والذين هجرتهم العشائر إذ تعلقوا بعروته، وانتفت منهم القرابات إذ سكنوا في ظل قرابته.
____________________
وأمده حتى بلغ ما بلغ وطلع حيث طلع» (1).
«من»: موصول اسمي يشترك فيه الواحد وغيره، تقول: جاءني من قام ومن قاما ومن قاموا.
وفلان منطو على كذا: مضمر له.
والرجاء: ارتياج (2) النفس لانتظار ما هو محبوب لها وتوقعها حصوله لسبب حاصل، واستعار لفظ التجارة للثواب. والجملة في موضع نصب على الحال.
ولن تبور ترشيح أي: لن تكسد ولن تهلك بالخسران أصلا، صفة للتجارة جيء بها للدلالة على أنها ليست كسائر التجارات الدائرة بين الربح والخسران، بل هي تجارة لا كساد فيها ولا بوار (3).
والمودة: اسم من وده يوده من باب تعب، ودا بفتح الواو وضمها بمعنى: أحبه.
وقيل: الود أشد من الحب.
و «في» إما للتعليل متعلقة ب «يرجون»، أو للظرفية مجازا وهي ومجرورها في موضع نصب إما صفة ثانية للتجارة أو حال منها ويحتمل تعلقها بتبور.
هجر صاحبه هجرا: من باب قتل، والشيء تركه، والاسم: الهجران بالكسر.
والعشائر: جمع عشيرة وهي القبيلة وقيل بنو أبي الرجل الأدنون.
قال أبو علي: قال أبو الحسن: ولم يجمع بجمع السلامة (4).
«من»: موصول اسمي يشترك فيه الواحد وغيره، تقول: جاءني من قام ومن قاما ومن قاموا.
وفلان منطو على كذا: مضمر له.
والرجاء: ارتياج (2) النفس لانتظار ما هو محبوب لها وتوقعها حصوله لسبب حاصل، واستعار لفظ التجارة للثواب. والجملة في موضع نصب على الحال.
ولن تبور ترشيح أي: لن تكسد ولن تهلك بالخسران أصلا، صفة للتجارة جيء بها للدلالة على أنها ليست كسائر التجارات الدائرة بين الربح والخسران، بل هي تجارة لا كساد فيها ولا بوار (3).
والمودة: اسم من وده يوده من باب تعب، ودا بفتح الواو وضمها بمعنى: أحبه.
وقيل: الود أشد من الحب.
و «في» إما للتعليل متعلقة ب «يرجون»، أو للظرفية مجازا وهي ومجرورها في موضع نصب إما صفة ثانية للتجارة أو حال منها ويحتمل تعلقها بتبور.
هجر صاحبه هجرا: من باب قتل، والشيء تركه، والاسم: الهجران بالكسر.
والعشائر: جمع عشيرة وهي القبيلة وقيل بنو أبي الرجل الأدنون.
قال أبو علي: قال أبو الحسن: ولم يجمع بجمع السلامة (4).