____________________
زائدة وأصلية، فقلبت الأصلية ياء فصارت كالثانية فاجتمعت ياء وواو وسبقت إحداهما بالسكون فقلبت الواو ياء وأدغمت الياء في الياء فصارت ذرية.
وقيل: فعلية منهما والأصل في الأولى ذريوة فقلبت الواو ياء لما سبق من اجتماعهما بالسكون فصارت ذرية كالثانية فأدغمت الياء في مثلها فصارت ذرية.
وقيل: فعلية من الذرء بالهمز بمعنى الخلق، والأصل ذرية فخففت الهمزة بإبدالها ياء كهمزة خطيئة ثم أدغمت الياء الزائدة في المبدلة.
وقيل: فعلية من الذر بمعنى التفريق والأصل ذريرة قلبت الراء الأخيرة ياء لتوالي الأمثال كما في تقصي وتظني فأدغمت الياء في الياء كما مر.
وقيل: فعولة منه والأصل ذرورة، فقلبت الراء الأخيرة ياء فجاء الإدغام.
وقوله عليه السلام: «وعلى من أطاعك منهم» من عطف الخاص على العام إظهارا لشرف الطاعة وإبانة لخطرها واهتماما بشأن أهلها بتخصيصهم بالذكر بعد العموم، والدعاء لهم ضمنا واستقلالا، والضمير في «منهم» إما للأولاد أو للأزواج والأولاد معا، فتذكيره على سبيل التغليب.
تعصمهم: في محل نصب على النعت لا صلاة وهي منصوبة على المفعولية المطلقة، وعصمه الله من المكروه ونحوه: يعصمه من باب ضرب حفظه ووقاه، والاسم: العصمة.
والباء من «بها» للسببية، والضمير للصلاة.
والمعصية مفعلة من العصيان، يقال: عصاه يعصيه عصيا وعصيانا، ومعصية: لم يطعه.
قال سيبويه: «لا يجيء هذا الضرب على مفعل إلا وفيه الهاء لأنه إن جاء على مفعل بغير هاء اعتل فعدلوا إلى الأخف» (1).
وقيل: فعلية منهما والأصل في الأولى ذريوة فقلبت الواو ياء لما سبق من اجتماعهما بالسكون فصارت ذرية كالثانية فأدغمت الياء في مثلها فصارت ذرية.
وقيل: فعلية من الذرء بالهمز بمعنى الخلق، والأصل ذرية فخففت الهمزة بإبدالها ياء كهمزة خطيئة ثم أدغمت الياء الزائدة في المبدلة.
وقيل: فعلية من الذر بمعنى التفريق والأصل ذريرة قلبت الراء الأخيرة ياء لتوالي الأمثال كما في تقصي وتظني فأدغمت الياء في الياء كما مر.
وقيل: فعولة منه والأصل ذرورة، فقلبت الراء الأخيرة ياء فجاء الإدغام.
وقوله عليه السلام: «وعلى من أطاعك منهم» من عطف الخاص على العام إظهارا لشرف الطاعة وإبانة لخطرها واهتماما بشأن أهلها بتخصيصهم بالذكر بعد العموم، والدعاء لهم ضمنا واستقلالا، والضمير في «منهم» إما للأولاد أو للأزواج والأولاد معا، فتذكيره على سبيل التغليب.
تعصمهم: في محل نصب على النعت لا صلاة وهي منصوبة على المفعولية المطلقة، وعصمه الله من المكروه ونحوه: يعصمه من باب ضرب حفظه ووقاه، والاسم: العصمة.
والباء من «بها» للسببية، والضمير للصلاة.
والمعصية مفعلة من العصيان، يقال: عصاه يعصيه عصيا وعصيانا، ومعصية: لم يطعه.
قال سيبويه: «لا يجيء هذا الضرب على مفعل إلا وفيه الهاء لأنه إن جاء على مفعل بغير هاء اعتل فعدلوا إلى الأخف» (1).