. 154
202 130 - لا ضرورة تفرض قدرات غير عادية للنبي. 154
203 131 - لا ضرورة في أن يصنع النبي كل شيء خارق للعادة في أي وقت ومناسبة. 154
204 132 - المطلوب في النبي القدرة فيما يحتاج اليه الداعية والمشرع والحاكم. 154
205 133 - الربط بين النبوة وبين القوة الخارقة تصور منحرف. 154
206 134 - القول بلزوم أن يكون النبي أشجع الناس تطرف. 154
207 135 - القول بلزوم التفوق فيما لا يرتبط بالقيادة والنبوة تطرف. 154
208 136 - قد يكون الجنود أشجع من قائدهم في قيادات العالم. 154
209 137 - المهم تفوق القائد في الفكر القيادي، وليس المهم خوض المعركة. 154
210 138 - المهم هو التفوق والكمال في المسائل التي تدخل في قيادة النبي. 154
211 139 - ليس دور النبي التأسيس للعلوم الطبيعية والرياضية، ولا المعلم للألسن واللغات. 154
212 140 - دور النبي هو الإبلاغ والإنذار، والهداية، والتعليم، وقيادة الناس إلى تطبيق ذلك. 154
213 وقفة قصيرة 156
214 الفصل الثاني: الولاية التكوينية.. ادعاءات واستدلالات واهية 159
215 بداية 161
216 141 - الولاية التكوينية شرك 161
217 142 - الجزم بأن الله لم يخلق في الأنبياء طاقة تكشف الغيب بشكل مطلق. 164
218 143 - الجزم بأن الله يفيض عليهم ما يحتاجون إليه في رسالتهم ومواجهة التحديات. 164
219 144 - إعطاء الغيب المحدد للأنبياء يبطل الولاية التكوينية لهم. 164
220 وقفة قصيرة 165
221 145 - وسائل النبي عادية إلا في مواقع التحدي. 166
222 146 - إهانة وتحقير الأنبياء بحجة نفي الولاية التكوينية. 166
223 147 - النبي لا يستعمل الوسائل غير العادية للتخلص من المشاكل. 166
224 148 - التشريف لا يتمثل في إعطاء القدرة من دون قضية. 166
225 149 - الله لا يشرف أنبياءه في الدنيا.. 166
226 150 - الولاية التكوينية إنما تكون في أصعب أوقات التحدي فقط. 166
227 151 - في التحدي، يحتمل كونها تدخلا إلهيا مباشرا، لا من فعل النبي. 166
228 152 - لا معنى لولاية، لا أثر لها في حياة الأنبياء. 166
229 153 - لا معنى لولاية، لا أثر لها في حماية رسالاتهم. 166
230 154 - قراءة تاريخ الأنبياء الصحيح أظهرت أنهم لم يحركوا الولاية لحماية أنفسهم.. 166
231 155 - دور عيسى في إحياء الموتى كان دور الآلة.. 166
232 156 - حصر مهمة النبي في الإبلاغ والتبشير والإنذار، والهداية فقط. 166
233 157 - الآيات قد تدل على عدم الولاية التكوينية. 166
234 158 - موسى كان خاضعا للخوف من تجربة السحرة. 166
235 159 - موسى كان خاضعا للحيرة فيما يمكن أن يردوا به التحدي. 166
236 160 - موسى كان ينتظر التدخل الإلهي المباشر. 167
237 161 - لا معجزة للنبي (ص) سوى القرآن. 167
238 162 - انشقاق القمر أصعب من اقتراحات المشركين عليه.. 167
239 163 - مظاهر الضعف البشري للأنبياء. 167
240 164 - خوف موسى من قتل فرعون له مظهر ضعف. 167
241 165 - خوف موسى من موقف التحدي مع السحرة مظهر ضعف. 167
242 166 - خوف إبراهيم حين دخول الملائكة مظهر ضعف. 167
243 167 - الله يمنح الرسول بقدر حاجة الرسالة. 167
244 168 - لا توجد لدى النبي بالفعل طاقة دفع الشر وجلب الخير. 167
245 169 - دفع الشر وجلب الخير يحصل تدريجا بإفاضة مباشرة، لا من خلال قدرة موجودة. 167
246 170 - لا يحتاج النبي إلى الغيب إلا في تاريخ رسالات السابقين فقط. 167
247 171 - علم الغيب إنما يكون بطريق الوحي التدريجي عند الحاجة. 167
248 172 - قد يكون المراد بالغيب الذي يطلع عليه رسله الجو الملائكي الذي يحميه من الشياطين. 167
249 173 - علم الغيب الماضي وحي، وفيما يواجهه من حاجات إلهام. 167
250 174 - الاستثناء في آية (إلا من ارتضى من رسول (منقطع. 167
251 175 - حصر علم الغيب في مفردات قليلة. 167
252 176 - لا يملك النبي فعلية علم الواقع. 167
253 177 - الله لم يعط النبي قدرة على الغيب، لا أصالة ولا تبعا. 167
254 178 - لا ضرورة أو حاجة تفرض الولاية التكوينية المطلقة. 167
255 179 - الرسالة لا تفرض الولاية التكوينية. 167
256 180 - الأنبياء لم يمارسوا الولاية التكوينية في حياتهم. 167
257 181 - لا نجد تفسيرا معقولا للأحاديث: (إن الله خلق الكون لأجلهم). 167
258 182 - هل خلق الكون لأجلهم لأجل التشريف أو في نطاق الدور الرسالي. 167
259 183 - الكلام هو في المبررات الواقعية للمضمون في العلاقة بين النبوة والإمامة وبين الولاية التكوينية. 167
260 184 - حديث خلق الكون لأجلهم لا بد من إهماله. 167
261 185 - حديث: (خلق الله الكون لأجلهم) لابد من إخراجه عن العقيدة. 167
262 وقفة قصيرة 175
263 الفصل الثالث: الولاية التكوينية للمعصوم: توضيح.. و.. بيان 195
264 بداية 197
265 186 - العلاقة الإلهية المميزة بالنبي تقتصر على الوحي. 197
266 187 - دور النبي هو تبليغ الوحي للناس كرسالة فقط. 197
267 188 - دور النبي أن يغير العالم في صفته الفكرية والعملية، لا التكوينية. 197
268 189 - من يقول بقدرة النبي على التغيير الكوني كمن يقول بلزوم كونه ملكا. 197
269 190 - الإعتقاد بأن الله جعل للنبي ولاية تكوينية مبعث استغراب. 197
270 191 - استهجان الاعتقاد بأن النبي يعلم الغيب دون حدود إذا أراد. (مع وروده في أخبار معتبرة وكثيرة عن أهل البيت (ع)). 197
