الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
جواهر التاريخ - الشيخ علي الكوراني العاملي - ج ٣ - الصفحة ١
جواهر التاريخ
بقلم علي الكوراني العاملي المجلد الثالث سيرة
الإمام الحسن (عليه السلام)
وتسلط
بني أمية
ومواجهة
أهل البيت (عليهم السلام)
لخططهم الطبعة الأولى 1426
(١)
مفاتيح البحث:
أهل بيت النبي صلى الله عليه وآله
(1)
،
الإمام الحسن بن علي المجتبى عليهما السلام
(1)
،
كتاب جواهر التاريخ للشيخ علي الكوراني العاملي
(1)
،
بنو أمية
(1)
الذهاب إلى صفحة:
1
3
4
5
7
8
9
10
11
12
13
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
الفصل الأول: خلافة الإمام الحسن (عليه السلام) وانهيار الأمة!
5
2
بيعة المهاجرين والأنصار للإمام الحسن (عليه السلام)
7
3
أهداف الإمام الحسن (عليه السلام) من خلافته
9
4
الإمام الحسن (عليه السلام) يؤكد الحجة على معاوية والأمة
10
5
معاوية يتحرك بجيشه نحو العراق
12
6
الإمام الحسن (عليه السلام) يحرك في الأمة ثمالة شعلتها
13
7
الإمام الحسن (عليه السلام) بين المعادلة الإسلامية والجاهلية
15
8
الإمام الحسن (عليه السلام) يمتحن جمهوره
16
9
الإمام الحسن (عليه السلام) يمتحن جيشه!
17
10
الملاحظة الأولى: في حركة الجيش ومكان المعركة
20
11
الملاحظة الثانية: شخصية قيس بن سعد بن عبادة
22
12
الملاحظة الثالثة: لاخيار شرعيا للإمام (عليه السلام) إلا التنازل عن الحكم
25
13
آخر مراحل انهيار الأمة في عهد الإمام الحسن (عليه السلام)
26
14
ثلاث محاولات لاغتيال الإمام الحسن (عليه السلام) في يوم واحد!
29
15
ما روي عن خيانة بعض قادة الجيش ورؤساء القبائل
35
16
حكم أهل البيت (عليهم السلام) استثناء من السياق الطبيعي للتاريخ!
41
17
مفاوضات الصلح بين المدائن وحلب!
45
18
الفصل الثاني: شروط الصلح بين الإمام الحسن (عليه السلام) ومعاوية
47
19
الزعيمان الأمويان الضامنان لتنفيذ معاوية لشروط للصلح
49
20
الزعماء الأربعة الذين أرسلهم الإمام الحسن (عليه السلام)
51
21
نصوص عهد الصلح من أهم المصادر
54
22
رواية البلاذري
54
23
رواية ابن الأعثم
55
24
رواية ابن المطهر المقدسي
57
25
رواية ابن حجر وابن طلحة الشافعي
57
26
رواية ابن شهرآشوب
58
27
رواية هامش نهاية ابن كثير
58
28
تصنيف لشروط عهد الصلح
60
29
الشرط الأول: أن يعمل معاوية بكتاب الله وسنة رسوله (صلى الله عليه وآله)
60
30
الشرط الثاني: أن لا يعهد معاوية بالخلافة بعده إلى أحد بل تكون بعده للحسن (عليه السلام)
62
31
الشرط الثالث: إعلان العفو العام، خاصة لشيعة علي (عليه السلام)
64
32
الشرط الرابع: أن يترك سب أمير المؤمنين (عليه السلام)
65
33
الشرط الخامس: أن لا يغتال الإمام الحسن أو الحسين (عليهما السلام) وآلهما
66
34
الشرط السادس: أربعة بنود مالية
67
35
الشرط السابع: أن لا يسميه أمير المؤمنين ولا يقيم عنده شهادة
67
36
ملاحظات على نصوص عهد الصلح
69
37
1 - السبب في تفاوت الشروط وتعارضها
69
38
2 - النسخ المروية لا يمكن أن تكون نسخة الرق
70
39
3 - لماذا لم ينشر معاوية نسخة عهد الصلح؟
71
40
4 - حاكم إيران من قبل الإمام الحسن (عليه السلام) يستفيد من شروط الصلح!
