الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
خلفيات كتاب مأساة الزهراء (ع) - السيد جعفر مرتضى - ج ١ - الصفحة ٤٥٩
المقصد الرابع:
مع الأئمة.. والأولياء (عليهم السلام)
(٤٥٩)
الذهاب إلى صفحة:
««
«
...
453
454
455
456
457
459
461
463
464
465
466
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
خلفيات كتاب مأساة الزهراء (ع) الجزء الأول
1
2
الإهداء
5
3
تنبيه من كلام البعض
7
4
هكذا هو شعورنا
9
5
قبل المقدمة
11
6
لولا كتاب مأساة الزهراء
11
7
المقدمة
15
8
هذا الكتاب
17
9
الدوافع والنوايا
18
10
لا سباب ولا شتائم
18
11
الردود في الميزان
20
12
دعوات فاشلة إلى الحوار
22
13
لابد من اعلان التصحيح
23
14
لماذا السباب، ولماذا الاتهام؟!
24
15
كمثل الحمار يحمل أسفارا.
24
16
كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث.. الخ.
24
17
بلا دين، بلا تقوى.. ولا تثبت.
24
18
يفهمون الكلام بغرائزهم..
24
19
يعانون من عقدة وحسد..
24
20
متخلفون..
24
21
لابد من الإنصاف
24
22
موقف مراجع الأمة
25
23
خطر التحصن بالمرجعية
26
24
ما يهمنا هنا
26
25
أعتذاراته الموجهة اعلاميا
27
26
هذه هي قناعاته
27
27
انظر إلى ما قيل
28
28
إلفات نظر
31
29
تمهيد
33
30
حيث لا بد من الإشارة:
33
31
الأمر الأول:
33
32
الأمر الثاني:
33
33
الأمر الثالث:
33
34
1 - عقائد الشيعة (متوارثة).
37
35
2 - عقائد الشيعة قد يكون فيها الخطأ.
37
36
3 - هل في عقائد الشيعة بدع؟!!.
37
37
4 - أسعى لاقتحام المسلمات.
37
38
المقصد الأول: المنهج الفكري والإستنباطي (قواعد ومبان للفكر والاستنباط)
41
39
الفصل الأول: قواعد ومناهج
43
40
بداية
45
41
المنهج الإستنباطي
45
42
5 - العمل بالقياس عند الحاجة ولو في مسألة واحدة.
45
43
6 - النهي عن القياس لأجل عدم الحاجة إليه.
45
44
7 - سيرة العقلاء تشرع للإنسان المسلم أحكامه.
50
45
8 - بناء العقلاء يشرع للمسلم أحكامه.
50
46
وقفة قصيرة
50
47
9 - ربط الناس بالعقل أغنى عن النبوة.
50
48
10 - النصوص المتوافقة مع ذهنيات المجتمعات القديمة هي سبب الخطأ.
51
49
11 - الحكم الشرعي يتغير تبعا لتغير الاجتهاد.
51
50
وقفة قصيرة
52
51
12 - كل التراث الفقهي والكلامي والفلسفي فكر بشري.
54
52
13 - لا توجد حقيقة فقهية مطلقة.
54
53
14 - لا توجد حقيقة كلامية مطلقة.
54
54
15 - كل جهد بشري هو نسبي.
54
55
وقفة قصيرة
55
56
16 - المشكلة أن الكثير من الفقهاء يقولون: لا دليل يدلنا على مقاصد الشريعة.
56
57
17 - المسألة ترتبط بالمصداق الذي يحقق المفهوم، والثبوت.
56
58
18 - ربما أضعنا بسبب ذلك الكثير من مقاصد الشريعة في كثير من الفتاوي..
56
59
19 - ضياع المقاصد هي فتاوي يكون الحكم الشرعي فيها جسدا بلا روح.
56
60
20 - حفظ المقاصد يحتاج إلى دقة في الإجتهاد.
56
61
وقفة قصيرة
57
62
21 - ما أخذ من القرآن والسنة والقياس شريعة.
60
63
22 - اجتهاد الرأي شريعة.
60
64
23 - الاستحسان شريعة.
60
65
24 - المصالح المرسلة شريعة.
60
66
25 - سد الذرائع شريعة.
60
67
وقفة قصيرة
60
68
الفصل الثاني: الغاية تنظف الوسيلة.. وقاعدة التزاحم
63
69
26 - قاعدة التزاحم هي المصالح المرسلة عند السنة.
65
70
27 - المحرم ما حرمه القرآن والحلال ما أحله القرآن.
66
71
28 - يجب موافقة الحديث للقرآن في حجم دلالته.
66
72
29 - ما من عام إلا وقد خص من موارد مسألة التزاحم.
66
73
30 - الغاية الكبرى تبرر الوسيلة المحرمة.
66
74
31 - الغاية تجمد الوسيلة المحرمة.
66
75
32 - الأخلاق في الإسلام لا تمثل قيمة إيجابية.
66
76
33 - الأخلاق في الإسلام تمثل قيمة سلبية متغيرة تبعا للعناوين الثانوية.
66
77
34 - وضع يوسف صواع الملك في رحل أخيه يؤكد: أن الغاية تبرر الوسيلة.
66
78
35 - إنما تبرر الغاية الوسيلة لأنها تنظفها وتطهرها.
66
79
36 - قاعدة الغاية تبرر وتنظف وتطهر الوسيلة - هي مسألة التزاحم.
66
80
وقفة قصيرة
70
81
تذكير..
74
82
الفصل الثالث: توثيق الحديث واليقين في غير الأحكام
75
83
38 - أحاديث النبي وأهل البيت تحرم، ولدينا في ذلك تحفظ فتوائي.
77
84
39 - حرمة أكل لحم الأرنب مبنية على الاحتياط.
77
85
وقفة قصيرة
77
86
39 - توثيق الأحاديث عاش الكثير من المشاكل التاريخية.
78
87
40 - توثيق الأحاديث عاش الكثير من المنازعات المذهبية.
78
88
41 - كثرت علامات الاستفهام أمام توثيق أي راو.
78
89
42 - كثرت علامات الاستفهام أمام توثيق أي حديث.
78
90
43 - لا بد من الحذر في الأخذ بالأحاديث.
78
91
وقفة قصيرة
79
92
44 - الحديث المتفق على ضعفه مقبول عنده.
79
93
45 - الحديث المتفق على رفض الاستدلال به مقبول عنده.
79
94
46 - (الوثوق الشخصي) بالخبر هو المعيار ولو خالف كل العلماء.
79
95
47 - توثيق أحاديث أهل البيت مشكلة معقدة.
79
96
48 - مشكلة السند بسبب كثرة الكذب على أهل البيت (ع).
79
97
49 - فتح باب العمل بروايات العامة.
79
98
50 - تصحيح الروايات التاريخية.
81
99
51 - لا بد من شروط أخرى لقبول الأخبار في غير الأحكام.
82
100
52 - لا تكفي مطلق الحجة في تفاصيل العقيدة بل المطلوب اليقين.
82
101
53 - مفردات الوجود تحتاج إلى اليقين، لا مطلق الحجة.
82
102
54 - لعل إهمال تقويم الأحاديث أوقعنا في فوضى المفاهيم في العقيدة.
82
103
55 - إهمال تقويم الأحاديث أوقعنا في فوضى المفاهيم في الكون والحياة.
82
104
وقفة قصيرة
83
105
56 - الأخبار كلها ليست حجة في غير الأحكام.
86
106
57 - لا يصح الأخذ بالحديث الضعيف في جوانب الحياة.
86
107
58 - لا بد من اليقين في الأحاديث عن أسرار الواقع.
86
108
59 - لابد من اليقين في الأحاديث عن ملكات الأشخاص.
86
109
60 - أخبار الآحاد لا تقوم لها حجة في التفسير.
86
110
61 - الإخبارات الكونية لا يكفي فيها خبر الواحد.
86
111
62 - الإخبارات التاريخية لا يكفي فيها خبر الواحد.
86
112
63 - لا بد من القطع والاطمئنان في الكونيات وفي التاريخ.
86
113
64 - القضايا الدينية المتصلة بأفعال الأنبياء لا بد فيها من اليقين والتواتر.
86
114
65 - اشتراط اليقين في غير الشرعيات يخلصنا من كثير من الروايات.
86
115
وقفة قصيرة
88
116
66 - القرآن يوسع الحديث ويضيقه.
90
117
67 - الحديث لا يخصص ولا يقيد القرآن.
90
118
68 - نحن نميل إلى الرأي السلبي في وثاقة أبي هريرة.
90
119
69 - اختلف الرأي في توثيق أبي هريرة.