271 192 - لا داعي للبحث فيما ليس من الضروريات في العقيدة والعمل. 197
272 193 - ما ليس من ضرورات العقيدة وفروض العمل لا قيمة له عقيدية أو عملية. 197
273 194 - بعض العقائد التي تثبت بالروايات الصحيحة قد تكون مما لا قيمة له. 197
274 195 - أنبياء يبرزون نقاط ضعفهم البشري بصراحة وتأكيد. 197
275 196 - حتى ما يثبت من العقائد بالروايات الصحيحة قد يكون فيه سلبيات (كالغلو، أو ما يشبه عبادة الشخصية). 197
276 197 - تحدث القرآن عن الضعف البشري للأنبياء في واقعهم الداخلي والخارجي. 197
277 وقفة قصيرة 201
278 1 - آيات التحدي لبشرية الرسول: 202
279 2 - مهمة الأنبياء وعلومهم: 203
280 3 - المعصوم يعلم إذا أراد: 204
281 4 - معجزات الأنبياء خارج نطاق التحدي: 205
282 5 - لا قيمة لغير العقائد الضرورية: 206
283 6 - لا داعي للبحث في غير العقائد الضرورية 207
284 7 - العلاقة المميزة بين الله وبين أوليائه: 207
285 8 - الولاية التكوينية للأنبياء: 207
286 الولاية التكوينية ضرورة حياتية 208
287 مقدمة ضرورية 208
288 الهدف من الخلقة، وضروراتها الطبيعية 209
289 إعادة توضيح وبيان 213
290 النقاط على الحروف 214
291 إيضاح لا بد منه 215
292 نقاط لا بد من التأكيد عليها 217
293 حجم الكون حسب البيان الإلهي 217
294 تسخير المخلوقات للإنسان في الآيات القرآنية 220
295 الشعور والإدراك لدى المخلوقات 220
296 نماذج حية من تسخير الموجودات العاقلة 222
297 قصة سليمان وداود عليهما السلام نموذج فذ 223
298 مع آيات سورة النمل 223
299 خلفيات كتاب مأساة الزهراء (ع) الجزء الثاني 225
300 المقصد الثالث: مع الأنبياء والرسل (عليهم السلام) 227
301 القسم الأول: أنبياء الله تعالى ورسله (عليهم السلام) 229
302 بداية 231
303 الفصل الأول: آدم ونوح (عليهما السلام) 233
304 198 - معصية آدم كمعصية إبليس. 235
305 199 - الفرق بين آدم وإبليس هو في الإصرار والتوبة. 235
306 200 - آدم ينسى ربه وينسى موقعه منه. 235
307 201 - آدم استسلم لأحلامه الخيالية وطموحاته الذاتية. 235
308 202 - آدم طيب وساذج: لا وعي لديه. 235
309 203 - آدم يعيش الضعف البشري أمام الحرمان. 235
310 204 - آدم يمارس الرغبة المحرمة. 235
311 205 - الدورة التدريبية لآدم عليه السلام. 235
312 206 - كان عاصيا ولم يكن مكلفا؟؟؟. 236
313 وقفة قصيرة 236
314 تفسير الآيات 237
315 207 - استسلم آدم ولم يشعر أن استسلامه يمثل تمردا على الله وعصيانا لإرادته. 239
316 208 - آدم يسقط إلى درك الخطيئة. 239
317 209 - آدم أصبح منبوذا من الله. 239
318 210 - أراد الله تدريب آدم في مواجهة حالات السقوط ليتنبه لأمثالها. 239
319 211 - أراد الله تدريب آدم ليعي كيف تتحرك الخطيئة في نفسه في المستقبل. 239
320 212 - آدم لا يحمل أية فكرة فطرية عن التوبة فتلقاها من الله. 239
321 213 - الأقرب أن الكلمات التي تلقاها آدم ليست هي أسماء الأئمة. 239
322 214 - الله يتحدث عن آدم في كل مورد للإيحاء بالضعف الإنساني. 239
323 215 - آدم يسقط أمام تجربة الإغراء فيتعرض للحرمان الأبدي. 239
324 216 - آدم وتجربة الانحراف بتسويل إبليس. 239
325 217 - آدم لم يأخذ الموضوع مأخذ الجدية والاهتمام ولم يتعمق في وعيه. 239
326 218 - آدم انحرف من موقع الغفلة وأجواء الحلم لا من موقع الوعي. 239
327 219 - آدم لم يفكر جيدا. 240
328 220 - آدم استسلم للجو الخيالي المشبع بالأحاسيس الذاتية المتحركة مع الأحلام. 240
329 221 - آدم ابتعد عن خط الرشد. 240
330 222 - معصية آدم معصية تكليف (لا إرشاد). 240
331 223 - كان أمرا إرشاديا (لا تشريعيا). 240
332 224 - شعور آدم وحواء بالخزي والعار. 240
333 225 - آدم غير متوازن. 240
334 226 - يخصفان من ورق الجنة للتخلص من العار. 240
335 227 - إبليس أسقط آدم لئلا يبقى هو الساقط الوحيد في عملية التمرد على الله. 240
336 228 - جريمة آدم تمثلت له في مستوى الكارثة. 240
337 229 - إبليس نجح في إثارة الضعف في شخصية آدم. 240
338 230 - آدم عاد إلى الله في عملية توبة وتصحيح. 240
339 231 - آدم أساء إلى نفسه بانحرافه عن خط المسؤولية في طاعة الله. 240
340 232 - إبليس أوصل آدم وحواء إلى مرحلة السقوط، بسبب الغرور الذي أوقعهما فيه. 240
341 233 - سقط آدم في الامتحان، وأخفق في التجربة. 240
342 234 - إبليس قاد آدم إلى الموقف المهين. 240
343 235 - خطيئة آدم أبعدته عن الله. 240
344 236 - آدم والشجرة المحرمة، والرغبة المحرمة. 240
345 237 - إبليس هبط بقيمة هذا المخلوق الذي كرمه الله. 240
346 238 - انحراف آدم طارئ بسيط. 240
347 239 - آدم ثاب إلى رشده ودخل عالم الإستقامة من جديد. 240
348 وقفة قصيرة 247
349 240 - الظاهر أن آدم استمر في الخط المستقيم. 251
350 241 - عدم حديث الله عن خطأ آخر لآدم دليل عدم وقوعه من بعد ذلك. 251
351 وقفة قصيرة 252
352 242 - إهبطا أنتما وإبليس لفشلكم في الإستقامة على خط أوامر الله ونواهيه. 252
353 243 - إهبطا أنتما وإبليس لعصيانكم الله. 252
354 244 - أدرك آدم الهول الكبير الذي يواجهه في البعد عن رحمة الله. 252