73
41
بدعة معاوية في استلحاق زياد وجعله ابن أبي سفيان!
75
42
الفصل الثالث: تسلط معاوية وعودة الإمام الحسن (عليه السلام) إلى مدينة جده (صلى الله عليه وآله)
79
43
الإمام الحسن (عليه السلام) يعود من المدائن إلى الكوفة
81
44
الإمام الحسن (عليه السلام) يخطب في الكوفة قبل أن يغادرها إلى المدينة
82
45
معاوية يدخل الكوفة فاتحا فيثأر لفتح مكة!
83
46
معاوية يتهتك ويكشف نواياه عند وصوله الكوفة!
84
47
إذا امتلأ القلب بالزيف فاض على اللسان!
85
48
لا يفي بعهده للمسلمين لكن يفي للروم ويدفع لهم الجزية!
86
49
عائلة عثمان تعترض على كذب معاوية!
87
50
الإمام الحسن (عليه السلام) يسجل مطالباته بتنفيذ الشروط
89
51
معاوية يدخل مسجد الكوفة
90
52
شموخ الإمام الحسن (عليه السلام) أمام غطرسة معاوية!
98
53
حادثة أخرى سجلت شموخ الإمام الحسن (عليه السلام)
110
54
معاوية يعلن في النخيلة انتهاء الدولة الإسلامية وقيام الإمبراطورية الأموية!
112
55
خطبة معاوية الثانية الأسوأ!
114
56
معاوية المريض بالشك بالنبي (صلى الله عليه وآله) يمتحن علم الإمام الحسن (عليه السلام)
119
57
رجوع الإمام الحسن (عليه السلام) وأهل البيت (عليهم السلام) إلى المدينة
122
58
معاوية يعرض على الإمام الحسن (عليه السلام) أن يكون قائد جيش عنده!
122
59
الفصل الرابع: ظلم مصادر الحكومات للإمام الحسن (عليه السلام) وتلميعها لمعاوية
123
60
عملهم لتشويه شخصية الإمام الحسن (عليه السلام) وتلميع شخصية معاوية!
125
61
1 - بخاري يمدح معاوية ويبطن ذم الإمام الحسن (عليه السلام)!
125
62
2 - طعنهم في أمير المؤمنين (عليه السلام) على لسان ولده الإمام الحسن (عليه السلام)!
131
63
3 - كذبهم عليه بأنه كان ضد نهضة أخيه الحسين (عليهما السلام)!
132
64
4 - زعمهم أن الإمام الحسن يشبه النبي (صلى الله عليه وآله) ولا يشبه عليا (عليهما السلام)
137
65
5 - روايات السلطة حول قبر النبي (صلى الله عليه وآله) على لسان الإمام الحسن (عليه السلام)
139
66
الفصل الخامس: برنامج الإمام الحسن (عليه السلام) في المدينة بعد الصلح
141
67
1 - الانسحاب من المسرح السياسي ولا الدور السئ!
143
68
2 - العالم الأعلى الذي يعيش فيه المعصوم (عليه السلام)
144
69
3 - برنامج الإمام الحسن (عليه السلام) في المدينة بعد الصلح
146
70
أ - جعل الإمام (عليه السلام) المسجد النبوي منبرا لرد الأفكار الأموية:
148
71
ب - كشف الإمام (عليه السلام) ضحالة قصاصي الدولة وثقافتها:
150
72
ج - هل عطل الإمام الحسن (عليه السلام) بدعة التراويح:
150
73
د - مكانة الإمام الحسن (عليه السلام) عند محبيه وأعدائه:
152
74
ه - دعوة ابن الزبير للإمام (عليه السلام) إلى مائدته وإعجابه به:
152
75
و - إعجاب أبي هريرة بالإمام (عليه السلام) وبكاؤه عليه!
