____________________
واللهجات: جمع لهجة بفتح الهاء وسكونها لغة.
قال أصحاب اللغة: هي اللسان.
وقيل: طرفه، ولا خفاء بأن إرادة هذا المعنى غير صحيحة هنا، بل المراد ما تلفظ به الألسن.
قال الزمخشري في الفائق: وقيل: لهجة اللسان: ما ينطق به من الكلام، وأنها من لهج بالشيء، ونظيرها قول بعضهم في اللغة: إنها من لغى بالشيء إذا عزى (1) انتهى.
وعن الأزهري: فلان صحيح اللهجة، أي: اللغة (2). ولا مانع من إرادة هذا المعنى هنا.
وفي: للظرفية المجازية.
وموجبات الثواب: ما يوجبه من الأعمال الصالحة.
حتى: هنا للتعليل بمعنى كي، أي: كي لا تفوتنا حسنة.
وفاته الأمر فوتا وفواتا: ذهب عنه.
والحسنة: ما ندب إليه الشارع، وتقابلها السيئة وهي ما نهى عنه.
واستحق الشيء: استوجبه.
والجزاء: المكافأة على الشيء.
ولا تبقي لنا سيئة، أي: لا تفضل، من قولهم: بقي من الدين كذا، أي: فضل
قال أصحاب اللغة: هي اللسان.
وقيل: طرفه، ولا خفاء بأن إرادة هذا المعنى غير صحيحة هنا، بل المراد ما تلفظ به الألسن.
قال الزمخشري في الفائق: وقيل: لهجة اللسان: ما ينطق به من الكلام، وأنها من لهج بالشيء، ونظيرها قول بعضهم في اللغة: إنها من لغى بالشيء إذا عزى (1) انتهى.
وعن الأزهري: فلان صحيح اللهجة، أي: اللغة (2). ولا مانع من إرادة هذا المعنى هنا.
وفي: للظرفية المجازية.
وموجبات الثواب: ما يوجبه من الأعمال الصالحة.
حتى: هنا للتعليل بمعنى كي، أي: كي لا تفوتنا حسنة.
وفاته الأمر فوتا وفواتا: ذهب عنه.
والحسنة: ما ندب إليه الشارع، وتقابلها السيئة وهي ما نهى عنه.
واستحق الشيء: استوجبه.
والجزاء: المكافأة على الشيء.
ولا تبقي لنا سيئة، أي: لا تفضل، من قولهم: بقي من الدين كذا، أي: فضل