____________________
الله، والأمن من مكر الله، وعقوق الوالدين، والزنا، واليمين الغموس، والغلول، ومنع الزكاة المفروضة، وشهادة الزور، وكتمان الشهادة، وشرب الخمر، وترك الصلاة متعمدا أو شيء مما فرض الله عز وجل، ونقض العهد، وقطيعة الرحم (1).
وزاد بعضهم اللواط، والغيبة، واستحلال الكعبة، والتعرب بعد الهجرة.
وزاد بعض أكل الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به من غير ضرورة، والسحت، والقمار، والبخس في الكيل والوزن، ومعاونة الظالمين، وحبس الحقوق من غير عسر، والسعاية إلى الظالم، وتأخير الحج عن عام الوجوب اختيارا، والظهار، والإسراف، والتبذير، والخيانة، والاشتغال بالملاهي، والإصرار على الذنوب، والرشوة، والمحاربة بقطع الطريق، والقيادة، والدياثة، والنميمة، والغصب، والكذب - خصوصا على رسول الله صلى الله عليه وآله -، وضرب المسلم بغير حق، وتأخير الصلاة عن وقتها.
وقال قوم: جميع الذنوب والمعاصي كبائر. قال الشيخ أمين الإسلام الطبرسي في تفسيريه الكبير والصغير: وإلى هذا ذهب أصحابنا رضوان الله عليهم، فإنهم قالوا: المعاصي كلها كبائر من حيث كانت قبائح، لكن بعضها أكبر من بعض، وليس في الذنوب صغير، وإنما يكون صغيرا بالإضافة إلى ما هو منه أكبر، ويستحق عليه العقاب أكثر (2). انتهى كلامه.
وزاد بعضهم اللواط، والغيبة، واستحلال الكعبة، والتعرب بعد الهجرة.
وزاد بعض أكل الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به من غير ضرورة، والسحت، والقمار، والبخس في الكيل والوزن، ومعاونة الظالمين، وحبس الحقوق من غير عسر، والسعاية إلى الظالم، وتأخير الحج عن عام الوجوب اختيارا، والظهار، والإسراف، والتبذير، والخيانة، والاشتغال بالملاهي، والإصرار على الذنوب، والرشوة، والمحاربة بقطع الطريق، والقيادة، والدياثة، والنميمة، والغصب، والكذب - خصوصا على رسول الله صلى الله عليه وآله -، وضرب المسلم بغير حق، وتأخير الصلاة عن وقتها.
وقال قوم: جميع الذنوب والمعاصي كبائر. قال الشيخ أمين الإسلام الطبرسي في تفسيريه الكبير والصغير: وإلى هذا ذهب أصحابنا رضوان الله عليهم، فإنهم قالوا: المعاصي كلها كبائر من حيث كانت قبائح، لكن بعضها أكبر من بعض، وليس في الذنوب صغير، وإنما يكون صغيرا بالإضافة إلى ما هو منه أكبر، ويستحق عليه العقاب أكثر (2). انتهى كلامه.