155
76
ز - إعجاب مروان بن الحكم بالإمام (عليه السلام) وبكاؤه عليه!
156
77
ح - عائشة تروي عن الإمام الحسن (عليه السلام) قنوت النبي (صلى الله عليه وآله)!
157
78
ط - إعجاب معاوية بشخصية الإمام (عليه السلام) وفرحه بقتله!
157
79
ي - جابر بن عبد الله يرى الإمام (عليه السلام) فيفرح ويجهر بفضله!
158
80
ك - المسلمون يتذكرون مكانة الحسنين (عليهما السلام) عند النبي (صلى الله عليه وآله)
159
81
4 - خط الإمام الحسن (عليه السلام): الوفاء بالصلح والعمل ضد معاوية
160
82
5 - الإمام الحسن (عليه السلام) في زيارات معاوية للمدينة ومكة
163
83
أ - موكب معاوية ب (سيارات المارسيدس)
163
84
ب - موكب أحد رفقاء معاوية ب (الشاحنات)!
163
85
ج - معاوية يذهب بدون دعوة إلى مائدة عبد الله بن جعفر
164
86
د - لم يستطع معاوية إخفاء حقده على بني هاشم والأنصار:
165
87
ه - رددتها عليك وأنا ابن فاطمة (عليها السلام)!
166
88
الإمام الحسن (عليه السلام) يواجه خطط معاوية ضد الإسلام
167
89
1 - ألا إن أخوف الفتن عندي عليكم فتنة بني أمية!
167
90
2 - لم يجرؤ معاوية على شتم علي (عليه السلام) في حياة الحسن (عليه السلام) وابن وقاص!
169
91
3 - هيبة الإمام الحسن (عليه السلام) تفرض نفسها على معاوية ووزيره!
170
92
4 - الإمام الحسن (عليه السلام) يبعث برسالة شديدة إلى ابن العاص!
172
93
5 - خوف معاوية من تعاظم شعبية الإمام الحسن (عليه السلام)
173
94
6 - معاوية يحاول الحط من مكانة الإمام الحسن (عليه السلام)
175
95
7 - معاوية يتراجع في مشادة بين بني هاشم وبني أمية
175
96
8 - الإمام الحسن (عليه السلام) يرد جبرية معاوية ويؤكد حرية الإنسان!
177
97
9 - الإمام (عليه السلام) يرد على معاوية والطلقاء ويؤكد قرآنية البسملة
178
98
الإمام الحسن (عليه السلام) يجاهر بمذهب أهل البيت (عليهم السلام) ويفضح الانحراف!
182
99
1 - يروي مناقب علي (عليه السلام) لمواجهة اللعن الأموي
182
100
2 - ويجهر بفضائل أهل البيت (عليهم السلام) وفريضة ولايتهم
183
101
3 - ويجهر بحديث جده (صلى الله عليه وآله) أن مبغض العترة يهودي أو...!
183
102
4 - ويجاهر برأيه في سقيفة قريش!
184
103
5 - ويصارح معاوية بالأئمة الاثني عشر والطغاة الاثني عشر!
185
104
6 - ويبشر بالإمام المهدي ودولة أهل البيت (عليهم السلام)
190
105
مناظرات الإمام الحسن (عليه السلام) في المدينة ودمشق
193
106
1 - المناظرات مادة مهمة لدراسة التاريخ والسيرة
193
107
2 - ندم معاوية على طلبه من الإمام (عليه السلام) أن يخطب!
197
108
3 - أكثر المناظرات في الإسلام ضجيجا وتحديا وصراحة!
198
109
4 - مناظرات ابن عباس مع معاوية
202
110
من كرامات الإمام الحسن (عليه السلام)
204
111
الفصل السادس: قتل معاوية للسبط الأول للنبي (صلى الله عليه وآله)!
