مالي يا قنبر على بالدراهم فاتاه قنبر (بها - كا) فصبها في يد الغلام قال خذها فصبها في حجر امرأتك ولا تأتنا الا وبك أثر العرس يعنى الغسل فقام الغلام فصب الدراهم في حجر المرأة ثم تلببها (1) فقال لها قومي فنادت المرأة النار النار يا ابن عم محمد صلى الله عليه وآله (أ - يب) تريد أن تزوجني من ولدى هذا والله ولدى زوجني اخوتي هجينا (2) فولدت منه هذا (الغلام - كا) فلما ترعرع وشب أمروني ان انتفى منه وأطرده وهذا والله ولدى وفؤادي (يتلقى (3) أسفا على ولدى - كا) قال ثم أخذت بيد الغلام وانطلقت ونادى عمر واعمراه لولا على لهلك عمر.
مستدرك 388 ج 17 - السيد الرضى في كتاب الخصائص باسناد مرفوع إلى عاصم بن ضمرة السلولي قال سمعت غلاما بالمدينة على عهد عمر بن الخطاب وذكر نحوه.
271 (21) مستدرك 392 ج 17 - الشيخ شاذان بن جبرئيل القمي في كتاب الفضائل عن الواقدي عن جابر عن سلمان الفارسي رضي الله عنه قال جاء إلى عمر بن الخطاب غلام يافع فقال له ان أمي جحدت حقي من ميراث أبى وأنكرتني وقالت لست بولدي فاحضرها وقال لها لم جحدت ولدك هذا الغلام وأنكرتيه؟ قالت إنه كاذب في زعمه ولى شهود باني بكر عاتق ما عرفت بعلا وكانت قد أرشت سبع نفر (من النساء - خ) كل واحدة بعشرة دنانير (وقالت لهم اشهدوا - خ) باني بكر لم أتزوج ولا أعرف بعلا.
فقال لها عمر أين شهودك فأحضرتهن بين يديه فشهدن (4) انها