355 245 - أدرك آدم الهول الكبير في الخروج من مواقع القرب لله. 252
356 246 - التحول الإنساني لآدم في الاعتراف بالذنب. 252
357 247 - التحول الإنساني لآدم في العزم على التصحيح. 252
358 248 - التحول الإنساني لآدم في الرجوع إلى الله بالعودة إلى طاعته. 252
359 249 - الأوامر الإرشادية تتصل بمحبة الله لعبده كي لا يقع في قبضة الفساد. 252
360 250 - الكلمات التي تلقاها آدم هي: ربنا ظلمنا أنفسنا.. الخ.. 252
361 251 - الحديث المروي يؤكد تفسيره للكلمات المتلقاة ويستبعد أسماء أهل البيت. 252
362 252 - آدم وحواء سقطا في التجربة الصعبة. 252
363 253 - السقوط في التجربة كان بعد التحذير الإلهي من الشجرة، ومن الشيطان. 252
364 وقفة قصيرة 254
365 254 - لا طريق إلا تزويج الإخوة بالأخوات. 263
366 255 - لا مناعة جنسية حتى بين الأم وولدها. 263
367 256 - بامتداد النسل يحصل الجو النظيف جنسيا. 263
368 وقفة قصيرة 264
369 257 - الله يؤنب ويوبخ نبيه. 265
370 258 - نوح لم يلتفت إلى [من سبق عليه القول] 265
371 259 - كلمة] ن سبق عليه القول [لم تكن واضحة. 265
372 وقفة قصيرة 266
373 الفصل الثاني: إبراهيم ولوط (عليهما السلام) 269
374 260 - التأكيد على سذاجة إبراهيم عدة مرات. 271
375 261 - خشوع إبراهيم للكوكب، وقناعته بربوبيته. 271
376 262 - إبراهيم (ع) في وهم كبير. 271
377 263 - إبراهيم يعبد القمر ويتصوف له. 271
378 264 - ضياع إله إبراهيم في الأجواء الأولى للصباح. 271
379 265 - (لا أحب... هذا أكبر) صرخة طفولية. 271
380 وقفة قصيرة 278
381 تفسير الآيات 278
382 266 - أنا أقول: إن آدم ساذج. 281
383 267 - أنا لا أقول: إن إبراهيم ساذج. 281
384 268 - قلنا: إن آدم لم يكن عنده تجربة. 281
385 وقفة قصيرة 281
386 ليس من التناقض 282
387 269 - إبراهيم كان كافرا في بداية حياته.. 282
388 270 - الأقرب: أن فعل إبراهيم كان طريقة ذكية للإقناع: 282
389 وقفة قصيرة 284
390 271 - النبي يخاف لأنه يعيش الضعف البشري. 285
391 272 - لا مشكلة في الاستسلام للخوف. 285
392 273 - الملائكة لم يأتوا ليخلقوا عقدة الخوف والقلق لدى إبراهيم. 285
393 274 - الحالة فاجأت إبراهيم بما يشبه الصدمة. 285
394 وقفة قصيرة 285
395 275 - إبراهيم يتحير في أمر نزول العذاب على القوم ولوط فيهم. 287
396 276 - إبراهيم لا يعرف أن الله ينجي أنبياءه من عذاب الاستئصال. 287
397 277 - إبراهيم تصرف انطلاقا من النظرة السريعة للموقف. 287
398 278 - التسرع سبب الإعلان المفاجئ عن تعذيبهم. 287
399 279 - إبراهيم تسرع في البشارة فاستغرب ذلك واستبعده. 287
400 280 - لا يستحضر في نفسه كل ما يتصل بالاحداث. 287
401 281 - قد تكون فكرة هلاك لوط مع قومه واردة عند إبراهيم. 287
402 282 - الرواية تؤيد الرأي المخالف... الذي ناقشه ولا يأخذ بها. 287
403 وقفة قصيرة 289
404 283 - جبرائيل لم يكن ينزل على لوط (ع). 294
405 284 - لوط (ع) يتلقى الأوامر من إبراهيم (ع). 294
406 الفصل الثالث: موسى وهارون (عليهما السلام) 297
407 285 - موسى (ع) ينكث العهد. 299
408 286 - موسى (ع) غير منضبط. 299
409 287 - خطأ موسى (ع) في موقفه. 299
410 288 - موسى (ع) لا يستفيد من التجربة الخاطئة الأولى. 299
411 289 - موسى (ع) لم يفهم الحدث ولم يفكر. 299
412 290 - علم الأنبياء والأئمة (ع) محدود بحدود مسؤولياتهم. 299
413 291 - نسيان موسى عليه السلام. 299
414 292 - النسيان حالة اضطرارية. 299
415 293 - موسى (ع) في دورة تدريبية. 299
416 294 - عدم أهلية موسى لمرافقة الخضر. 299
417 وقفة قصيرة 300
418 تفسير الآيات 301
419 295 - احتمال ارتكاب النبي موسى (ع) جريمة دينية. 302
420 296 - الآلام النفسية لموسى (ع) بسبب عملية القتل. 302
421 297 - جريمة موسى (ع) في مستوى الخطيئة. 302
422 298 - الخطأ غير المقصود لموسى (ع). 302
423 299 - موسى (ع) يستجيب للوسوسة الخفية بالقتل. 302
424 وقفة قصيرة 303
425 300 - خطأ الأنبياء في تقدير الأمور. 306
426 301 - العصمة إنما هي فيما يعتقد أنه معصية. 306
427 302 - الجهل المركب عند الأنبياء. 306
428 303 - نقاط ضعف الأنبياء في حياتهم العملية. 306
429 304 - الضعف البشري عند الأنبياء. 306
430 305 - جهل النبي بتكليفه الشرعي. 306
431 306 - إختلاف نبيين في الرأي في مسألة واحدة. 307
432 307 - موسى (ع) يغضب لله سبحانه على هارون (ع). 307
433 308 - موسى (ع) يحمل هارون مسؤولية ضلال قومه. 307
434 309 - هارون (ع) يتساهل مع قومه وموسى يعنف. 307
435 310 - موسى (ع) يشعر بالحرج مما صدر منه. 307
436 311 - لو احتاط موسى وهارون لكانت النتائج أفضل. 307
437 312 - خطأ موسى أو هارون (ع) في تقدير الموقف. 307
438 313 - مرة أخرى العصمة لا تمنع من الخطأ في تقدير الأمور. 307
439 314 - الجهل المركب لدى الأنبياء (ع).. ثانية. 307
440 315 - لا يفهم العصمة بالطريقة الغيبية. 307
441 316 - هارون (ع) مقصر لكنه ليس بعاص. 307
442 وقفة قصيرة 309
443 317 - أصول العقيدة تعرف بالسمع لا بالعقل. 310
444 318 - لا دليل يصرف معنى الرؤية عن الرؤية الحسية. 310