90
120
وقفة قصيرة
91
121
الفصل الرابع: الإسلام لا يملك وسيلة بيان... العمل بالرأي
93
122
70 - الإسلام يعاني من مشكلة.
95
123
71 - الإسلام لا يملك وسيلة بيان قاطعة ويقينية.
95
124
72 - الكلمة والفعل لا تملك روحا مطلقة تحميها من الاحتمال الآخر.
95
125
73 - اختلاف المسلمين بدأ من زمن النبي.
95
126
74 - اختلاف المسلمين من زمنه (ص) هو بسبب الاحتمالات في الكلام النبوي وفي الأفعال النبوية.
95
127
75 - المختلفون لم يكونوا جميعا قادرين على لقاء النبي فبقيت خلافاتهم تأخذ طابع الإسلام.
95
128
76 - الاجتهاد بالرأي موجود في زمنه (ص).
95
129
77 - النبي - إذا صحت الأحاديث - أمرهم بالعمل بآرائهم حيث لا نص.
95
130
78 - الأحزاب جعلت الخلافة قضية مركزية.
95
131
79 - المختلفون على الخلافة متواصلون - والأحزاب جعلوا الخلافة سبب انقسام.
95
132
وقفة قصيرة
96
133
الفصل الخامس: التأويل.. استيحاء من الأئمة
113
134
80 - أقوال الأئمة (عليهم السلام) مجرد آراء.
115
135
81 - عندما ننسب رأيا للإمام لا بد من معرفة وثاقته بسند صحيح.
115
136
وقفة قصيرة
115
137
82 - هناك ما يشبه الإستيحاء للأئمة!!
117
138
83 - إستيحاءات الأئمة مجرد اجتهادات.
117
139
84 - الأئمة (ع) يستوحون القرآن.
117
140
85 - هو يستوحي القرآن كما يستوحيه الأئمة (ع).
117
141
وقفة قصيرة
118
142
86 - التأويل هو الإستيحاء للمعنى من خلال التقاء المعاني في الأهداف.
119
143
87 - التأويل لا يعني المعنى الباطن للكلمة.
119
144
88 - ليس للقرآن بطون، بل أنزل ليفهمه الجميع بشكل طبيعي.
120
145
وقفة قصيرة
120
146
بطون القرآن والإستيحاء والتأويل
121
147
تأويل القرآن
122
148
بطون القرآن
124
149
أهل البيت عليهم السلام يعلمون بطون القرآن
126
150
مناوئوا علي عليه السلام وحساده
128
151
خلاصة وبيان
130
152
المقصد الثاني: النبوة ومعالمها وأمور عقائدية عامة حول الأنبياء (صلوات الله عليهم أجمعين)
131
153
الفصل الأول: سمات الأنبياء.. ومستوياتهم
133
154
بداية
135
155
89 - ضعف النبي بشريا في أكثر من موقع.
135
156
90 - النبوة لا تفرض الكمال.
135
157
91 - القرآن لا يريد إعطاء النبوة هالة مقدسة.
135
158
92 - لا أسرار فوق العادة في شخصية الأنبياء.
136
159
93 - الضعف في طبيعة الروح للأنبياء.
136
160
94 - أوضاع سلبية في التصور والممارسة لدى الأنبياء.
136
161
95 - نسيان المعصوم في أمور الحياة الصغيرة.
137
162
96 - سهو المعصوم في الأمور الحياتية.
138
163
97 - لا يجب أن يكون النبي هو الأعلم في كل شيء.
138
164
98 - أحاديث الأسرار الخفية في الأنبياء أحاديث مبالغة.
139
165
99 - أحاديث الأجواء النورانية في أجواء القدس للأنبياء مبالغة.
139
166
100 - أحاديث الأسرار والأجواء النورانية لا تملأ الوجدان.
139
167
101 - أحاديث الأسرار والأجواء النورانية لا تغني الفكر.
139
168
وقفة قصيرة
139
169
102 - الدور الرسالي.. يفجر المشكلة من الداخل، ويحولها إلى صراع يثير النزاع والخلاف والإهتزاز..
140
170
وقفة قصيرة
140
171
103 - عجز النبي عن الإتيان بالخوارق، إلا في مواقع قريبة من التحدي.
141
172
104 - الوحي هو الفارق بين النبي وبين والناس.
141
173
105 - لم نعهد تحدث النبي عن المغيبات في المجتمع لا في الشؤون العامة ولا الخاصة.
141
174
106 - لم تحتج الرسالة إلى الحديث عن المغيبات العامة أو الخاصة.
141
175
وقفة قصيرة
141
176
107 - تفضيل نبي على نبي مبعث خصام وانقسام.
144
177
108 - تفضيل الأنبياء على بعضهم هو في مواقع العمل.
144
178
109 - تفضيل الله لبعض الأنبياء لا يمثل مسؤولية لأتباعهم.
144
179
110 - التفضيل هو في نوعية الكتب.
144
180
111 - التفضيل في طبيعة المعجزة.
144
181
112 - لا تستغرقوا في الأنبياء كأشخاص (كلام تكرر عشرات أو مئات المرات في خطبه وفي كتبه).
144
182
113 - لا فائدة في الوقوف عند تفضيل نبي على نبي.
144
183
وقفة قصيرة
145
184
114 - الرسالة الإلهية تجربة واقعية في مستوى التطبيق.
147
185
115 - حركة الأنبياء مجرد تجارب عملية.
147
186
116 - لا مصلحة في إعطاء الصورة الإنسانية للنبي - ثم إعطائه قدرات مطلقة تمتد من الله في ذاته.
147
187
وقفة قصيرة
148
188
117 - جو النبي قد يعيش نوعا من الاهتزاز والضعف فلا يؤثر كثيرا في عائلته.
149
189
118 - ضغط الدعوة قد يشغل النبي في بيته.
149
190
119 - قد ينغلق النبي عن أهله.
149
191
120 - المجتمع المنحرف قد يأخذ من النبي أهله دون مقاومة، لأن مقاومته كانت متجهة للمجتمع الكبير.
149
192
121 - المرأة تدخل الانحراف إلى بيت النبي، بحيث تحاصر النبي.
149
193
122 - قد تملك الزوجة فعاليات لا يستطيع النبي أن ينقذ نفسه منها.
149
194
123 - الفرق بين إسماعيل، وابن نوح أن إبراهيم عزل ابنه عن ضغط البيئة.
149
195
124 - إسماعيل عاش في بيئة لا يضغط عليها الانحراف لأن أمه كانت صالحة.
149
196
125 - فساد وصلاح البيئة مكن من حماية التجربة في إسماعيل ومنع من ذلك في ابن نوح.
149
197
وقفة قصيرة
151
198
126 - القول بلزوم كون النبي أجمل الناس تطرف.
154
199
127 - نتحفظ على قاعدة قبح قيادة المفضول للفاضل.
154
200
128 - لا يجب تفوق النبي في كل صفة ذاتية.
154
201
129 - لا يجب تفوق النبي في كل علم.
154
202
130 - لا ضرورة تفرض قدرات غير عادية للنبي.
154
203
131 - لا ضرورة في أن يصنع النبي كل شيء خارق للعادة في أي وقت ومناسبة.
154
204
132 - المطلوب في النبي القدرة فيما يحتاج اليه الداعية والمشرع والحاكم.
154
205
133 - الربط بين النبوة وبين القوة الخارقة تصور منحرف.
154
206
134 - القول بلزوم أن يكون النبي أشجع الناس تطرف.
154
207
135 - القول بلزوم التفوق فيما لا يرتبط بالقيادة والنبوة تطرف.
154
208
136 - قد يكون الجنود أشجع من قائدهم في قيادات العالم.
154
209
137 - المهم تفوق القائد في الفكر القيادي، وليس المهم خوض المعركة.
154
210
138 - المهم هو التفوق والكمال في المسائل التي تدخل في قيادة النبي.
154
211
139 - ليس دور النبي التأسيس للعلوم الطبيعية والرياضية، ولا المعلم للألسن واللغات.
154
212
140 - دور النبي هو الإبلاغ والإنذار، والهداية، والتعليم، وقيادة الناس إلى تطبيق ذلك.
154
213
وقفة قصيرة
156
214
الفصل الثاني: الولاية التكوينية.. ادعاءات واستدلالات واهية
159
215
بداية
161
216
141 - الولاية التكوينية شرك
161
217
142 - الجزم بأن الله لم يخلق في الأنبياء طاقة تكشف الغيب بشكل مطلق.
164
218
143 - الجزم بأن الله يفيض عليهم ما يحتاجون إليه في رسالتهم ومواجهة التحديات.
164
219
144 - إعطاء الغيب المحدد للأنبياء يبطل الولاية التكوينية لهم.