206
112
1 - محاولات معاوية المستمرة لقتل الإمام (عليه السلام)
208
113
2 - أبو سفيان حليف اليهود المتخصصين في القتل بالسم!
210
114
3 - معاوية صاحب الرقم القياسي في قتل معارضيه بالسم وغيره!
212
115
4 - النبي (صلى الله عليه وآله) أخبر والإمام الحسن (عليه السلام) أخبر بما يجري عليه!
213
116
المسألة الأولى: أن المعصوم (عليه السلام) يعلم أجله!
214
117
المسألة الثانية: معنى قوله (عليه السلام) أموت بالسم كما مات رسول الله (صلى الله عليه وآله)
216
118
المسألة الثالثة: معنى قولهم (عليهم السلام): ما منا إلا مسموم أو مقتول!
217
119
المسألة الرابعة: نفاق الأشعث وأسرته وتعامل النبي (صلى الله عليه وآله) وآله (عليهم السلام) معهم!
219
120
5 - طال مرض الإمام (عليه السلام) من السم نحو أربعين يوما!
220
121
6 - ورتب معاوية بريدين يوميا عن حالة الإمام الحسن (عليه السلام)
221
122
7 - معاوية يدير المعركة.. ويها مروان أنت لها!
223
123
8 - قبلت عائشة بدفن الإمام (عليه السلام) جنب جده (صلى الله عليه وآله) ثم تراجعت!
224
124
وقائع شهادة الإمام الحسن السبط (عليه السلام) ومراسم دفنه
226
125
1 - الإمام الحسن (عليه السلام): لا يوم كيومك يا أبا عبد الله!
226
126
2 - وصية الإمام الحسن لأخيه الإمام الحسين (عليهما السلام)
227
127
3 - الإمام الحسن (عليه السلام) يوصي أخاه محمد بن الحنفية
232
128
4 - ما رآه الإمام (عليه السلام) قرب موته
235
129
5 - أخرجوني إلى صحن الدار حتى أنظر في ملكوت السماوات!
235
130
6 - ارتجت المدينة لموت الإمام الحسن (عليه السلام) وضجت بالبكاء
235
131
7 - دعوة ضواحي المدينة إلى تشييع الإمام (عليه السلام)
236
132
8 - حاكم المدينة سعيد بن العاص وقف على الحياد
236
133
9 - الإمام الحسين يتولى مراسم جنازة أخيه الإمام الحسن (عليهما السلام)
237
134
10 - الإمام الحسين (عليه السلام) يخرج بالجنازة إلى قبر النبي (صلى الله عليه وآله)
238
135
11 - مروان يركض إلى عائشة مستنجدا ويأتي بها على بغل!
242
136
12 - محاولتهم نفي ركوب عائشة البغلة
246
137
13 - أبو هريرة وأبو سعيد الخدري يواجهان مروان وعائشة!
249
138
14 - الإمام الحسين (عليه السلام) يستنفر حلفاء بني هاشم بحلف الفضول!
252
139
15 - هدف الإمام الحسين (عليه السلام) من إحياء حلف الفضول
255
140
16 - وساطات عدد من الصحابة والشخصيات
259
141
17 - وصفهم احتشاد المسلمين في تشييع الإمام الحسن (عليه السلام)
261
142
18 - صلاة والي المدينة على جنازة الإمام الحسن (عليه السلام)
262
143
19 - سجلوا (انتصارهم) على بني هاشم فرموا الجنازة بالسهام!
263
144
20 - تأبين الإمام الحسين (عليه السلام) ومحمد بن الحنفية لأخيهما
265
145
21 - العزاء في المدينة ومكة أسبوعا، وحداد بني هاشم سنة!
265
146
22 - العزاء على الإمام الحسن (عليه السلام) في البصرة
268
147
23 - فرح معاوية بقتله للإمام الحسن (عليه السلام)!