445 319 - النبي موسى (ع) لا يعرف: أن الله لا يرى. 310
446 320 - الله يعلم أنبياءه أصول العقيدة بالتدريج. 310
447 321 - لا يبعد أن سؤال موسى عن رؤية الله الحسية. 310
448 322 - وأيضا.. نقاط الضعف لدى الأنبياء. 310
449 323 - الله يسلط نوره على الجبل فكيف لو تسلط عليه بنفسه؟ 310
450 324 - موسى والتحاليل الفلسفية والمعادلات العقلية في استحالة تجسد الإله وإمكانه. 310
451 وقفة قصيرة 312
452 325 - ربما كان القبطي مستحقا للقتل (أي وربما كان لا يستحق القتل فيكون قتله جريمة). 313
453 326 - موسى يفعل أمرا محرما بغير قصد. 313
454 327 - موسى (ع) يقر على نفسه بالضلالة وعدم الهدى. 313
455 328 - موسى يعترف بجهله بالنتائج السلبية لقتله القبطي. 313
456 329 - كان موسى حين قتل القبطي ضالا، لم يحدد لنفسه الطريق المستقيم المنطلق من قواعد الشريعة. 313
457 330 - الضعف البشري قبل النبوة بسبب فقد الهداية التفصيلية. 313
458 331 - موسى ارتكب ما لو كان في الموقع الذي هو فيه بعد النبوة لما فعله. 313
459 332 - لم يكن قتل القبطي ضروريا. 313
460 وقفة قصيرة 314
461 333 - غريزة الفضول لدى موسى عليه السلام. 316
462 334 - لا دليل على ضرورة علم النبي بما لا يتصل بمسؤولياته من علوم الحياة والإنسان. 316
463 335 - يمكن أن يكون لمن لا يعلم بعض الأمور حق الطاعة على العالم بأمور أخرى. 316
464 336 - القرآن لا يتحدث عن الأنبياء، من خلال الكمال القريب من المطلق. 316
465 337 - القرآن لا يتحدث عن الأنبياء من خلال الأسرار الخفية. 316
466 338 - موسى استعجل المعرفة قبل توفر عناصر النضوج لديه. 316
467 339 - استعجال موسى من شأنه أن يحوله إلى إنسان سطحي في تفكيره. 316
468 وقفة قصيرة 317
469 340 - شخصية موسى غير متوازنة. 319
470 341 - موسى (ع) يعاني من عقدة نفسية ذاتية. 319
471 342 - موسى ارتكب ذنبا أخلاقيا. 319
472 343 - قتل القبطي خطأ أخلاقي مبرر بطريقة ما. 319
473 344 - مغفرة الله لموسى لطف في توازن الشخصية لا عفو عن ذنب. 319
474 وقفة قصيرة 320
475 345 - خوف موسى كان بسبب الضعف البشري الذي كان يعيشه في حالات الغفلة. 320
476 346 - كاد موسى أن يتأثر بسحرهم من خلال طاقته البشرية. 320
477 وقفة قصيرة 321
478 347 - نقاط ضعف طبيعية ونقاط ضعف انفعالية أيضا. 321
479 348 - بشرية النبي قد تدفعه إلى نقاط الضعف الطبيعية. 321
480 349 - قد يغفل النبي عن يعض المناسبات الشكلية أو المعنوية. 321
481 350 - موسى (ع) ينساق مع نقاط الضعف الانفعالية. 321
482 وقفة قصيرة 322
483 351 - رأي موسى (ع) يخالف ما قرره الله له. 322
484 352 - موسى (ع) يقول لربه: لا فائدة من إرسالي لأن النتيجة معلومة. 323
485 353 - إحتباس كلام موسى (ع) يمنعه من الحوار والجدال بالكلمات القوية. 323
486 354 - إحتباس كلام موسى (ع) يمنعه من الأسلوب اللبق. 323
487 355 - موسى (ع) يعاني من نقص في الصفات التي يحتاج إليها. 323
488 وقفة قصيرة 323
489 356 - القرآن يوحي بما لا يتفق مع كون النبي أعلم الناس وأشجعهم وأكملهم في المطلق. 324
490 357 - الرسالة تتصل بحركة الكلام في لسانه، وطريقة التعبير في كلامه. 324
491 358 - ضعف موسى في طبيعة الكلمة، والمنهج، والأسلوب، وقوة هارون في ذلك. 324
492 359 - لكنة في لسان موسى تؤدي إلى ضعف موقفه. 324
493 360 - نقاط ضعف بشري تتحرك بشكل طبيعي في شخصية النبي، حتى في مقام حمل الرسالة. 324
494 361 - لكنة موسى تمنعه عن إفهام ما يريد للناس. 324
495 362 - الجانب الغيبي لا يتدخل في تضخيم شخصية النبي على حساب بشريته العادية. 325
496 363 - اللكنة في لسان موسى تثير السخرية ونحوها. 325
497 وقفة قصيرة 327
498 الفصل الرابع: يعقوب ويوسف (عليهما السلام) 331
499 364 - يعقوب والصدمة وتأثيرها المؤلم فيه. 333
500 365 - يعقوب لم يفعل أي شيء يؤذي جسده. 333
501 366 - العوارض الطبيعية هي التي أوجبت عمى يعقوب. 333
502 367 - كان يعقوب يعيش الحزن الهادئ دون أن يؤثر على حياته. 333
503 368 - ظنوا أن أباهم قد نسي يوسف.. 333
504 وقفة قصيرة 334
505 369 - النبي يعقوب يحب ولده لجماله. 338
506 370 - النبي يحب ولده لذكائه ووداعته. 338
507 وقفة قصيرة 339
508 371 - عذاب يوسف (ع) في مقاومة الإغراء. 339
509 372 - الإنجذاب إلى الحرام والقبيح لا ينافي العصمة. 339
510 373 - جسد يوسف (ع) تأثر بالجو (الجنسي). 339
511 374 - عزم على أن ينال منها ما أرادت نيله منه. 339
512 375 - هم بها، ولكنه توقف، ثم تراجع. 339
513 376 - إيمان يوسف (النبي) يستيقظ. 340
514 377 - إستنفد كل طاقاته في المقاومة. 340
515 وقفة قصيرة 341
516 مناقشة وردها 343
517 تذكير 345
518 378 - لعل يوسف نسي أهله بعد انقطاع أخبارهم. 345
519 379 - لعل أهل يوسف قد نسوه بعد انقطاع أخباره. 345
520 380 - رؤية يوسف لإخوته كانت بمثابة الصدمة له. 345
521 381 - ضغط الأحداث على يوسف، جعل ذكر أهله يغيب عن فكره. 346
522 وقفة قصيرة 346
523 الفصل الخامس: يونس (عليه السلام) 349
524 382 - يونس (ع) ليس لديه الصبر الكافي. 351
525 383 - الله يؤدب نبيه يونس (ع). 351