164
220
وقفة قصيرة
165
221
145 - وسائل النبي عادية إلا في مواقع التحدي.
166
222
146 - إهانة وتحقير الأنبياء بحجة نفي الولاية التكوينية.
166
223
147 - النبي لا يستعمل الوسائل غير العادية للتخلص من المشاكل.
166
224
148 - التشريف لا يتمثل في إعطاء القدرة من دون قضية.
166
225
149 - الله لا يشرف أنبياءه في الدنيا..
166
226
150 - الولاية التكوينية إنما تكون في أصعب أوقات التحدي فقط.
166
227
151 - في التحدي، يحتمل كونها تدخلا إلهيا مباشرا، لا من فعل النبي.
166
228
152 - لا معنى لولاية، لا أثر لها في حياة الأنبياء.
166
229
153 - لا معنى لولاية، لا أثر لها في حماية رسالاتهم.
166
230
154 - قراءة تاريخ الأنبياء الصحيح أظهرت أنهم لم يحركوا الولاية لحماية أنفسهم..
166
231
155 - دور عيسى في إحياء الموتى كان دور الآلة..
166
232
156 - حصر مهمة النبي في الإبلاغ والتبشير والإنذار، والهداية فقط.
166
233
157 - الآيات قد تدل على عدم الولاية التكوينية.
166
234
158 - موسى كان خاضعا للخوف من تجربة السحرة.
166
235
159 - موسى كان خاضعا للحيرة فيما يمكن أن يردوا به التحدي.
166
236
160 - موسى كان ينتظر التدخل الإلهي المباشر.
167
237
161 - لا معجزة للنبي (ص) سوى القرآن.
167
238
162 - انشقاق القمر أصعب من اقتراحات المشركين عليه..
167
239
163 - مظاهر الضعف البشري للأنبياء.
167
240
164 - خوف موسى من قتل فرعون له مظهر ضعف.
167
241
165 - خوف موسى من موقف التحدي مع السحرة مظهر ضعف.
167
242
166 - خوف إبراهيم حين دخول الملائكة مظهر ضعف.
167
243
167 - الله يمنح الرسول بقدر حاجة الرسالة.
167
244
168 - لا توجد لدى النبي بالفعل طاقة دفع الشر وجلب الخير.
167
245
169 - دفع الشر وجلب الخير يحصل تدريجا بإفاضة مباشرة، لا من خلال قدرة موجودة.
167
246
170 - لا يحتاج النبي إلى الغيب إلا في تاريخ رسالات السابقين فقط.
167
247
171 - علم الغيب إنما يكون بطريق الوحي التدريجي عند الحاجة.
167
248
172 - قد يكون المراد بالغيب الذي يطلع عليه رسله الجو الملائكي الذي يحميه من الشياطين.
167
249
173 - علم الغيب الماضي وحي، وفيما يواجهه من حاجات إلهام.
167
250
174 - الاستثناء في آية (إلا من ارتضى من رسول (منقطع.
167
251
175 - حصر علم الغيب في مفردات قليلة.
167
252
176 - لا يملك النبي فعلية علم الواقع.
167
253
177 - الله لم يعط النبي قدرة على الغيب، لا أصالة ولا تبعا.
167
254
178 - لا ضرورة أو حاجة تفرض الولاية التكوينية المطلقة.
167
255
179 - الرسالة لا تفرض الولاية التكوينية.
167
256
180 - الأنبياء لم يمارسوا الولاية التكوينية في حياتهم.
167
257
181 - لا نجد تفسيرا معقولا للأحاديث: (إن الله خلق الكون لأجلهم).
167
258
182 - هل خلق الكون لأجلهم لأجل التشريف أو في نطاق الدور الرسالي.
167
259
183 - الكلام هو في المبررات الواقعية للمضمون في العلاقة بين النبوة والإمامة وبين الولاية التكوينية.
167
260
184 - حديث خلق الكون لأجلهم لا بد من إهماله.
167
261
185 - حديث: (خلق الله الكون لأجلهم) لابد من إخراجه عن العقيدة.
167
262
وقفة قصيرة
175
263
الفصل الثالث: الولاية التكوينية للمعصوم: توضيح.. و.. بيان
195
264
بداية
197
265
186 - العلاقة الإلهية المميزة بالنبي تقتصر على الوحي.
197
266
187 - دور النبي هو تبليغ الوحي للناس كرسالة فقط.
197
267
188 - دور النبي أن يغير العالم في صفته الفكرية والعملية، لا التكوينية.
197
268
189 - من يقول بقدرة النبي على التغيير الكوني كمن يقول بلزوم كونه ملكا.
197
269
190 - الإعتقاد بأن الله جعل للنبي ولاية تكوينية مبعث استغراب.
197
270
191 - استهجان الاعتقاد بأن النبي يعلم الغيب دون حدود إذا أراد. (مع وروده في أخبار معتبرة وكثيرة عن أهل البيت (ع)).
197
271
192 - لا داعي للبحث فيما ليس من الضروريات في العقيدة والعمل.
197
272
193 - ما ليس من ضرورات العقيدة وفروض العمل لا قيمة له عقيدية أو عملية.
197
273
194 - بعض العقائد التي تثبت بالروايات الصحيحة قد تكون مما لا قيمة له.
197
274
195 - أنبياء يبرزون نقاط ضعفهم البشري بصراحة وتأكيد.
197
275
196 - حتى ما يثبت من العقائد بالروايات الصحيحة قد يكون فيه سلبيات (كالغلو، أو ما يشبه عبادة الشخصية).
197
276
197 - تحدث القرآن عن الضعف البشري للأنبياء في واقعهم الداخلي والخارجي.
197
277
وقفة قصيرة
201
278
1 - آيات التحدي لبشرية الرسول:
202
279
2 - مهمة الأنبياء وعلومهم:
203
280
3 - المعصوم يعلم إذا أراد:
204
281
4 - معجزات الأنبياء خارج نطاق التحدي:
205
282
5 - لا قيمة لغير العقائد الضرورية:
206
283
6 - لا داعي للبحث في غير العقائد الضرورية
207
284
7 - العلاقة المميزة بين الله وبين أوليائه:
207
285
8 - الولاية التكوينية للأنبياء:
207
286
الولاية التكوينية ضرورة حياتية
208
287
مقدمة ضرورية
208
288
الهدف من الخلقة، وضروراتها الطبيعية
209
289
إعادة توضيح وبيان
213
290
النقاط على الحروف
214
291
إيضاح لا بد منه
215
292
نقاط لا بد من التأكيد عليها
217
293
حجم الكون حسب البيان الإلهي
217
294
تسخير المخلوقات للإنسان في الآيات القرآنية
220
295
الشعور والإدراك لدى المخلوقات
220
296
نماذج حية من تسخير الموجودات العاقلة
222
297
قصة سليمان وداود عليهما السلام نموذج فذ
223
298
مع آيات سورة النمل
223
299
خلفيات كتاب مأساة الزهراء (ع) الجزء الثاني
225
300
المقصد الثالث: مع الأنبياء والرسل (عليهم السلام)
227
301
القسم الأول: أنبياء الله تعالى ورسله (عليهم السلام)
229
302
بداية
231
303
الفصل الأول: آدم ونوح (عليهما السلام)
233
304
198 - معصية آدم كمعصية إبليس.
235
305
199 - الفرق بين آدم وإبليس هو في الإصرار والتوبة.
235
306
200 - آدم ينسى ربه وينسى موقعه منه.
235
307
201 - آدم استسلم لأحلامه الخيالية وطموحاته الذاتية.
235
308
202 - آدم طيب وساذج: لا وعي لديه.
235
309
203 - آدم يعيش الضعف البشري أمام الحرمان.
235
310
204 - آدم يمارس الرغبة المحرمة.
235
311
205 - الدورة التدريبية لآدم عليه السلام.
235
312
206 - كان عاصيا ولم يكن مكلفا؟؟؟.
236
313
وقفة قصيرة
236
314
تفسير الآيات
237
315
207 - استسلم آدم ولم يشعر أن استسلامه يمثل تمردا على الله وعصيانا لإرادته.
239
316
208 - آدم يسقط إلى درك الخطيئة.
239
317
209 - آدم أصبح منبوذا من الله.
239
318
210 - أراد الله تدريب آدم في مواجهة حالات السقوط ليتنبه لأمثالها.
239
319
211 - أراد الله تدريب آدم ليعي كيف تتحرك الخطيئة في نفسه في المستقبل.
239
320
212 - آدم لا يحمل أية فكرة فطرية عن التوبة فتلقاها من الله.
239
321
213 - الأقرب أن الكلمات التي تلقاها آدم ليست هي أسماء الأئمة.
