____________________
والإلحاد في عظمته تعالى: إما بمعنى الميل والعدول عن الحق فيها، أو بمعنى المماراة والمجادلة فيها، أو انتهاك حرمتها بارتكاب المعاصي والإعراض عن مراقبتها، والله أعلم.
انتهى الأمر: بلغ النهاية وهي أقصى ما يمكن أن يبلغه.
والمدة - بالضم -: البرهة من الزمان، تقع على القليل والكثير، والجمع: مدد كغرفة وغرف.
والملك - بضم الميم -: اسم من ملك على الناس أمرهم إذا تولى السلطنة فهو ملك بكسر اللام، وتخفف بالسكون، والجمع: ملوك.
وملكه سبحانه: عبارة عن سلطانه القاهر واستيلائه الباهر وغلبته التامة وقدرته على التصرف الكلي في الأمور العامة بالأمر والنهي. ونفي الانتهاء عن مدته من باب نفي الشيء بنفي لازمه مبالغة في النفي، أي لا مدة لملكه فلا انتهاء لها، كقوله:
ولا ترى الضب بها ينجحر أي: لا ضب فلا انجحار. وقد تقدم بيان ذلك في دعاء التحميد عند قوله عليه السلام: «حمدا لا منتهى لحده، ولا حساب لعدده» (1) فليرجع إليه.
واعتق العبد اعتاقا: حرره فهو معتق على قياس الباب، ولا يتعدى بنفسه فلا يقال: عتقته، ولا يجوز عبد معتوق لأن مجيء مفعول من أفعلت شاذ مسموع لا يقاس عليه.
والرقاب: جمع رقبة وهي مؤخر أصل العنق.
وقيل: إن اشتقاقها من المراقبة، وذلك أن مكانها من البدن مكان الرقيب
انتهى الأمر: بلغ النهاية وهي أقصى ما يمكن أن يبلغه.
والمدة - بالضم -: البرهة من الزمان، تقع على القليل والكثير، والجمع: مدد كغرفة وغرف.
والملك - بضم الميم -: اسم من ملك على الناس أمرهم إذا تولى السلطنة فهو ملك بكسر اللام، وتخفف بالسكون، والجمع: ملوك.
وملكه سبحانه: عبارة عن سلطانه القاهر واستيلائه الباهر وغلبته التامة وقدرته على التصرف الكلي في الأمور العامة بالأمر والنهي. ونفي الانتهاء عن مدته من باب نفي الشيء بنفي لازمه مبالغة في النفي، أي لا مدة لملكه فلا انتهاء لها، كقوله:
ولا ترى الضب بها ينجحر أي: لا ضب فلا انجحار. وقد تقدم بيان ذلك في دعاء التحميد عند قوله عليه السلام: «حمدا لا منتهى لحده، ولا حساب لعدده» (1) فليرجع إليه.
واعتق العبد اعتاقا: حرره فهو معتق على قياس الباب، ولا يتعدى بنفسه فلا يقال: عتقته، ولا يجوز عبد معتوق لأن مجيء مفعول من أفعلت شاذ مسموع لا يقاس عليه.
والرقاب: جمع رقبة وهي مؤخر أصل العنق.
وقيل: إن اشتقاقها من المراقبة، وذلك أن مكانها من البدن مكان الرقيب