بداية لقد دأب هذا البعض على إثارة الشبهات حول الكثير من فضائل أئمة أهل البيت (عليهم السلام) والزهراء أيضا (عليها السلام).. كما يثير الشبهات حول كثير من كرامات الأنبياء ومقاماتهم، وما تفضل الله سبحانه به عليهم..
ونحن نشير هنا إلى بعض من ذلك، مع الالتزام بعدم التعدي عن ما ذكره حول سيدة النساء الصديقة الطاهرة - صلوات الله وسلامه عليها - حيث سنكتفي ببعض ما قاله عنها، لأن هذا القسم مخصص لإعطاء لمحة عن مقولاته فيها، من دون أن يكون هدفنا استقصاء ذلك..
فنقول:
596 - تفضيل فاطمة على مريم سخافة.
597 - تفضيل الزهراء على مريم تخلف ورجعية.
598 - تفضيل فاطمة على مريم لا ينفع من علمه ولا يضر من جهله.
599 - تفضيل فاطمة على مريم ترف فكري.
600 - لا خلاف بين فاطمة ومريم، فلماذا نختلف نحن..
يجيب البعض على سؤال:
أيهما أفضل فاطمة بنت محمد (ص)، أم مريم بنت عمران؟
فيقول:
" هذا علم لا ينفع من علمه، ولا يضر من جهله، بل هو مجرد ترف فكري ".
ويقول مرة أخرى:
" هو سخافة، ورجعية، وتخلف ".