239
322
214 - الله يتحدث عن آدم في كل مورد للإيحاء بالضعف الإنساني.
239
323
215 - آدم يسقط أمام تجربة الإغراء فيتعرض للحرمان الأبدي.
239
324
216 - آدم وتجربة الانحراف بتسويل إبليس.
239
325
217 - آدم لم يأخذ الموضوع مأخذ الجدية والاهتمام ولم يتعمق في وعيه.
239
326
218 - آدم انحرف من موقع الغفلة وأجواء الحلم لا من موقع الوعي.
239
327
219 - آدم لم يفكر جيدا.
240
328
220 - آدم استسلم للجو الخيالي المشبع بالأحاسيس الذاتية المتحركة مع الأحلام.
240
329
221 - آدم ابتعد عن خط الرشد.
240
330
222 - معصية آدم معصية تكليف (لا إرشاد).
240
331
223 - كان أمرا إرشاديا (لا تشريعيا).
240
332
224 - شعور آدم وحواء بالخزي والعار.
240
333
225 - آدم غير متوازن.
240
334
226 - يخصفان من ورق الجنة للتخلص من العار.
240
335
227 - إبليس أسقط آدم لئلا يبقى هو الساقط الوحيد في عملية التمرد على الله.
240
336
228 - جريمة آدم تمثلت له في مستوى الكارثة.
240
337
229 - إبليس نجح في إثارة الضعف في شخصية آدم.
240
338
230 - آدم عاد إلى الله في عملية توبة وتصحيح.
240
339
231 - آدم أساء إلى نفسه بانحرافه عن خط المسؤولية في طاعة الله.
240
340
232 - إبليس أوصل آدم وحواء إلى مرحلة السقوط، بسبب الغرور الذي أوقعهما فيه.
240
341
233 - سقط آدم في الامتحان، وأخفق في التجربة.
240
342
234 - إبليس قاد آدم إلى الموقف المهين.
240
343
235 - خطيئة آدم أبعدته عن الله.
240
344
236 - آدم والشجرة المحرمة، والرغبة المحرمة.
240
345
237 - إبليس هبط بقيمة هذا المخلوق الذي كرمه الله.
240
346
238 - انحراف آدم طارئ بسيط.
240
347
239 - آدم ثاب إلى رشده ودخل عالم الإستقامة من جديد.
240
348
وقفة قصيرة
247
349
240 - الظاهر أن آدم استمر في الخط المستقيم.
251
350
241 - عدم حديث الله عن خطأ آخر لآدم دليل عدم وقوعه من بعد ذلك.
251
351
وقفة قصيرة
252
352
242 - إهبطا أنتما وإبليس لفشلكم في الإستقامة على خط أوامر الله ونواهيه.
252
353
243 - إهبطا أنتما وإبليس لعصيانكم الله.
252
354
244 - أدرك آدم الهول الكبير الذي يواجهه في البعد عن رحمة الله.
252
355
245 - أدرك آدم الهول الكبير في الخروج من مواقع القرب لله.
252
356
246 - التحول الإنساني لآدم في الاعتراف بالذنب.
252
357
247 - التحول الإنساني لآدم في العزم على التصحيح.
252
358
248 - التحول الإنساني لآدم في الرجوع إلى الله بالعودة إلى طاعته.
252
359
249 - الأوامر الإرشادية تتصل بمحبة الله لعبده كي لا يقع في قبضة الفساد.
252
360
250 - الكلمات التي تلقاها آدم هي: ربنا ظلمنا أنفسنا.. الخ..
252
361
251 - الحديث المروي يؤكد تفسيره للكلمات المتلقاة ويستبعد أسماء أهل البيت.
252
362
252 - آدم وحواء سقطا في التجربة الصعبة.
252
363
253 - السقوط في التجربة كان بعد التحذير الإلهي من الشجرة، ومن الشيطان.
252
364
وقفة قصيرة
254
365
254 - لا طريق إلا تزويج الإخوة بالأخوات.
263
366
255 - لا مناعة جنسية حتى بين الأم وولدها.
263
367
256 - بامتداد النسل يحصل الجو النظيف جنسيا.
263
368
وقفة قصيرة
264
369
257 - الله يؤنب ويوبخ نبيه.
265
370
258 - نوح لم يلتفت إلى [من سبق عليه القول]
265
371
259 - كلمة] ن سبق عليه القول [لم تكن واضحة.
265
372
وقفة قصيرة
266
373
الفصل الثاني: إبراهيم ولوط (عليهما السلام)
269
374
260 - التأكيد على سذاجة إبراهيم عدة مرات.
271
375
261 - خشوع إبراهيم للكوكب، وقناعته بربوبيته.
271
376
262 - إبراهيم (ع) في وهم كبير.
271
377
263 - إبراهيم يعبد القمر ويتصوف له.
271
378
264 - ضياع إله إبراهيم في الأجواء الأولى للصباح.
271
379
265 - (لا أحب... هذا أكبر) صرخة طفولية.
271
380
وقفة قصيرة
278
381
تفسير الآيات
278
382
266 - أنا أقول: إن آدم ساذج.
281
383
267 - أنا لا أقول: إن إبراهيم ساذج.
281
384
268 - قلنا: إن آدم لم يكن عنده تجربة.
281
385
وقفة قصيرة
281
386
ليس من التناقض
282
387
269 - إبراهيم كان كافرا في بداية حياته..
282
388
270 - الأقرب: أن فعل إبراهيم كان طريقة ذكية للإقناع:
282
389
وقفة قصيرة
284
390
271 - النبي يخاف لأنه يعيش الضعف البشري.
285
391
272 - لا مشكلة في الاستسلام للخوف.
285
392
273 - الملائكة لم يأتوا ليخلقوا عقدة الخوف والقلق لدى إبراهيم.
285
393
274 - الحالة فاجأت إبراهيم بما يشبه الصدمة.
285
394
وقفة قصيرة
285
395
275 - إبراهيم يتحير في أمر نزول العذاب على القوم ولوط فيهم.
287
396
276 - إبراهيم لا يعرف أن الله ينجي أنبياءه من عذاب الاستئصال.
287
397
277 - إبراهيم تصرف انطلاقا من النظرة السريعة للموقف.
287
398
278 - التسرع سبب الإعلان المفاجئ عن تعذيبهم.
287
399
279 - إبراهيم تسرع في البشارة فاستغرب ذلك واستبعده.
287
400
280 - لا يستحضر في نفسه كل ما يتصل بالاحداث.
287
401
281 - قد تكون فكرة هلاك لوط مع قومه واردة عند إبراهيم.
287
402
282 - الرواية تؤيد الرأي المخالف... الذي ناقشه ولا يأخذ بها.
287
403
وقفة قصيرة
289
404
283 - جبرائيل لم يكن ينزل على لوط (ع).
294
405
284 - لوط (ع) يتلقى الأوامر من إبراهيم (ع).
294
406
الفصل الثالث: موسى وهارون (عليهما السلام)
297
407
285 - موسى (ع) ينكث العهد.
299
408
286 - موسى (ع) غير منضبط.
299
409
287 - خطأ موسى (ع) في موقفه.
299
410
288 - موسى (ع) لا يستفيد من التجربة الخاطئة الأولى.
299
411
289 - موسى (ع) لم يفهم الحدث ولم يفكر.
299
412
290 - علم الأنبياء والأئمة (ع) محدود بحدود مسؤولياتهم.
299
413
291 - نسيان موسى عليه السلام.
299
414
292 - النسيان حالة اضطرارية.
299
415
293 - موسى (ع) في دورة تدريبية.
299
416
294 - عدم أهلية موسى لمرافقة الخضر.
299
417
وقفة قصيرة
300
418
تفسير الآيات
301
419
295 - احتمال ارتكاب النبي موسى (ع) جريمة دينية.
302
420
296 - الآلام النفسية لموسى (ع) بسبب عملية القتل.
302
421
297 - جريمة موسى (ع) في مستوى الخطيئة.
302
422
298 - الخطأ غير المقصود لموسى (ع).
302
423
299 - موسى (ع) يستجيب للوسوسة الخفية بالقتل.
302
424
وقفة قصيرة
303
425
300 - خطأ الأنبياء في تقدير الأمور.
306
426
301 - العصمة إنما هي فيما يعتقد أنه معصية.
306
427
302 - الجهل المركب عند الأنبياء.
306
428
303 - نقاط ضعف الأنبياء في حياتهم العملية.
306
429
304 - الضعف البشري عند الأنبياء.
306
430
305 - جهل النبي بتكليفه الشرعي.
306
431
306 - إختلاف نبيين في الرأي في مسألة واحدة.
307
432
307 - موسى (ع) يغضب لله سبحانه على هارون (ع).
