____________________
ورجح الشلوبين (1). القول بأنها مصدر فقال: لأن وجهة وجهة بمعنى واحد، فلا يمكن أن يقال في جهة أنها اسم للمكان، إذ لا يبقى للحذف وجه (2).
ورجح الرضي الأول، قال: وأما الجهة فشاذ لأنه ليس بمصدر، فليس تاؤه بدلا من الواو (3).
والشاكلة: النية والطريقة والمذهب وما يشاكل الإنسان، ومنه قوله تعالى:
قل كل يعمل على شاكلته (4) أي: طريقته التي تشاكل حاله بالهدى والضلالة.
وقيل: جوهر روحه وأحواله التابعة لمزاج بدنه.
ومفاد هذه الفقرات من الدعاء بيان أتباع التابعين لهم بإحسان وتقرير اقتفائهم آثارهم وسلوكهم مسالكهم والاقتداء بهم في أعمالهم وأفعالهم.
ثناه يثنيه من باب رمى: إذا عطفه ورده، وعن مراده صرفه عنه.
والريب في الأصل: مصدر قولك: رابني الشيء، إذا حصل فيك الريبة بالكسر، وحقيقتها: قلق النفس واضطرابها ثم استعمل في معنى الشك مطلقا، أو مع تهمة لأنه يقلق النفس ويزيل الطمأنينة.
ورجح الرضي الأول، قال: وأما الجهة فشاذ لأنه ليس بمصدر، فليس تاؤه بدلا من الواو (3).
والشاكلة: النية والطريقة والمذهب وما يشاكل الإنسان، ومنه قوله تعالى:
قل كل يعمل على شاكلته (4) أي: طريقته التي تشاكل حاله بالهدى والضلالة.
وقيل: جوهر روحه وأحواله التابعة لمزاج بدنه.
ومفاد هذه الفقرات من الدعاء بيان أتباع التابعين لهم بإحسان وتقرير اقتفائهم آثارهم وسلوكهم مسالكهم والاقتداء بهم في أعمالهم وأفعالهم.
ثناه يثنيه من باب رمى: إذا عطفه ورده، وعن مراده صرفه عنه.
والريب في الأصل: مصدر قولك: رابني الشيء، إذا حصل فيك الريبة بالكسر، وحقيقتها: قلق النفس واضطرابها ثم استعمل في معنى الشك مطلقا، أو مع تهمة لأنه يقلق النفس ويزيل الطمأنينة.