269
148
24 - أقام ابن عباس مجلس العزاء في الشام
272
149
25 - رثاء الشعراء للإمام الحسن (عليه السلام)
273
150
26 - جريمة سم الإمام الحسن (عليه السلام) ثابتة في رقبة معاوية
273
151
27 - من تحريفات أتباع معاوية للتغطية على جريمته!
277
152
28 - معاوية يكافئ مروان بولاية المدينة!
281
153
الفصل السابع: خمس مسائل حول الحجرة النبوية الشريفة
284
154
المسألة الأولى: قداسة الحجرة النبوية الشريفة وأهميتها!
286
155
المسألة الثانية: ادعاؤهم وراثة عائشة أو ولايتها على الحجرة النبوية
290
156
المسألة الثالثة: رد ادعائهم بأن الحجرة النبوية ملك لعائشة؟!
291
157
المسألة الرابعة: تناقضات أقوال عائشة في الحجرة النبوية الشريفة!
299
158
المسألة الخامسة: أين دفن النبي (صلى الله عليه وآله)؟
303
159
الفصل الثامن: معاوية يستميت لأخذ البيعة ليزيد!
316
160
لولا هواي في يزيد لأبصرت رشدي!
318
161
نصحه الصحابة والمشفقون على أمة النبي (صلى الله عليه وآله) وعليه
319
162
تلميع معاوية ليزيد بتأميره على الحج!
322
163
تزوير معاوية (غزوة القسطنطينية) من أجل يزيد!
324
164
غزوة معاوية لقبرص مكذوبة كغزوة ابنه يزيد!
332
165
قائمة بفعاليات معاوية لبيعة يزيد وقمع المعارضين
342
166
الفصل التاسع: مواقف الإمام الحسين (عليه السلام) في مواجهة معاوية
364
167
خط الإمامين الحسن الحسن (عليهما السلام) واحد لا يتجزأ!
366
168
4 - موقفه الثابت مع أخيه (عليهما السلام) في عدم نقض الصلح
367
169
5 - غضبه على مروان عندما لعن أمير المؤمنين (عليه السلام)
370
170
6 - مواجهته مرسوم معاوية بلعن علي بالتسمية باسم علي (عليه السلام)
371
171
7 - معاوية يطلب من الإمام الحسين (عليه السلام) أن يخطب
371
172
8 - جوابه لمعاوية عن يقين علي (عليه السلام) وشجاعته
372
173
9 - رأي الإمام الحسين (عليه السلام) في تصنع معاوية و إظهاره الحلم
373
174
10 - كلمه معاوية بدون احترام فلم يجبه الإمام (عليه السلام)
373
175
11 - موقفه (عليه السلام) عندما خطب معاوية بنت أخته ليزيد!
373
176
12 - قصة أرينب أو زينب بنت إسحاق
375
177
13 - مواجهته الحرب الاقتصادية على أهل البيت (عليهم السلام)
378
178
14 - الإمام الحسين (عليه السلام) يصادر قافلة من بيت المال لمعاوية
382
179
15 - رده لمنة معاوية في العطاء من بيت المال
383
180
16 - جوابه لمعاوية عندما افتخر بقتل حجر بن عدي (عليهم السلام)
383
181
17 - رسالة معاوية إلى الإمام الحسين (عليه السلام) وجوابه
384
182
18 - تحير معاوية في سياسته مع الحسين (عليه السلام)
388
183
19 - حثه الشيعة على النهوض بمسؤوليتهم وعدم التخاذل
388
184
20 - إعداده (عليه السلام) لبني هاشم والأنصار لكربلاء في حياة معاوية
389
185
الفصل العاشر: معاوية يهوي.. ويسلم أمبراطوريته إلى غلام أهوج
392
186
آمال معاوية بيزيد ومستقبل إمبراطوريته!