307
433
308 - موسى (ع) يحمل هارون مسؤولية ضلال قومه.
307
434
309 - هارون (ع) يتساهل مع قومه وموسى يعنف.
307
435
310 - موسى (ع) يشعر بالحرج مما صدر منه.
307
436
311 - لو احتاط موسى وهارون لكانت النتائج أفضل.
307
437
312 - خطأ موسى أو هارون (ع) في تقدير الموقف.
307
438
313 - مرة أخرى العصمة لا تمنع من الخطأ في تقدير الأمور.
307
439
314 - الجهل المركب لدى الأنبياء (ع).. ثانية.
307
440
315 - لا يفهم العصمة بالطريقة الغيبية.
307
441
316 - هارون (ع) مقصر لكنه ليس بعاص.
307
442
وقفة قصيرة
309
443
317 - أصول العقيدة تعرف بالسمع لا بالعقل.
310
444
318 - لا دليل يصرف معنى الرؤية عن الرؤية الحسية.
310
445
319 - النبي موسى (ع) لا يعرف: أن الله لا يرى.
310
446
320 - الله يعلم أنبياءه أصول العقيدة بالتدريج.
310
447
321 - لا يبعد أن سؤال موسى عن رؤية الله الحسية.
310
448
322 - وأيضا.. نقاط الضعف لدى الأنبياء.
310
449
323 - الله يسلط نوره على الجبل فكيف لو تسلط عليه بنفسه؟
310
450
324 - موسى والتحاليل الفلسفية والمعادلات العقلية في استحالة تجسد الإله وإمكانه.
310
451
وقفة قصيرة
312
452
325 - ربما كان القبطي مستحقا للقتل (أي وربما كان لا يستحق القتل فيكون قتله جريمة).
313
453
326 - موسى يفعل أمرا محرما بغير قصد.
313
454
327 - موسى (ع) يقر على نفسه بالضلالة وعدم الهدى.
313
455
328 - موسى يعترف بجهله بالنتائج السلبية لقتله القبطي.
313
456
329 - كان موسى حين قتل القبطي ضالا، لم يحدد لنفسه الطريق المستقيم المنطلق من قواعد الشريعة.
313
457
330 - الضعف البشري قبل النبوة بسبب فقد الهداية التفصيلية.
313
458
331 - موسى ارتكب ما لو كان في الموقع الذي هو فيه بعد النبوة لما فعله.
313
459
332 - لم يكن قتل القبطي ضروريا.
313
460
وقفة قصيرة
314
461
333 - غريزة الفضول لدى موسى عليه السلام.
316
462
334 - لا دليل على ضرورة علم النبي بما لا يتصل بمسؤولياته من علوم الحياة والإنسان.
316
463
335 - يمكن أن يكون لمن لا يعلم بعض الأمور حق الطاعة على العالم بأمور أخرى.
316
464
336 - القرآن لا يتحدث عن الأنبياء، من خلال الكمال القريب من المطلق.
316
465
337 - القرآن لا يتحدث عن الأنبياء من خلال الأسرار الخفية.
316
466
338 - موسى استعجل المعرفة قبل توفر عناصر النضوج لديه.
316
467
339 - استعجال موسى من شأنه أن يحوله إلى إنسان سطحي في تفكيره.
316
468
وقفة قصيرة
317
469
340 - شخصية موسى غير متوازنة.
319
470
341 - موسى (ع) يعاني من عقدة نفسية ذاتية.
319
471
342 - موسى ارتكب ذنبا أخلاقيا.
319
472
343 - قتل القبطي خطأ أخلاقي مبرر بطريقة ما.
319
473
344 - مغفرة الله لموسى لطف في توازن الشخصية لا عفو عن ذنب.
319
474
وقفة قصيرة
320
475
345 - خوف موسى كان بسبب الضعف البشري الذي كان يعيشه في حالات الغفلة.
320
476
346 - كاد موسى أن يتأثر بسحرهم من خلال طاقته البشرية.
320
477
وقفة قصيرة
321
478
347 - نقاط ضعف طبيعية ونقاط ضعف انفعالية أيضا.
321
479
348 - بشرية النبي قد تدفعه إلى نقاط الضعف الطبيعية.
321
480
349 - قد يغفل النبي عن يعض المناسبات الشكلية أو المعنوية.
321
481
350 - موسى (ع) ينساق مع نقاط الضعف الانفعالية.
321
482
وقفة قصيرة
322
483
351 - رأي موسى (ع) يخالف ما قرره الله له.
322
484
352 - موسى (ع) يقول لربه: لا فائدة من إرسالي لأن النتيجة معلومة.
323
485
353 - إحتباس كلام موسى (ع) يمنعه من الحوار والجدال بالكلمات القوية.
323
486
354 - إحتباس كلام موسى (ع) يمنعه من الأسلوب اللبق.
323
487
355 - موسى (ع) يعاني من نقص في الصفات التي يحتاج إليها.
323
488
وقفة قصيرة
323
489
356 - القرآن يوحي بما لا يتفق مع كون النبي أعلم الناس وأشجعهم وأكملهم في المطلق.
324
490
357 - الرسالة تتصل بحركة الكلام في لسانه، وطريقة التعبير في كلامه.
324
491
358 - ضعف موسى في طبيعة الكلمة، والمنهج، والأسلوب، وقوة هارون في ذلك.
324
492
359 - لكنة في لسان موسى تؤدي إلى ضعف موقفه.
324
493
360 - نقاط ضعف بشري تتحرك بشكل طبيعي في شخصية النبي، حتى في مقام حمل الرسالة.
324
494
361 - لكنة موسى تمنعه عن إفهام ما يريد للناس.
324
495
362 - الجانب الغيبي لا يتدخل في تضخيم شخصية النبي على حساب بشريته العادية.
325
496
363 - اللكنة في لسان موسى تثير السخرية ونحوها.
325
497
وقفة قصيرة
327
498
الفصل الرابع: يعقوب ويوسف (عليهما السلام)
331
499
364 - يعقوب والصدمة وتأثيرها المؤلم فيه.
333
500
365 - يعقوب لم يفعل أي شيء يؤذي جسده.
333
501
366 - العوارض الطبيعية هي التي أوجبت عمى يعقوب.
333
502
367 - كان يعقوب يعيش الحزن الهادئ دون أن يؤثر على حياته.
333
503
368 - ظنوا أن أباهم قد نسي يوسف..
333
504
وقفة قصيرة
334
505
369 - النبي يعقوب يحب ولده لجماله.
338
506
370 - النبي يحب ولده لذكائه ووداعته.
338
507
وقفة قصيرة
339
508
371 - عذاب يوسف (ع) في مقاومة الإغراء.
339
509
372 - الإنجذاب إلى الحرام والقبيح لا ينافي العصمة.
339
510
373 - جسد يوسف (ع) تأثر بالجو (الجنسي).
339
511
374 - عزم على أن ينال منها ما أرادت نيله منه.
339
512
375 - هم بها، ولكنه توقف، ثم تراجع.
339
513
376 - إيمان يوسف (النبي) يستيقظ.
340
514
377 - إستنفد كل طاقاته في المقاومة.
340
515
وقفة قصيرة
341
516
مناقشة وردها
343
517
تذكير
345
518
378 - لعل يوسف نسي أهله بعد انقطاع أخبارهم.
345
519
379 - لعل أهل يوسف قد نسوه بعد انقطاع أخباره.
345
520
380 - رؤية يوسف لإخوته كانت بمثابة الصدمة له.
345
521
381 - ضغط الأحداث على يوسف، جعل ذكر أهله يغيب عن فكره.
346
522
وقفة قصيرة
346
523
الفصل الخامس: يونس (عليه السلام)
349
524
382 - يونس (ع) ليس لديه الصبر الكافي.
351
525
383 - الله يؤدب نبيه يونس (ع).
351
526
384 - يونس (ع) تهرب من مسؤولياته.
351
527
385 - الله يعتبر يونس (ع) هاربا كإباق العبد من سيده.
351
528
386 - يونس (ع) يخرج دون أن يتلقى تعليمات من الله.
351
529
وقفة قصيرة
352
530
تفسير الآيات
353
531
387 - يونس استنفد تجاربه في الدعوة إلى الله.
357
532
388 - يونس لم يفكر بالمرحلة الجديدة من عمله.
357
533
389 - يونس لم ينتظر نتائج التجربة الأخيرة.
357
534
390 - يونس يعيش جو الحيرة.
357
535
391 - أراد يونس أن يخرج من جو الغم والحزن والحيرة ليجد ملجأ جديدا.
357
536
392 - ظن يونس أن لن يضيق الله عليه فجاءت النتيجة عكس ما كان يتصوره.
