مستقلا: " المسلمون عند شروطهم " (1) و " المؤمنون عند شروطهم " (2) من غير ذكر الاستثناء.
مع أن تقدم بعض القرائن الخاصة في العلوي بقوله: " فليف لها " (3) وفي غيره بأنه " يجوز فيما وافق كتاب الله " أو " لا يجوز فيما خالف كتاب الله " لا يضر بما هو القانون العام الكلي الجامع، فإن الكلمات النبوية فيها الآثار والأحكام الكثيرة بلسان بديع حسن قريب من الأفهام العادية، وقد عملنا في قاعدة " لا ضرر... " رسالة (4) تحتوي على المسائل الكلية