هذا قول علمائنا وأكثر العامة (1)، ويدل عليه مضافا إلى وجود السبب المقتضي للاستحباب قوله عليه السلام: " إن الله يحب الملحين في الدعاء " (2) وينبغي استئناف الصوم مع عدم (3) استمراره، لإطلاق الأمر به قبل الصلاة.
قوله: (الثانية، في صلاة الاستخارة وصلاة الحاجة، وصلاة الشكر، وصلاة الزيارات).
قد ذكر لكل من هذه الصلوات كيفيات وآداب ودعوات خاصة تطلب من أماكنها وهي كتب الحديث والعبادات.
قوله: (ومنها ما يختص وقتا معينا، وهي صلوات، الأولى: نافلة شهر رمضان، والأشهر في الروايات استحباب ألف ركعة زيادة على النوافل المرتبة).
استحباب هذه النافلة قول معظم الأصحاب، ونقل عن الصدوق - رحمه