357
537
393 - يونس خرج من دون أن يستأذن الله في ذلك.
357
538
394 - يونس يقول ظلمت نفسي في تقصيري في أمر الدعوة من غير قصد.
357
539
395 - أنا عائد إليك يا رب لتكشف عني أجواء الحيرة.
357
540
396 - كان خروجه السريع سرعة انفعالية في اتخاذ القرار.
357
541
397 - قد لا يكون خروج يونس تهربا من المسؤولية.
358
542
وقفة قصيرة
359
543
398 - درجات الأنبياء في الكمال تتفاوت حسب مواقعهم الإيمانية.
361
544
399 - استعجال يونس العذاب لقومه بسبب ضعفه البشري.
361
545
400 - استسلام الأنبياء للضعف البشري تابع لدرجاتهم.
361
546
401 - يونس لم يصبر لتبلغ الرسالة مداها في تحقيق شروط النجاح، أو نهاية التجربة.
362
547
402 - ليس ضروريا أن يكون الاستسلام للضعف في حجم المعصية.
362
548
وقفة قصيرة
362
549
الفصل السادس: داود وسليمان وزكريا ويحيى وعيسى (عليهم السلام)
365
550
403 - قضية داود (ع) كقضية آدم (ع).
367
551
404 - داود (ع) يستسلم لعواطفه في قضائه.
367
552
405 - داود (ع) يعتمد على ما لا يصح الاعتماد عليه في القضاء.
367
553
406 - داود (ع) يخطئ في إجراء الحكم.
367
554
407 - الله هو الذي أراد لداود (ع) أن يقع في الخطأ.
367
555
408 - خطأ داود (ع) كانت له نتائج سلبية.
367
556
409 - الخطأ لا يتنافى مع مقام النبوة.
367
557
آيات حكم داود عليه السلام
369
558
وقفة قصيرة
370
559
410 - " استعراض الخيل " شغل سليمان (ع) ففاتته الصلاة.
372
560
411 - نقاط الضعف في الأنبياء لا تنافي العصمة.
372
561
412 - سليمان ابتعد عن الخط الرسالي قليلا.
372
562
413 - الضغط الإلهي أعاد سليمان (ع) إلى الخط.
372
563
414 - سليمان (ع) يضرب أعناق الخيل وسوقها ليؤلم نفسه فيما تحبه.
372
564
عرض الآيات
374
565
وقفة قصيرة
375
566
415 - الولاية التكوينية لسليمان: (خدمات غير عادية).
376
567
416 - سليمان احتاج هذه الخدمات لمشاريعه العمرانية وتنقلاته، وحاجاته الإنسانية والاجتماعية.
376
568
وقفة قصيرة
376
569
417 - معركة أو (إشكال) بين الله تعالى والنبي زكريا.
377
570
418 - زكريا يعتقد باستحالة أن يولد له.
377
571
419 - فوجئ زكريا لأنه لم يحسب أن يتم الأمر بهذه السهولة.
377
572
420 - ربما يتصور أن دعاءه مجرد تمنيات.
377
573
421 - زكريا ينطلق في سؤاله ربه بما يشبه الصراخ العنيف.
377
574
422 - زكريا يعتقد أن الله لا يتدخل في الأمور بشكل غير عادي.
377
575
423 - زكريا لا يطمئن إلى أن ما يلقى اليه هو الوحي الا بآية ومعجزة.
377
576
424 - زكريا يتفاجأ بالقدرة الإلهية في مخالفة السنن.
377
577
وقفة قصيرة
378
578
425 - يحي ليس نبيا.
381
579
وقفة قصيرة
382
580
426 - إنكار نبوة عيسى وهو في المهد صبيا
382
581
427 - رد كلام الأئمة في الاستدلال بالآية على إمامة الجواد (ع).
382
582
وقفة قصيرة
383
583
القسم الثاني: النبي الأكرم محمد (صلى الله عليه وآله أجمعين)
385
584
الفصل الأول: ثقافة!! ومعارف نبينا الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلم)
387
585
428 - النبي لا يعرف اللغات.
389
586
429 - النبوة لا تقتضي التفوق المطلق في كل شيء.
389
587
430 - لا مانع من التفوق كميزة شخصية لا كميزة نبوية قيمة.
389
588
431 - التفوق الشخصي في أكثر الصفات لا في جميعها.
389
589
وقفة قصيرة
390
590
432 - مهمة الأنبياء هي - فقط - التبشير والإنذار -
391
591
433 - الله يعلم الأنبياء ما يحتاجونه في نبوتهم، لا أزيد من ذلك.
391
592
434 - لا دليل على لزوم كون النبي (ص) أعلم الأمة في كل شيء.
391
593
435 - قد يعلم الله نبيه ما يحتاجه في مهمته الرسالية - وقد لا يعلمه.
391
594
436 - ليس من الضروري أن يعلم النبي علم الذرة والكيمياء.
391
595
437 - علم الذرة والكيمياء والفيزياء، لا صلة لها برسالات الأنبياء.
391
596
وقفة قصيرة
392
597
438 - النبي لم يكن ملما بتاريخ الأنبياء قبل النبوة.
395
598
439 - قلة وعي النبي للمشاكل التي تواجهه هي بسبب جهله بتاريخ الأنبياء.
395
599
440 - لو كان ملما بتاريخهم لتصرف على سنة الله في رسله ورسالاته.
395
600
441 - لو كان ملما لعرف كيف يخطط على ضوء تجارب الأنبياء.
395
601
442 - الله أراد لكل مرحلة أن تستفيد من التاريخ الرسالي للمرحلة السابقة.
395
602
443 - الاستفادة لكل مرحلة لا تتحقق الا بالوحي الإلهي الذي يقص عليه أنباء الرسل.
395
603
444 - الله لم يكن قد زود رسوله بكل تعليماته وتشريعاته وتوجيهاته.
395
604
445 - القرآن يؤكد جهل النبي بالأديان السماوية قبله.
395
605
446 - النبي كان له مستوى ثقافي عال.
395
606
447 - المستوى الثقافي للنبي هو من خلال تجاربه.
395
607
448 - المستوى الثقافي للنبي هو من خلال تأملاته.
395
608
449 - المستوى الثقافي للنبي هو من خلال ملكاته الفكرية والروحية.
395
609
وقفة قصيرة
398
610
450 - قبل البعثة لا تجربة ثقافية للنبي (ص).
402
611
451 - عناوين الشك في شخصية النبي (ص).
402
612
وقفة قصيرة
402
613
452 - عتاب يكشف عن الخطأ غير المقصود للتصرف.
403
614
453 - المصلحة الغالبة كانت في عدم الإذن لهم.
403
615
454 - النبي يخالف الأولى في التصرف.
403
616
455 - وسائل النبي في تعامله تخطئ وتصيب كوسائل القضاء.
403
617
456 - النبي يخطئ في رصد الأشياء الخفية.
403
618
457 - عدم وضوح وسائل المعرفة توقع النبي في الخطأ.
403
619
458 - الغيب محجوب عن النبي، إلا فيما يوحى إليه.
403
620
459 - القرآن يتحدث كثيرا عن مخالفة الأولى للأنبياء.
403
621
460 - الأنبياء يخالفون الأولى بسبب غموض ظواهر الأشياء.
403
622
وقفة قصيرة
404
623
461 - النبي لا يملك أية مقومات ذاتية كبيرة.
406
624
462 - النبي لا يملك أية قدرات شخصية مطلقة.
406
625
463 - الدرس الفكري: أن لا نغرق أنفسنا بالأسرار العميقة التي يحاول البعض إحاطة شخصية النبي بها.
406
626
464 - يحيطون النبي بالأسرار للإيحاء بأنه يرتفع فوق مستوى البشر.
406
627
465 - النبي ليس فوق مستوى البشر في إمكاناته الذاتية.
406
628
466 - النبي ليس فوق مستوى البشر في قدراته الكبيرة.
406
629
467 - هو فوق البشر بأخلاقه، وخطواته، ومشاريعه المتصلة برسالته.
406
630
468 - علينا أن نشعر أن النبي قريب منا بصفاته البشرية التي هي أساس التمثل والاتباع، والاقتداء.
406
631
469 - الأبحاث السائرة في هذا الاتجاه، انحراف عن الخط القرآني في دراسة شخصية النبي.
406
632
470 - الله قد يطلع النبي على بعض غيبه، مما قد يحتاجه في نبوته من علم المستقبل، أو خفايا الأمور.
407
633
471 - التصور القرآني ينفي فعلية علم النبي للغيب من الناحية الوجودية.
407
634
472 - النبي ليس مجهزا في تكوينه البشري بالقدرة على علم الغيب.
407
635
473 - الله يطلع رسله على الغيب بطريقة التعليمات التدريجية.