394
187
هلاك الطاغية وانتقال السلطة بسهولة إلى ابنه
395
188
وصية الإمبراطور الطاغية إلى ولده المدلل
397
189
خطبة العرش: تعجيل المخصصات وتخفيض الفتوحات
399
190
الهوية الشخصية ليزيد بن معاوية
400
191
1 - الأم والخؤولة والشكل...
400
192
2 - هوايات يزيد الشاذة واستهتاره
403
193
3 - أهلك الأمة جوره، وأهلكه فسقه
407
194
4 - عشق يزيد حوارين فجعلها عاصمته!
409
195
5 - لا قبر ليزيد في دمشق ولا حوارين ولا جثمان!
410
196
الفصل الحادي عشر: لمحة عن جرائم يزيد الكبرى
412
197
كربلاء.. ملحمة الهدى الإلهي مع الضلال البشري
414
198
حفيد قائد المشركين ينتقم من أنصار النبي (صلى الله عليه وآله) بموقعة الحرة!
418
199
الملك عقيم.. ولا مقدسات عند صاحبه حتى الكعبة!
426
200
الفصل الثاني عشر: انهيار الدولة الأموية الأولى
428
201
هلاك يزيد وتزلزل الدولة الأموية
430
202
ابن يزيد يكشف جرائم جده وأبيه ويعلن تشيعه!
430
203
قتلهم الوحشي لأستاذه يكشف عن قتلهم له!
432
204
تناقض الأمويين والرواة في أمر معاوية الثاني!
432
205
معاوية الثاني شتم مروان بن الحكم وطرده
433
206
شاب في مقتبل العمر ضحى بأمبراطوريته وبدمه!
437
207
الدميري والدمشقي يرويان تشيع معاوية
438
208
أستاذه عالم شامي يروي عن أبي ذر (رحمه الله)
440
209
الفصل الثالث عشر: المؤسس الثاني للدولة الأموية: مروان بن الحكم
442
210
انهيار الدولة السفيانية وقيام الدولة المروانية
444
211
اعترفوا بأن مروان ملعون ابن ملعون وزغ ابن وزغ!
444
212
مطرود النبي.. (صلى الله عليه وآله) يتسلم مقدرات خلافة النبي (صلى الله عليه وآله)!
449
213
كان مروان مع عائشة في حرب الجمل
453
214
مطرود النبي (صلى الله عليه وآله) من المدينة طرده منها المسلمون ثانية
458
215
ونكث مروان ورجع مع جيش يزيد لاستباحة المدينة!
458
216
النظام الأموي على أكف عفاريت!
460
217
معركة مرج راهط بين وزراء البلاط الأموي!
464
218
مروان يسيطر على مصر
467
219
مروان تحت المخدة
467
220
الفصل الرابع عشر: الإمام زين العابدين.. رقم استعصى على أعدائه
470
221
جاذبية الشخصية الربانية
472
222
عندنا إمام معصوم (عليه السلام) وعندهم ولي يملك الاسم الأعظم
479
223
كيف واجه الإمام زين العابدين (عليه السلام) خطط بني أمية؟
484
224
الإمام زين العابدين (عليه السلام) ومروان
486
225
جيش مروان بعد الحرة إلى المدينة!
488
226
عهد عبد الملك بن مروان
490
227
نماذج من طغيان عبد الملك!
493
228
(والله لا يأمرني أحد بتقوى الله إلا ضربت عنقه)!
493
229
ودع لقلقة لسانه بالقرآن ورحب بشرب الخمر والدماء!
496
230
من مروان الوزغ إلى مروان الحمار مقلدون لآل أبي سفيان
497
231
عبد الملك يحول الحج من مكة إلى بيت المقدس!
500
232
دلالات تحجيج المسلمين إلى بيت المقدس!
505
233
مواجهة الإمام زين العابدين (عليه السلام) لكعبة عبد الملك
507
234
تحير عبد الملك في قتل الإمام زين العابدين (عليه السلام)!
509
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org