عهده (1) محمد صلى الله عليه وآله إلى بأنه (2) لا يقيم الحد من لله عليه حد فمن كان (لله - يب - فقيه) عليه حد مثل ما (له - يب - فقيه) عليها فلا يقيم عليها الحد (قال - كا - يب) فانصرف الناس يومئذ كلهم ما خلا أمير المؤمنين عليه السلام والحسن والحسين عليهما السلام فأقام (3) (هؤلاء الثلاثة - كا - يب) عليها الحد (يومئذ - كا - يب) وما معهم غيرهم (من الناس - فقيه) قال وانصرف فيمن انصرف يومئذ محمد ابن أمير المؤمنين عليه السلام - كا - يب).
المحاسن 309 - البرقي عن أبيه عن علي بن حمزة عن أبي بصير عن عمران بن ميثم عن أبيه (أو عن صالح بن ميثم عن أبيه قال أتت امرأة محج (وذكر نحوه).
692 (9) دعائم الاسلام 445 ج 2 - وعن علي عليه السلام أنه قال لما رجم شراحة الهمدانية كثر الناس فغلق أبواب الرحبة ثم أخرجها فأدخلت حفرتها ورجمت حتى ماتت ثم أمر بفتح أبواب الرحبة فدخل الناس فجعل كل من دخل يلعنها فلما سمع ذلك علي عليه السلام أمر مناديا فنادى أيها الناس لم يقم الحد على أحد قط إلا كان ذلك كفارة لذلك الذنب كما يجزى الدين بالدين.
693 (10) كافى 265 ج 7 - علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن ابن بكير عن زرارة عن حمران قال سألت أبا عبد الله أو أبا جعفر عليهما السلام عن رجل أقيم عليه الحد في الدنيا أيعاقب في الآخرة فقال الله أكرم من ذلك.
694 (11) دعائم الاسلام 445 ج 2 - وعن رسول الله صلى الله عليه وآله أنه قال من أذنب ذنبا فعوقب عليه في الدنيا فالله أعدل من أن يثنى