219 - آدم لم يفكر جيدا.
220 - آدم استسلم للجو الخيالي المشبع بالأحاسيس الذاتية المتحركة مع الأحلام.
221 - آدم ابتعد عن خط الرشد.
222 - معصية آدم معصية تكليف (لا إرشاد).
223 - كان أمرا إرشاديا (لا تشريعيا).
224 - شعور آدم وحواء بالخزي والعار.
225 - آدم غير متوازن.
226 - يخصفان من ورق الجنة للتخلص من العار.
227 - إبليس أسقط آدم لئلا يبقى هو الساقط الوحيد في عملية التمرد على الله.
228 - جريمة آدم تمثلت له في مستوى الكارثة.
229 - إبليس نجح في إثارة الضعف في شخصية آدم.
230 - آدم عاد إلى الله في عملية توبة وتصحيح.
231 - آدم أساء إلى نفسه بانحرافه عن خط المسؤولية في طاعة الله.
232 - إبليس أوصل آدم وحواء إلى مرحلة السقوط، بسبب الغرور الذي أوقعهما فيه.
233 - سقط آدم في الامتحان، وأخفق في التجربة.
234 - إبليس قاد آدم إلى الموقف المهين.
235 - خطيئة آدم أبعدته عن الله.
236 - آدم والشجرة المحرمة، والرغبة المحرمة.
237 - إبليس هبط بقيمة هذا المخلوق الذي كرمه الله.
238 - انحراف آدم طارئ بسيط.
239 - آدم ثاب إلى رشده ودخل عالم الإستقامة من جديد.
يقول البعض:
".. وتبدأ الآيات من جديد في هذه السورة، لتضع الإنسان أمام بداية الخلق، ليعيش التصور الإسلامي عن تكريم الله للإنسان، وعن شخصية إبليس في خصائصه الذاتية، وفي طريقته في التفكير، وفي مخططاته من أجل إغواء الإنسان وإضلاله من خلال عقدة الكبرياء المتأصلة فيه.. ثم في محاولاته الناجحة، في البداية - فيما قام به من إثارة نقاط الضعف في شخصية آدم - حتى أخرجه وزوجه من الجنة.. ثم.. في عودة آدم إلى الله في عملية إنابة وتوبة وانطلاقة تصحيح، وموقف قوة في حركة الصراع مع إبليس وذلك من أجل أن يعيش الانسان الوعي لدوره المتحرك في آفاق الصراع مع الشيطان في كل مجالات حياته.. فكيف عالجت هذه الآيات القصة..؟ " (1).