526 384 - يونس (ع) تهرب من مسؤولياته. 351
527 385 - الله يعتبر يونس (ع) هاربا كإباق العبد من سيده. 351
528 386 - يونس (ع) يخرج دون أن يتلقى تعليمات من الله. 351
529 وقفة قصيرة 352
530 تفسير الآيات 353
531 387 - يونس استنفد تجاربه في الدعوة إلى الله. 357
532 388 - يونس لم يفكر بالمرحلة الجديدة من عمله. 357
533 389 - يونس لم ينتظر نتائج التجربة الأخيرة. 357
534 390 - يونس يعيش جو الحيرة. 357
535 391 - أراد يونس أن يخرج من جو الغم والحزن والحيرة ليجد ملجأ جديدا. 357
536 392 - ظن يونس أن لن يضيق الله عليه فجاءت النتيجة عكس ما كان يتصوره. 357
537 393 - يونس خرج من دون أن يستأذن الله في ذلك. 357
538 394 - يونس يقول ظلمت نفسي في تقصيري في أمر الدعوة من غير قصد. 357
539 395 - أنا عائد إليك يا رب لتكشف عني أجواء الحيرة. 357
540 396 - كان خروجه السريع سرعة انفعالية في اتخاذ القرار. 357
541 397 - قد لا يكون خروج يونس تهربا من المسؤولية. 358
542 وقفة قصيرة 359
543 398 - درجات الأنبياء في الكمال تتفاوت حسب مواقعهم الإيمانية. 361
544 399 - استعجال يونس العذاب لقومه بسبب ضعفه البشري. 361
545 400 - استسلام الأنبياء للضعف البشري تابع لدرجاتهم. 361
546 401 - يونس لم يصبر لتبلغ الرسالة مداها في تحقيق شروط النجاح، أو نهاية التجربة. 362
547 402 - ليس ضروريا أن يكون الاستسلام للضعف في حجم المعصية. 362
548 وقفة قصيرة 362
549 الفصل السادس: داود وسليمان وزكريا ويحيى وعيسى (عليهم السلام) 365
550 403 - قضية داود (ع) كقضية آدم (ع). 367
551 404 - داود (ع) يستسلم لعواطفه في قضائه. 367
552 405 - داود (ع) يعتمد على ما لا يصح الاعتماد عليه في القضاء. 367
553 406 - داود (ع) يخطئ في إجراء الحكم. 367
554 407 - الله هو الذي أراد لداود (ع) أن يقع في الخطأ. 367
555 408 - خطأ داود (ع) كانت له نتائج سلبية. 367
556 409 - الخطأ لا يتنافى مع مقام النبوة. 367
557 آيات حكم داود عليه السلام 369
558 وقفة قصيرة 370
559 410 - " استعراض الخيل " شغل سليمان (ع) ففاتته الصلاة. 372
560 411 - نقاط الضعف في الأنبياء لا تنافي العصمة. 372
561 412 - سليمان ابتعد عن الخط الرسالي قليلا. 372
562 413 - الضغط الإلهي أعاد سليمان (ع) إلى الخط. 372
563 414 - سليمان (ع) يضرب أعناق الخيل وسوقها ليؤلم نفسه فيما تحبه. 372
564 عرض الآيات 374
565 وقفة قصيرة 375
566 415 - الولاية التكوينية لسليمان: (خدمات غير عادية). 376
567 416 - سليمان احتاج هذه الخدمات لمشاريعه العمرانية وتنقلاته، وحاجاته الإنسانية والاجتماعية. 376
568 وقفة قصيرة 376
569 417 - معركة أو (إشكال) بين الله تعالى والنبي زكريا. 377
570 418 - زكريا يعتقد باستحالة أن يولد له. 377
571 419 - فوجئ زكريا لأنه لم يحسب أن يتم الأمر بهذه السهولة. 377
572 420 - ربما يتصور أن دعاءه مجرد تمنيات. 377
573 421 - زكريا ينطلق في سؤاله ربه بما يشبه الصراخ العنيف. 377
574 422 - زكريا يعتقد أن الله لا يتدخل في الأمور بشكل غير عادي. 377
575 423 - زكريا لا يطمئن إلى أن ما يلقى اليه هو الوحي الا بآية ومعجزة. 377
576 424 - زكريا يتفاجأ بالقدرة الإلهية في مخالفة السنن. 377
577 وقفة قصيرة 378
578 425 - يحي ليس نبيا. 381
579 وقفة قصيرة 382
580 426 - إنكار نبوة عيسى وهو في المهد صبيا 382
581 427 - رد كلام الأئمة في الاستدلال بالآية على إمامة الجواد (ع). 382
582 وقفة قصيرة 383
583 القسم الثاني: النبي الأكرم محمد (صلى الله عليه وآله أجمعين) 385
584 الفصل الأول: ثقافة!! ومعارف نبينا الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلم) 387
585 428 - النبي لا يعرف اللغات. 389
586 429 - النبوة لا تقتضي التفوق المطلق في كل شيء. 389
587 430 - لا مانع من التفوق كميزة شخصية لا كميزة نبوية قيمة. 389
588 431 - التفوق الشخصي في أكثر الصفات لا في جميعها. 389
589 وقفة قصيرة 390
590 432 - مهمة الأنبياء هي - فقط - التبشير والإنذار - 391
591 433 - الله يعلم الأنبياء ما يحتاجونه في نبوتهم، لا أزيد من ذلك. 391
592 434 - لا دليل على لزوم كون النبي (ص) أعلم الأمة في كل شيء. 391
593 435 - قد يعلم الله نبيه ما يحتاجه في مهمته الرسالية - وقد لا يعلمه. 391
594 436 - ليس من الضروري أن يعلم النبي علم الذرة والكيمياء. 391
595 437 - علم الذرة والكيمياء والفيزياء، لا صلة لها برسالات الأنبياء. 391
596 وقفة قصيرة 392
597 438 - النبي لم يكن ملما بتاريخ الأنبياء قبل النبوة. 395
598 439 - قلة وعي النبي للمشاكل التي تواجهه هي بسبب جهله بتاريخ الأنبياء. 395
599 440 - لو كان ملما بتاريخهم لتصرف على سنة الله في رسله ورسالاته. 395
600 441 - لو كان ملما لعرف كيف يخطط على ضوء تجارب الأنبياء. 395
601 442 - الله أراد لكل مرحلة أن تستفيد من التاريخ الرسالي للمرحلة السابقة. 395
602 443 - الاستفادة لكل مرحلة لا تتحقق الا بالوحي الإلهي الذي يقص عليه أنباء الرسل. 395
603 444 - الله لم يكن قد زود رسوله بكل تعليماته وتشريعاته وتوجيهاته. 395
