____________________
فافعلوا، فإنكم إذا فعلتم ذلك قالوا: هؤلاء الجعفرية، رحم الله جعفرا ما كان أحسن ما يؤدب أصحابه، وإذا تركتم ذلك قالوا هؤلاء، الجعفرية فعل الله بجعفر ما كان أسوأ ما يؤدب أصحابه " (1).
وفي الصحيح عن حماد بن عثمان، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال:
" من صلى معهم في الصف الأول كان كمن صلى مع رسول الله صلى الله عليه وآله في الصف الأول " (2).
وفي الصحيح عن حفص بن البختري، عنه عليه السلام أنه قال:
" يحسب لك إذا دخلت معهم وإن كنت لا تقتدي بهم مثل ما يحسب لك إذا كنت مع من تقتدي به " (3).
ويستحب صلاة المكتوبة في المنزل أولا ثم حضور جماعتهم والصلاة معهم نافلة أو قضاءا، لما في ذلك من تأدي التقية والإتيان بالفريضة على أكمل الأحوال، ولما رواه ابن بابويه في الصحيح، عن عبد الله بن سنان، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال: " ما من عبد يصلي في الوقت ويفرغ ثم يأتيهم ويصلي معهم وهو على وضوء إلا كتب الله له خمسا وعشرين درجة " (4).
وفي الصحيح عن عمر بن يزيد، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال:
" ما منكم أحد يصلي صلاة فريضة في وقتها ثم يصلي معهم صلاة تقية وهو متوض إلا كتب الله له خمسا وعشرين درجة، فارغبوا في ذلك " (5).
قوله: (ولا تجب إلا في الجمعة والعيدين مع الشرائط).
وفي الصحيح عن حماد بن عثمان، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال:
" من صلى معهم في الصف الأول كان كمن صلى مع رسول الله صلى الله عليه وآله في الصف الأول " (2).
وفي الصحيح عن حفص بن البختري، عنه عليه السلام أنه قال:
" يحسب لك إذا دخلت معهم وإن كنت لا تقتدي بهم مثل ما يحسب لك إذا كنت مع من تقتدي به " (3).
ويستحب صلاة المكتوبة في المنزل أولا ثم حضور جماعتهم والصلاة معهم نافلة أو قضاءا، لما في ذلك من تأدي التقية والإتيان بالفريضة على أكمل الأحوال، ولما رواه ابن بابويه في الصحيح، عن عبد الله بن سنان، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال: " ما من عبد يصلي في الوقت ويفرغ ثم يأتيهم ويصلي معهم وهو على وضوء إلا كتب الله له خمسا وعشرين درجة " (4).
وفي الصحيح عن عمر بن يزيد، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال:
" ما منكم أحد يصلي صلاة فريضة في وقتها ثم يصلي معهم صلاة تقية وهو متوض إلا كتب الله له خمسا وعشرين درجة، فارغبوا في ذلك " (5).
قوله: (ولا تجب إلا في الجمعة والعيدين مع الشرائط).