160 - موسى كان ينتظر التدخل الإلهي المباشر.
161 - لا معجزة للنبي (ص) سوى القرآن.
162 - انشقاق القمر أصعب من اقتراحات المشركين عليه..
163 - مظاهر الضعف البشري للأنبياء.
164 - خوف موسى من قتل فرعون له مظهر ضعف.
165 - خوف موسى من موقف التحدي مع السحرة مظهر ضعف.
166 - خوف إبراهيم حين دخول الملائكة مظهر ضعف.
167 - الله يمنح الرسول بقدر حاجة الرسالة.
168 - لا توجد لدى النبي بالفعل طاقة دفع الشر وجلب الخير.
169 - دفع الشر وجلب الخير يحصل تدريجا بإفاضة مباشرة، لا من خلال قدرة موجودة.
170 - لا يحتاج النبي إلى الغيب إلا في تاريخ رسالات السابقين فقط.
171 - علم الغيب إنما يكون بطريق الوحي التدريجي عند الحاجة.
172 - قد يكون المراد بالغيب الذي يطلع عليه رسله الجو الملائكي الذي يحميه من الشياطين.
173 - علم الغيب الماضي وحي، وفيما يواجهه من حاجات إلهام.
174 - الاستثناء في آية (إلا من ارتضى من رسول (منقطع.
175 - حصر علم الغيب في مفردات قليلة.
176 - لا يملك النبي فعلية علم الواقع.
177 - الله لم يعط النبي قدرة على الغيب، لا أصالة ولا تبعا.
178 - لا ضرورة أو حاجة تفرض الولاية التكوينية المطلقة.
179 - الرسالة لا تفرض الولاية التكوينية.
180 - الأنبياء لم يمارسوا الولاية التكوينية في حياتهم.
181 - لا نجد تفسيرا معقولا للأحاديث: (إن الله خلق الكون لأجلهم).
182 - هل خلق الكون لأجلهم لأجل التشريف أو في نطاق الدور الرسالي.
183 - الكلام هو في المبررات الواقعية للمضمون في العلاقة بين النبوة والإمامة وبين الولاية التكوينية.
184 - حديث خلق الكون لأجلهم لا بد من إهماله.
185 - حديث: (خلق الله الكون لأجلهم) لابد من إخراجه عن العقيدة.
ويقول البعض:
" ولكن التأمل يفرض علينا - بالإضافة إلى ذلك - أن نجد تفسيرا للمضمون الفكري من حيث انسجامه مع طبيعة الأشياء المتصلة بالمضمون، وذلك كما هو الحديث عن مسألة الولاية التكوينية التي يذهب إليها الكثيرون من علماء الإمامية انطلاقا من الأحاديث الدالة على ذلك، ومن عدم وجود أية ممانعة عقلية في تجويزها، فقد يبرز سؤال في ذلك، عن ضرورتها، ما دامت الرسالة التي أمروا بالحفاظ عليها، كما أمر النبي (ص) بتبليغها لا تفرض ذلك، وما داموا لا يمارسونها في حياتهم