604 445 - القرآن يؤكد جهل النبي بالأديان السماوية قبله. 395
605 446 - النبي كان له مستوى ثقافي عال. 395
606 447 - المستوى الثقافي للنبي هو من خلال تجاربه. 395
607 448 - المستوى الثقافي للنبي هو من خلال تأملاته. 395
608 449 - المستوى الثقافي للنبي هو من خلال ملكاته الفكرية والروحية. 395
609 وقفة قصيرة 398
610 450 - قبل البعثة لا تجربة ثقافية للنبي (ص). 402
611 451 - عناوين الشك في شخصية النبي (ص). 402
612 وقفة قصيرة 402
613 452 - عتاب يكشف عن الخطأ غير المقصود للتصرف. 403
614 453 - المصلحة الغالبة كانت في عدم الإذن لهم. 403
615 454 - النبي يخالف الأولى في التصرف. 403
616 455 - وسائل النبي في تعامله تخطئ وتصيب كوسائل القضاء. 403
617 456 - النبي يخطئ في رصد الأشياء الخفية. 403
618 457 - عدم وضوح وسائل المعرفة توقع النبي في الخطأ. 403
619 458 - الغيب محجوب عن النبي، إلا فيما يوحى إليه. 403
620 459 - القرآن يتحدث كثيرا عن مخالفة الأولى للأنبياء. 403
621 460 - الأنبياء يخالفون الأولى بسبب غموض ظواهر الأشياء. 403
622 وقفة قصيرة 404
623 461 - النبي لا يملك أية مقومات ذاتية كبيرة. 406
624 462 - النبي لا يملك أية قدرات شخصية مطلقة. 406
625 463 - الدرس الفكري: أن لا نغرق أنفسنا بالأسرار العميقة التي يحاول البعض إحاطة شخصية النبي بها. 406
626 464 - يحيطون النبي بالأسرار للإيحاء بأنه يرتفع فوق مستوى البشر. 406
627 465 - النبي ليس فوق مستوى البشر في إمكاناته الذاتية. 406
628 466 - النبي ليس فوق مستوى البشر في قدراته الكبيرة. 406
629 467 - هو فوق البشر بأخلاقه، وخطواته، ومشاريعه المتصلة برسالته. 406
630 468 - علينا أن نشعر أن النبي قريب منا بصفاته البشرية التي هي أساس التمثل والاتباع، والاقتداء. 406
631 469 - الأبحاث السائرة في هذا الاتجاه، انحراف عن الخط القرآني في دراسة شخصية النبي. 406
632 470 - الله قد يطلع النبي على بعض غيبه، مما قد يحتاجه في نبوته من علم المستقبل، أو خفايا الأمور. 407
633 471 - التصور القرآني ينفي فعلية علم النبي للغيب من الناحية الوجودية. 407
634 472 - النبي ليس مجهزا في تكوينه البشري بالقدرة على علم الغيب. 407
635 473 - الله يطلع رسله على الغيب بطريقة التعليمات التدريجية. 407
636 474 - ليس علمه بالغيب منطلقا من قدرة تتحرك بالفعلية، بحيث يعلم بالغيب كلما أراد من خلالها. 407
637 وقفة قصيرة 408
638 الفصل الثاني: معجزات رسول الله (ص)... المعراج وشق القمر 411
639 475 - إنكار معجزة شق القمر للرسول (ص). 413
640 476 - لا فائدة من إرسال الآيات في هذا الزمان. 413
641 477 - الحديث المتواتر إذا لم يوثق ببعض رجال سنده يتحول إلى خبر واحد. 413
642 478 - لا يوجد أساس يقيني للالتزام بروايات شق القمر. 413
643 479 - وقوع شق القمر مخالف للظواهر القرآنية. 413
644 وقفة قصيرة 417
645 480 - الكثير من الخيال في خصوصيات الرواية المتواترة. 422
646 481 - في الروايات ما لا يستطيع الباحث تفسيره بطريقة معقولة فهو من الخيال. 422
647 482 - الزمن لا يسمح بتغطية جميع الحوادث المذكورة في الإسراء والمعراج. 422
648 483 - المسألة الإعجازية تبقى في دائرة القدرة البشرية المحدودة للنبي (ص). 422
649 484 - قدرات النبي (ص) تخضع لعامل الزمان والمكان. 422
650 485 - إذا كان الإسراء بالجسد فهو يخضع للقدرات البشرية. 422
651 486 - إذا كان الإسراء بالجسد ففي الروايات خيال وإلا فلا خيال. 422
652 وقفة قصيرة 423
653 الفصل الثالث: إهانات لا تحتمل لرسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) 425
654 بداية 427
655 487 - لا تفعلوا مثل فعل النبي (ص). 427
656 488 - لا تكن منطلقاتكم منطلقات النبي محمد (ص). 427
657 489 - النبي (ص) لا يعرف المهم من الأهم. 427
658 490 - النبي (ص) يقوم بتجربة غير ذات موضوع. 427
659 491 - الله يربي رسوله تدريجيا بعد الوقوع في الخطأ. 427
660 492 - النبي (ص) يحتاج إلى تكامل الوحي، وسعة الأفق، وعمق النظر للأمور. 427
661 493 - النبي (ص) يستغرق فيما فيه مضيعة للوقت. 427
662 494 - النبي يفوت الفرص المهمة. 427
663 495 - النبي (ص) يخطئ في التشخيص. 427
664 496 - النبي (ص) لا يعرف مسؤوليته المباشرة. 427
665 وقفة قصيرة 429
666 497 - الخطأ غير المقصود للنبي (ص). 432
667 وقفة قصيرة 432
668 498 - الزهراء (ع) عوضت النبي (ص) ما فقده من حنان. 433
669 499 - جوع النبي (ص) وهو في القمة إلى الحنان. 433
670 500 - قد يكون ما ألقاه الشيطان في أمنية الرسول انفتاحا في الإنجذاب العاطفي إليهم. 435
671 501 - ما ألقاه الشيطان يؤدي إلى اهتزاز الموقف في حركة الرسالة. 435
672 502 - ما ألقاه الشيطان يؤثر على صلابة الفكرة في حركة المواجهة. 435
673 503 - ما ألقاه الشيطان يؤدي إلى إضعاف المؤمنين. 435
674 504 - ما ألقاه الشيطان يوجب اهتزاز إيمان المؤمنين. 435
675 505 - أسلوب النبي (ص) (وهو ما ألقاه الشيطان) قد يوحي بغير ما يريده. 435
676 506 - ألقى الشيطان للنبي (ص) أن يحاول احتواء الساحة بالموقف المهادن. 435
677 507 - ألقى الشيطان إليه (ص) أن يجامل عقيدتهم دون اعتراف بها. 435
