____________________
والسيئة خلافها.
وقيل: الحسنة ما ندب إليه الشارع، والسيئة ما نهى عنه، وأصلها سيوءة، من ساء يسوء سوا ومساءة، قلبت الواو ياء وأدغمت.
وأخلاه: جعله خاليا، أي: فارغا. أي: اجعلنا فارغين من السيئات بحسم أسبابها وعدم الإعداد لها.
وحاصل ذلك كله سؤال التوفيق والالطاف الداعية إلى كسب الحسنات، والألطاف الصارفة عن اكتساب السيئات.
ولك حمل كل من الحسنات والسيئات على معناه اللغوي، فتعم الدينية والدنيوية.
ملأ الإناء ملأ - من باب نفع -: أنعمه.
وطرف الشيء بالتحريك: جانبه، والمراد بطرفيه: أوله وآخره وهو كناية عن جميعه، والغرض طلب الكثرة من الحمد والشكر وما بعدهما، بحيث لا يخلو أن من آناء اليوم من شيء من ذلك، حتى لو قدر أن يكون اليوم اناء والحمد وما بعده أجساما لبلغت من كثرتها أن تملأه.
ولكل من الحمد والشكر معنيان لغوي وعرفي، فالحمد لغة: هو الثناء باللسان على الجميل، سواء تعلق بالفضائل أو بالفواضل.
وعرفا: فعل ينبئ عن تعظيم المنعم على النعمة باللسان أو الجنان أو الأركان.
والشكر لغة: فعل ينبئ عن تعظيم المنعم بسبب الإنعام من اللسان أو الجنان أو الأركان.
وقيل: الحسنة ما ندب إليه الشارع، والسيئة ما نهى عنه، وأصلها سيوءة، من ساء يسوء سوا ومساءة، قلبت الواو ياء وأدغمت.
وأخلاه: جعله خاليا، أي: فارغا. أي: اجعلنا فارغين من السيئات بحسم أسبابها وعدم الإعداد لها.
وحاصل ذلك كله سؤال التوفيق والالطاف الداعية إلى كسب الحسنات، والألطاف الصارفة عن اكتساب السيئات.
ولك حمل كل من الحسنات والسيئات على معناه اللغوي، فتعم الدينية والدنيوية.
ملأ الإناء ملأ - من باب نفع -: أنعمه.
وطرف الشيء بالتحريك: جانبه، والمراد بطرفيه: أوله وآخره وهو كناية عن جميعه، والغرض طلب الكثرة من الحمد والشكر وما بعدهما، بحيث لا يخلو أن من آناء اليوم من شيء من ذلك، حتى لو قدر أن يكون اليوم اناء والحمد وما بعده أجساما لبلغت من كثرتها أن تملأه.
ولكل من الحمد والشكر معنيان لغوي وعرفي، فالحمد لغة: هو الثناء باللسان على الجميل، سواء تعلق بالفضائل أو بالفواضل.
وعرفا: فعل ينبئ عن تعظيم المنعم على النعمة باللسان أو الجنان أو الأركان.
والشكر لغة: فعل ينبئ عن تعظيم المنعم بسبب الإنعام من اللسان أو الجنان أو الأركان.