407
636
474 - ليس علمه بالغيب منطلقا من قدرة تتحرك بالفعلية، بحيث يعلم بالغيب كلما أراد من خلالها.
407
637
وقفة قصيرة
408
638
الفصل الثاني: معجزات رسول الله (ص)... المعراج وشق القمر
411
639
475 - إنكار معجزة شق القمر للرسول (ص).
413
640
476 - لا فائدة من إرسال الآيات في هذا الزمان.
413
641
477 - الحديث المتواتر إذا لم يوثق ببعض رجال سنده يتحول إلى خبر واحد.
413
642
478 - لا يوجد أساس يقيني للالتزام بروايات شق القمر.
413
643
479 - وقوع شق القمر مخالف للظواهر القرآنية.
413
644
وقفة قصيرة
417
645
480 - الكثير من الخيال في خصوصيات الرواية المتواترة.
422
646
481 - في الروايات ما لا يستطيع الباحث تفسيره بطريقة معقولة فهو من الخيال.
422
647
482 - الزمن لا يسمح بتغطية جميع الحوادث المذكورة في الإسراء والمعراج.
422
648
483 - المسألة الإعجازية تبقى في دائرة القدرة البشرية المحدودة للنبي (ص).
422
649
484 - قدرات النبي (ص) تخضع لعامل الزمان والمكان.
422
650
485 - إذا كان الإسراء بالجسد فهو يخضع للقدرات البشرية.
422
651
486 - إذا كان الإسراء بالجسد ففي الروايات خيال وإلا فلا خيال.
422
652
وقفة قصيرة
423
653
الفصل الثالث: إهانات لا تحتمل لرسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)
425
654
بداية
427
655
487 - لا تفعلوا مثل فعل النبي (ص).
427
656
488 - لا تكن منطلقاتكم منطلقات النبي محمد (ص).
427
657
489 - النبي (ص) لا يعرف المهم من الأهم.
427
658
490 - النبي (ص) يقوم بتجربة غير ذات موضوع.
427
659
491 - الله يربي رسوله تدريجيا بعد الوقوع في الخطأ.
427
660
492 - النبي (ص) يحتاج إلى تكامل الوحي، وسعة الأفق، وعمق النظر للأمور.
427
661
493 - النبي (ص) يستغرق فيما فيه مضيعة للوقت.
427
662
494 - النبي يفوت الفرص المهمة.
427
663
495 - النبي (ص) يخطئ في التشخيص.
427
664
496 - النبي (ص) لا يعرف مسؤوليته المباشرة.
427
665
وقفة قصيرة
429
666
497 - الخطأ غير المقصود للنبي (ص).
432
667
وقفة قصيرة
432
668
498 - الزهراء (ع) عوضت النبي (ص) ما فقده من حنان.
433
669
499 - جوع النبي (ص) وهو في القمة إلى الحنان.
433
670
500 - قد يكون ما ألقاه الشيطان في أمنية الرسول انفتاحا في الإنجذاب العاطفي إليهم.
435
671
501 - ما ألقاه الشيطان يؤدي إلى اهتزاز الموقف في حركة الرسالة.
435
672
502 - ما ألقاه الشيطان يؤثر على صلابة الفكرة في حركة المواجهة.
435
673
503 - ما ألقاه الشيطان يؤدي إلى إضعاف المؤمنين.
435
674
504 - ما ألقاه الشيطان يوجب اهتزاز إيمان المؤمنين.
435
675
505 - أسلوب النبي (ص) (وهو ما ألقاه الشيطان) قد يوحي بغير ما يريده.
435
676
506 - ألقى الشيطان للنبي (ص) أن يحاول احتواء الساحة بالموقف المهادن.
435
677
507 - ألقى الشيطان إليه (ص) أن يجامل عقيدتهم دون اعتراف بها.
435
678
508 - إلقاءات الشيطان هي خطورات ذهنية تبرز في مظاهر السلوك.
435
679
509 - النبي يخطئ في تشخيص تكليفه الشرعي.
435
680
510 - يزيل إلقاءات الشيطان، حتى لا يبقى أثر سلبي على حركة الرسالة في الفكرة والأسلوب.
436
681
511 - المجتمع المؤمن يتأثر سلبا بإلقاءات الشيطان.
436
682
512 - المجتمع المشرك يتأثر إيجابا بإلقاءات الشيطان.
436
683
513 - القاء الشيطان يدخل في فكر النبي وقلبه.
436
684
514 - الآتي من الشيطان داخل في عمق الأمنية في داخل الذات.
436
685
515 - إلقاءات الشيطان تطوف بذهن النبي وتتحرك بسرعة في مظاهر سلوكه.
436
686
516 - هذه الأفكار كانت تخطر في أذهان الأنبياء والرسل السابقين أيضا.
436
687
وقفة قصيرة
439
688
517 - إمكانية أن تثير التحديات ضعفا في النبي.
443
689
518 - قد يكون النبي يبحث دائما عن الهروب.
443
690
519 - قد يحطم هذا الضعف شخصية النبي.
443
691
520 - قد يسيء هذا الضعف إلى موقع النبي.
443
692
521 - إمكانية أن يتعقد النبي بسبب ضعف تثيره التحديات.
443
693
522 - إمكانية أن يتحول النبي إلى مخلوق مختنق بأزمته.
443
694
وقفة قصيرة
444
695
523 - لعل انفعال النبي لشخصه يتجاوز انفعاله لأجل الله.
446
696
524 - التسلية للنبي لعلها لتخليصه من حالة ذاتية ترهقه.
446
697
525 - قد يحزن النبي لمسألة شخصية ككون التكذيب موجها إليه كشخص.
446
698
526 - قد يواجه النبي الموقف بالمشاعر الذاتية بدلا من العقلية الواقعية.
446
699
527 - قد يواجه النبي الموقف بالمشاعر الذاتية بدلا من الذهنية المرنة.
446
700
528 - تسلية النبي بالإيحاء إليه أن التكذيب موجه إلى الله لا إلى شخصه هو.
446
701
529 - محاولة تأكيد الفكرة في ضمير النبي لكي يفرغ ذاته من الانفعال.
446
702
530 - النبي يواجه صدمات انفعالية صعبة - شخصية - تثقل حركته في الدعوة.
446
703
531 - ردة الفعل لدى النبي يجب أن تبتعد عن الذات والذاتيات.
446
704
532 - التكذيب لله وهو فوق الانفعال لا للنبي الذي ليس كذلك.
446
705
533 - النبي قد يرى العمل مرتبطا بذاته لا بمسؤوليته.
446
706
534 - لو أن النبي اعتبر العمل مرتبطا بمسؤوليته لا بذاته لعمل بموضوعية، وهدوء.
446
707
535 - النبي قد يفهم القضية أمرا شخصيا له.. ولا يفهمها مرتبطة بالنطاق العام للرسالة.
446
708
536 - هناك حالة بشرية في النبي تحب التمرد.
446
709
537 - هناك حالة بشرية في النبي تحب الهروب من المسؤولية.
446
710
538 - مواجهة حالة التمرد والهروب بمنطق الواقع.
446
711
539 - الواقع يفرض الهدوء النفسي، وحالة النبي البشرية ليست كذلك.
446
712
540 - الواقع يفرض الإتزان العاطفي، والحالة البشرية في النبي خلاف ذلك.
446
713
541 - الواقع يفرض الثبات العقلي، والحالة البشرية في النبي ليست كذلك.
446
714
وقفة قصيرة
448
715
542 - المشاعر السلبية للنبي ربما تتحول إلى عقدة.
449
716
543 - المشاعر تتحول إلى تساؤل دائم عن سبب إعراض المشركين عن القرآن.
449
717
544 - المشاعر السلبية تتحول إلى تساؤلات عن أشياء كثيرة تضغط على وجدانه.
449
718
وقفة قصيرة
449
719
545 - قد يكون آباء النبي (ص) كفارا.
450
720
546 - المهم أن لا يكونوا أبناء زنا.
450
721
547 - العقل لا يقبح كفر آباء النبي (ص) بشرط أن يكون النكاح شرعيا لا زنا.
450
722
وقفة قصيرة
451
723
548 - التقلب في أصلاب الآباء الأنبياء لا يدل على أن أولئك الأنبياء كانوا مؤمنين!!
454
724
وقفة قصيرة
454
725
549 - نفي النبوة عن النبي (ص) قبل سن الأربعين.
455
726
خلفيات كتاب مأساة الزهراء الجزء الثالث
457
727
المقصد الرابع: مع الأئمة.. والأولياء (عليهم السلام)
459
728
القسم الأول: في رحاب دعاء كميل
461
729
550 - علي عليه السلام يبين حاله.