678 508 - إلقاءات الشيطان هي خطورات ذهنية تبرز في مظاهر السلوك. 435
679 509 - النبي يخطئ في تشخيص تكليفه الشرعي. 435
680 510 - يزيل إلقاءات الشيطان، حتى لا يبقى أثر سلبي على حركة الرسالة في الفكرة والأسلوب. 436
681 511 - المجتمع المؤمن يتأثر سلبا بإلقاءات الشيطان. 436
682 512 - المجتمع المشرك يتأثر إيجابا بإلقاءات الشيطان. 436
683 513 - القاء الشيطان يدخل في فكر النبي وقلبه. 436
684 514 - الآتي من الشيطان داخل في عمق الأمنية في داخل الذات. 436
685 515 - إلقاءات الشيطان تطوف بذهن النبي وتتحرك بسرعة في مظاهر سلوكه. 436
686 516 - هذه الأفكار كانت تخطر في أذهان الأنبياء والرسل السابقين أيضا. 436
687 وقفة قصيرة 439
688 517 - إمكانية أن تثير التحديات ضعفا في النبي. 443
689 518 - قد يكون النبي يبحث دائما عن الهروب. 443
690 519 - قد يحطم هذا الضعف شخصية النبي. 443
691 520 - قد يسيء هذا الضعف إلى موقع النبي. 443
692 521 - إمكانية أن يتعقد النبي بسبب ضعف تثيره التحديات. 443
693 522 - إمكانية أن يتحول النبي إلى مخلوق مختنق بأزمته. 443
694 وقفة قصيرة 444
695 523 - لعل انفعال النبي لشخصه يتجاوز انفعاله لأجل الله. 446
696 524 - التسلية للنبي لعلها لتخليصه من حالة ذاتية ترهقه. 446
697 525 - قد يحزن النبي لمسألة شخصية ككون التكذيب موجها إليه كشخص. 446
698 526 - قد يواجه النبي الموقف بالمشاعر الذاتية بدلا من العقلية الواقعية. 446
699 527 - قد يواجه النبي الموقف بالمشاعر الذاتية بدلا من الذهنية المرنة. 446
700 528 - تسلية النبي بالإيحاء إليه أن التكذيب موجه إلى الله لا إلى شخصه هو. 446
701 529 - محاولة تأكيد الفكرة في ضمير النبي لكي يفرغ ذاته من الانفعال. 446
702 530 - النبي يواجه صدمات انفعالية صعبة - شخصية - تثقل حركته في الدعوة. 446
703 531 - ردة الفعل لدى النبي يجب أن تبتعد عن الذات والذاتيات. 446
704 532 - التكذيب لله وهو فوق الانفعال لا للنبي الذي ليس كذلك. 446
705 533 - النبي قد يرى العمل مرتبطا بذاته لا بمسؤوليته. 446
706 534 - لو أن النبي اعتبر العمل مرتبطا بمسؤوليته لا بذاته لعمل بموضوعية، وهدوء. 446
707 535 - النبي قد يفهم القضية أمرا شخصيا له.. ولا يفهمها مرتبطة بالنطاق العام للرسالة. 446
708 536 - هناك حالة بشرية في النبي تحب التمرد. 446
709 537 - هناك حالة بشرية في النبي تحب الهروب من المسؤولية. 446
710 538 - مواجهة حالة التمرد والهروب بمنطق الواقع. 446
711 539 - الواقع يفرض الهدوء النفسي، وحالة النبي البشرية ليست كذلك. 446
712 540 - الواقع يفرض الإتزان العاطفي، والحالة البشرية في النبي خلاف ذلك. 446
713 541 - الواقع يفرض الثبات العقلي، والحالة البشرية في النبي ليست كذلك. 446
714 وقفة قصيرة 448
715 542 - المشاعر السلبية للنبي ربما تتحول إلى عقدة. 449
716 543 - المشاعر تتحول إلى تساؤل دائم عن سبب إعراض المشركين عن القرآن. 449
717 544 - المشاعر السلبية تتحول إلى تساؤلات عن أشياء كثيرة تضغط على وجدانه. 449
718 وقفة قصيرة 449
719 545 - قد يكون آباء النبي (ص) كفارا. 450
720 546 - المهم أن لا يكونوا أبناء زنا. 450
721 547 - العقل لا يقبح كفر آباء النبي (ص) بشرط أن يكون النكاح شرعيا لا زنا. 450
722 وقفة قصيرة 451
723 548 - التقلب في أصلاب الآباء الأنبياء لا يدل على أن أولئك الأنبياء كانوا مؤمنين!! 454
724 وقفة قصيرة 454
725 549 - نفي النبوة عن النبي (ص) قبل سن الأربعين. 455
726 خلفيات كتاب مأساة الزهراء الجزء الثالث 457
727 المقصد الرابع: مع الأئمة.. والأولياء (عليهم السلام) 459
728 القسم الأول: في رحاب دعاء كميل 461
729 550 - علي عليه السلام يبين حاله. 463
730 551 - علي (ع) يطلب من الله أن يغفر ذنوبه وخطاياه. 463
731 552 - يدا علي (ع) تقترفان الذنوب. 463
732 553 - قلب علي (ع) يكسب الآثام. 463
733 554 - الذنوب تقصم ظهر علي (ع). 463
734 555 - الأجواء توقظ غرائز علي (ع). 463
735 556 - غرائز علي (ع) تغلب عقله. 463
736 557 - علي (ع) يقع في المعصية. 463
737 558 - علي (ع) يعد الله بأنه سيتراجع عن خطئه وإساءته ومعصيته. 463
738 559 - علي (ع) يطلب من الله أن لا يفضح ما اطلع عليه من سره. 463
739 560 - لو أخذ الله عليا بما يناسب وضعه لما استحق إلا العذاب. 464
740 561 - لسان حال علي: أنا يا رب أهل للعذاب. 464
741 562 - لسان حال علي: أنا في مقام العاصي، والمذنب. 464
742 563 - علي يسأل الله أن يغفر له الذنوب التي تميت القلب. 464
743 564 - علي يسأل الله أن يغفر له الذنوب التي تضع القلب في التيه، والضلالة. 464
744 565 - علي يتوسل ليسأل الله مغفرة كل ذنب، وكل خطيئة. 464
745 566 - علي يطلب السماح عن خطاياه، وذنوبه. 464
746 567 - علي يطلب مغفرة الذنوب التي تمس كيانه وشخصيته. 465
747 568 - علي يطلب مغفرة الذنوب التي تجعل شخصيته متهالكة، وضعيفة. 465
748 569 - يطلب مغفرة الذنوب التي تفقد شخصيته دورها الإيماني الفاعل. 465
749 570 - يطلب مغفرة الذنوب التي تحوله إلى ركام هامشي لا دور له، ولا موقع. 465
