____________________
(1): على المشهور كما قد يظهر من الجواهر (1) حيث قال:
" بل هو المشهور نقلا في كشف اللثام والكفاية إن لم يكن تحصيلا " وإن ناقش فيه أخيرا بقوله " ويمكن منع حصول شهرة معتد (؟ ها) هنا " ويعضده أن الدروس نسب التحريم إلى القيل.
وكيفما كان فيستدل له تارة بالاسراف، وأخرى بعدم معبوديته في عصر النبي صلى الله عليه وآله، فاحداثه بعد ذلك بدعة محرمة.
وكلاهما كما ترى لتقوم الاسراف بفقد الغرض العقلائي. ومن البين أن تعظيم الشعائر من أعظم الدواعي العقلائية كما هو الشاهد في المشاهد المشرفة.
وأما البدعة فهي متقومة بالاسناد إلى الشرع ما ليس فيه فلا بدعة من دون الاسناد، ومجرد كونه من الأمور المستحدثة لا يستوجبها كيف ولو تم لعم وسرى إلى غير الذهب كالفضة للمشاركة في العلة
" بل هو المشهور نقلا في كشف اللثام والكفاية إن لم يكن تحصيلا " وإن ناقش فيه أخيرا بقوله " ويمكن منع حصول شهرة معتد (؟ ها) هنا " ويعضده أن الدروس نسب التحريم إلى القيل.
وكيفما كان فيستدل له تارة بالاسراف، وأخرى بعدم معبوديته في عصر النبي صلى الله عليه وآله، فاحداثه بعد ذلك بدعة محرمة.
وكلاهما كما ترى لتقوم الاسراف بفقد الغرض العقلائي. ومن البين أن تعظيم الشعائر من أعظم الدواعي العقلائية كما هو الشاهد في المشاهد المشرفة.
وأما البدعة فهي متقومة بالاسناد إلى الشرع ما ليس فيه فلا بدعة من دون الاسناد، ومجرد كونه من الأمور المستحدثة لا يستوجبها كيف ولو تم لعم وسرى إلى غير الذهب كالفضة للمشاركة في العلة