فرجها " إلى أن قال قال فأول من سوهم عليه مريم ابنة عمران الخبر.
198 (19) تفسير العياشي 170 ج 1 - عن إسماعيل الجعفي (1) عن أبي جعفر عليه السلام قال إن امرأة عمران لما نذرت ما في بطنها محررا قال والمحرر للمسجد إذا وضعته دخل المسجد فلم يخرج [من المسجد] أبدا فلما ولدت مريم قالت " رب انى وضعتها أنثى والله أعلم بما وضعت وليس الذكر كالأنثى وانى سميتها مريم وانى أعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم " فساهم عليها النبيون فأصاب القرعة زكريا وهو زوج أختها وكفلها وأدخلها المسجد فلما بلغت ما تبلغ النساء من الطمث وكانت أجمل النساء فكانت تصلى ويضيئ المحراب لنورها فدخل عليها زكريا فإذا عندها فاكهة الشتاء في الصيف وفاكهة الصيف في الشتاء فقال " أنى لك هذا قالت هو من عند الله فهنالك دعا زكريا ربه قال انى خفت الموالى من ورائي " إلى ما ذكره الله من قصة زكريا ويحيى.
199 (20) تفسير العياشي 136 ج 2 - عن الثمالي عن أبي جعفر عليه السلام في حديث يونس عليه السلام فساهمهم فوقعت السهام عليه فجرت السنة بان السهام إذا كانت ثلاث مرات انها لا يخطئ (2) فألقى نفسه فالتقمه (3) الحوت الخبر.
200 (21) مستدرك 376 ج 17 - القطب الراوندي في قصص الأنبياء باسناده إلى الصدوق باسناده إلى محمد بن أورمة عن الحسن بن علي بن محمد عن رجل عن أبي عبد الله عليه السلام قال خرج يونس عليه السلام مغاضبا عن قومه لما رأى من معاصيهم حتى ركب مع قوم