بأبي أنت وأمي لم أعلم أنك تحتاج إلى هذا أو ترى ذلك ولست آخذ له ثمنا، إنما أنا مولاك ولكن ادع الله أن يرزقني ذكرا سويا يحبكم أهل البيت، فإني خلفت أهلي تمخض، فقال: انطلق إلى منزلك فقد وهب الله لك ذكرا سويا وهو من شيعتنا). (وبصائر الدرجات / 276، ومناقب آل أبي طالب: 3 / 174، وفي آخره: فكان كما قال وأطلى رجليه بالدهن فبرأ بإذن الله تعالى).
* *