463
730
551 - علي (ع) يطلب من الله أن يغفر ذنوبه وخطاياه.
463
731
552 - يدا علي (ع) تقترفان الذنوب.
463
732
553 - قلب علي (ع) يكسب الآثام.
463
733
554 - الذنوب تقصم ظهر علي (ع).
463
734
555 - الأجواء توقظ غرائز علي (ع).
463
735
556 - غرائز علي (ع) تغلب عقله.
463
736
557 - علي (ع) يقع في المعصية.
463
737
558 - علي (ع) يعد الله بأنه سيتراجع عن خطئه وإساءته ومعصيته.
463
738
559 - علي (ع) يطلب من الله أن لا يفضح ما اطلع عليه من سره.
463
739
560 - لو أخذ الله عليا بما يناسب وضعه لما استحق إلا العذاب.
464
740
561 - لسان حال علي: أنا يا رب أهل للعذاب.
464
741
562 - لسان حال علي: أنا في مقام العاصي، والمذنب.
464
742
563 - علي يسأل الله أن يغفر له الذنوب التي تميت القلب.
464
743
564 - علي يسأل الله أن يغفر له الذنوب التي تضع القلب في التيه، والضلالة.
464
744
565 - علي يتوسل ليسأل الله مغفرة كل ذنب، وكل خطيئة.
464
745
566 - علي يطلب السماح عن خطاياه، وذنوبه.
464
746
567 - علي يطلب مغفرة الذنوب التي تمس كيانه وشخصيته.
465
747
568 - علي يطلب مغفرة الذنوب التي تجعل شخصيته متهالكة، وضعيفة.
465
748
569 - يطلب مغفرة الذنوب التي تفقد شخصيته دورها الإيماني الفاعل.
465
749
570 - يطلب مغفرة الذنوب التي تحوله إلى ركام هامشي لا دور له، ولا موقع.
465
750
571 - يطلب مغفرة الذنوب التي تجعله فارغا مضطربا سقيما.
465
751
572 - يطلب مغفرة الذنوب التي تجعله فاشلا وساقطا.
465
752
573 - علي لا يثق بعمله.
465
753
574 - قد يكون في عمل علي غش كثير.
465
754
وقفة قصيرة
467
755
كيف نفسر أدعية الأئمة والأنبياء (ع)
468
756
وخلاصته
471
757
لفت نظر
473
758
القسم الثاني: سيدة النساء فاطمة (عليها السلام)
475
759
تقديم
479
760
المطلب الأول: مقولات جريئة حول الزهراء (عليها السلام)
483
761
الفصل الأول: مقولات متناقضة حول الزهراء (عليها السلام)
485
762
بداية
487
763
575 - تارة يقول: إن آيات إرث سليمان لداود ويحيى لزكريا ناظرة لإرث الموقع.
487
764
576 - وأخرى يقول: إنها تتحدث عن إرث المال.
487
765
577 - تارة يقول: عرف قبر الزهراء (ع).
488
766
578 - وأخرى يقول: لم يعرف.
488
767
579 - العصمة إجبارية...
488
768
580 - العصمة لا تسلب الاختيار.
488
769
581 - الزهراء رضيت عن الشيخين.
489
770
582 - الزهراء لم ترض عنهما.
489
771
583 - تناقضه في تفسير كلمة, (وإن).
489
772
584 - المباهلة أسلوب تأثير نفسي للإيحاء بالثقة.
489
773
585 - المباهلة لا تدل على فضل الزهراء (ع)، بل تدل على أن أباها كان يحبها.
489
774
586 - المباهلة تدل على عظيم فضل الزهراء.
489
775
587 - تارة ينكر وجود خصوصيات غير عادية في الزهراء.
491
776
588 - وأخرى يثبت.
491
777
589 - تارة يقول: لا يوجد عناصر غيبية في شخصيتها.
491
778
590 - وأخرى يقول: هناك عالم من الغيب في شخصيتها.
491
779
المقارنة الأولى
494
780
المقارنة الثانية
495
781
المقارنة الثالثة
497
782
الفصل الثاني: الزهراء (ع) البنت الوحيدة لرسول الله (ص)
501
783
بداية
503
784
591 - بعض الناس (!!) يقولون: ليس للنبي بنات غير الزهراء.
504
785
592 - ظاهر القرآن يؤكد أن للنبي عدة بنات.
504
786
593 - لو كان للنبي بنت واحدة لم يخاطبه بالجمع (وبناتك).
504
787
594 - يتحدث القرآن عن واقع لا عن أشياء فرضية.
504
788
595 - مشهور المؤرخين يقول بتعدد بناته (ص).
504
789
وقفة قصيرة
506
790
ومن هذه الأدلة
508
791
الفصل الثالث: التشكيك في فضائل الزهراء (ع) وإنكارها
513
792
بداية
515
793
596 - تفضيل فاطمة على مريم سخافة.
515
794
597 - تفضيل الزهراء على مريم تخلف ورجعية.
515
795
598 - تفضيل فاطمة على مريم لا ينفع من علمه ولا يضر من جهله.
515
796
599 - تفضيل فاطمة على مريم ترف فكري.
515
797
600 - لا خلاف بين فاطمة ومريم، فلماذا نختلف نحن..
515
798
601 - لا حاجة فيما يفيض التاريخ فيه حول زواج الزهراء.
517
799
602 - لا حاجة لنا فيما يذكر من جوانب غيبية واحتفالات السماء في ذلك الزواج.
517
800
603 - ماذا ينفع أو يضر أن نعلم أن الزهراء نور أو ليست بنور.
517
801
604 - ليس في التاريخ ما يشير إلى نشاط اجتماعي إلا في رواية أو روايتين.
517
802
وقفة قصيرة
518
803
605 - عدم العادة الشهرية للزهراء حالة مرضية.
519
804
606 - عدم العادة نقص في الأنوثة، وفي شخصيتها كامرأة.
519
805
607 - عدم العادة ليس فضيلة ولا كرامة للزهراء.
519
806
608 - القول بعدم العادة من السخافات.
519
807
وقفة قصيرة
519
808
الفصل الرابع: الجرأة على مقام الزهراء (ع) وأبيها (ص)..
521
809
بداية
523
810
609 - النبي (ص) يحرك فاطمة الزهراء (ع) برجله.
523
811
610 - الزهراء (ع) تحتاج إلى من يوقظها للصلاة.
523
812
611 - لعل الزهراء كانت تجهل بوجوب الاستيقاظ للصلاة.
523
813
612 - لا يوجد بروتوكول بين النبي (ص) وابنته (ع).
523
814
وقفة قصيرة
524
815
وخلاصة ما تقدم
526
816
خرافة: تحريك النبي (ص) لعلي بقدمه
527
817
النقل الأول
529
818
النقل الثاني
530
819
النقل الثالث
530
820
التعامل مع أخبار كهذه
530
821
اعتراف واعتذار
531
822
613 - النبي يعاني جوعا من حنان الأم، إنسان يفتقد حنان الأم في طفولته.
532
823
614 - النبي كرسول يحتاج إلى هذه الحالة العاطفية لينطلق في الحياة بقوة كإنسان.
532
824
615 - النبي شعر بالشبع العاطفي مع الزهراء.
532
825
616 - النبي شعر بأن الفراغ قد امتلأ.
532
826
617 - الزهراء تهتم بالدنيا.. فينزعج النبي (ص)..
532
827
618 - النبي لا يدخل بيت الزهراء بسبب ما فعلته.
532
828
619 - الجفاف العاطفي في الطفولة ينعكس سلبا على قيادات الأمة..
532
829
620 - جوع الحنان مؤثر في طريقة حياة القيادات.
532
830
621 - جوع الحنان في الطفولة يؤثر في كل حركة العمل للقيادات.
532
831
622 - الزهراء لا ترتدع عما يزعج النبي من المرة الأولى.
532
832
وقفة قصيرة
533
833
623 - الزهراء ترى الرجال وتحادثهم.
535
834
624 - الرجال يرون الزهراء ويحادثونها.
535
835
وقفة قصيرة
535
836
إشارة وتذكير
538
837
الفصل الخامس: مصحف فاطمة (عليها السلام) مضمونه.. وحقيقته
539
838
بداية
541
839
625 - الزهراء، أول مؤلفة في الإسلام.
541
840
626 - التسمية بمصحف فاطمة تدل على تأليفها وكتابتها له.
541
841
627 - في مصحف فاطمة أحكام شرعية.
541
842
628 - كتاب فاطمة هو مصحف فاطمة.
541
843
629 - الأحاديث حول مصحف فاطمة متعارضة.
541
844
وقفة قصيرة
545
845
الفهرس الإجمالي
551
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org