" كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد والأنثى بالأنثى، فمن عفي له من أخيه شئ فاتباع بالمعروف وأداء إليه باحسان ذلك تخفيف من ربكم ورحمة، فمن اعتدى بعد ذلك فله عذاب أليم (1) ".
(ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق " (2).
" ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا، فلا يسرف في القتل إنه كان منصورا " (3) وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس والعين بالعين والأنف بالأنف والأذن بالأذن والسن بالسن والجروح قصاص، فمن تصدق به فهو كفارة له " (4).
إلى غير ذلك من الآيات الدالة على المطلوب ولو بالعموم، نحو قوله تعالى: " ولمن انتصر بعد ظلمه فأولئك ما عليهم من سبيل " (5).
" وجزاء سيئة سيئة مثلها، فمن عفا وأصلح فأجره على الله، إنه لا يحب الظالمين " (6).
" وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به، ولئن صبرتم لهو خير للصابرين " (7). والحرمات قصاص " (8).