750 571 - يطلب مغفرة الذنوب التي تجعله فارغا مضطربا سقيما. 465
751 572 - يطلب مغفرة الذنوب التي تجعله فاشلا وساقطا. 465
752 573 - علي لا يثق بعمله. 465
753 574 - قد يكون في عمل علي غش كثير. 465
754 وقفة قصيرة 467
755 كيف نفسر أدعية الأئمة والأنبياء (ع) 468
756 وخلاصته 471
757 لفت نظر 473
758 القسم الثاني: سيدة النساء فاطمة (عليها السلام) 475
759 تقديم 479
760 المطلب الأول: مقولات جريئة حول الزهراء (عليها السلام) 483
761 الفصل الأول: مقولات متناقضة حول الزهراء (عليها السلام) 485
762 بداية 487
763 575 - تارة يقول: إن آيات إرث سليمان لداود ويحيى لزكريا ناظرة لإرث الموقع. 487
764 576 - وأخرى يقول: إنها تتحدث عن إرث المال. 487
765 577 - تارة يقول: عرف قبر الزهراء (ع). 488
766 578 - وأخرى يقول: لم يعرف. 488
767 579 - العصمة إجبارية... 488
768 580 - العصمة لا تسلب الاختيار. 488
769 581 - الزهراء رضيت عن الشيخين. 489
770 582 - الزهراء لم ترض عنهما. 489
771 583 - تناقضه في تفسير كلمة, (وإن). 489
772 584 - المباهلة أسلوب تأثير نفسي للإيحاء بالثقة. 489
773 585 - المباهلة لا تدل على فضل الزهراء (ع)، بل تدل على أن أباها كان يحبها. 489
774 586 - المباهلة تدل على عظيم فضل الزهراء. 489
775 587 - تارة ينكر وجود خصوصيات غير عادية في الزهراء. 491
776 588 - وأخرى يثبت. 491
777 589 - تارة يقول: لا يوجد عناصر غيبية في شخصيتها. 491
778 590 - وأخرى يقول: هناك عالم من الغيب في شخصيتها. 491
779 المقارنة الأولى 494
780 المقارنة الثانية 495
781 المقارنة الثالثة 497
782 الفصل الثاني: الزهراء (ع) البنت الوحيدة لرسول الله (ص) 501
783 بداية 503
784 591 - بعض الناس (!!) يقولون: ليس للنبي بنات غير الزهراء. 504
785 592 - ظاهر القرآن يؤكد أن للنبي عدة بنات. 504
786 593 - لو كان للنبي بنت واحدة لم يخاطبه بالجمع (وبناتك). 504
787 594 - يتحدث القرآن عن واقع لا عن أشياء فرضية. 504
788 595 - مشهور المؤرخين يقول بتعدد بناته (ص). 504
789 وقفة قصيرة 506
790 ومن هذه الأدلة 508
791 الفصل الثالث: التشكيك في فضائل الزهراء (ع) وإنكارها 513
792 بداية 515
793 596 - تفضيل فاطمة على مريم سخافة. 515
794 597 - تفضيل الزهراء على مريم تخلف ورجعية. 515
795 598 - تفضيل فاطمة على مريم لا ينفع من علمه ولا يضر من جهله. 515
796 599 - تفضيل فاطمة على مريم ترف فكري. 515
797 600 - لا خلاف بين فاطمة ومريم، فلماذا نختلف نحن.. 515
798 601 - لا حاجة فيما يفيض التاريخ فيه حول زواج الزهراء. 517
799 602 - لا حاجة لنا فيما يذكر من جوانب غيبية واحتفالات السماء في ذلك الزواج. 517
800 603 - ماذا ينفع أو يضر أن نعلم أن الزهراء نور أو ليست بنور. 517
801 604 - ليس في التاريخ ما يشير إلى نشاط اجتماعي إلا في رواية أو روايتين. 517
802 وقفة قصيرة 518
803 605 - عدم العادة الشهرية للزهراء حالة مرضية. 519
804 606 - عدم العادة نقص في الأنوثة، وفي شخصيتها كامرأة. 519
805 607 - عدم العادة ليس فضيلة ولا كرامة للزهراء. 519
806 608 - القول بعدم العادة من السخافات. 519
807 وقفة قصيرة 519
808 الفصل الرابع: الجرأة على مقام الزهراء (ع) وأبيها (ص).. 521
809 بداية 523
810 609 - النبي (ص) يحرك فاطمة الزهراء (ع) برجله. 523
811 610 - الزهراء (ع) تحتاج إلى من يوقظها للصلاة. 523
812 611 - لعل الزهراء كانت تجهل بوجوب الاستيقاظ للصلاة. 523
813 612 - لا يوجد بروتوكول بين النبي (ص) وابنته (ع). 523
814 وقفة قصيرة 524
815 وخلاصة ما تقدم 526
816 خرافة: تحريك النبي (ص) لعلي بقدمه 527
817 النقل الأول 529
818 النقل الثاني 530
819 النقل الثالث 530
820 التعامل مع أخبار كهذه 530
821 اعتراف واعتذار 531
822 613 - النبي يعاني جوعا من حنان الأم، إنسان يفتقد حنان الأم في طفولته. 532
823 614 - النبي كرسول يحتاج إلى هذه الحالة العاطفية لينطلق في الحياة بقوة كإنسان. 532
824 615 - النبي شعر بالشبع العاطفي مع الزهراء. 532
825 616 - النبي شعر بأن الفراغ قد امتلأ. 532
826 617 - الزهراء تهتم بالدنيا.. فينزعج النبي (ص).. 532
827 618 - النبي لا يدخل بيت الزهراء بسبب ما فعلته. 532
828 619 - الجفاف العاطفي في الطفولة ينعكس سلبا على قيادات الأمة.. 532
829 620 - جوع الحنان مؤثر في طريقة حياة القيادات. 532
830 621 - جوع الحنان في الطفولة يؤثر في كل حركة العمل للقيادات. 532
831 622 - الزهراء لا ترتدع عما يزعج النبي من المرة الأولى. 532
832 وقفة قصيرة 533
833 623 - الزهراء ترى الرجال وتحادثهم. 535
834 624 - الرجال يرون الزهراء ويحادثونها. 535
835 وقفة قصيرة 535
836 إشارة وتذكير 538
837 الفصل الخامس: مصحف فاطمة (عليها السلام) مضمونه.. وحقيقته 539
838 بداية 541
839 625 - الزهراء، أول مؤلفة في الإسلام. 541
840 626 - التسمية بمصحف فاطمة تدل على تأليفها وكتابتها له. 541
841 627 - في مصحف فاطمة أحكام شرعية. 541
842 628 - كتاب فاطمة هو مصحف فاطمة. 541
843 629 - الأحاديث حول مصحف فاطمة متعارضة. 541
844 وقفة قصيرة 545
845 الفهرس الإجمالي 551