عليه من شروحه (1).
وقد سمعت من صاحب الذريعة أن متنه مما عول عليه كافة الفقهاء.. إلى آخره (2).
وكفاك في الغرض من شرحه ملاحظة الكتاب التي هي بمنزلة المقدمة لهذا الشرح، ولقد أتى شارحه كاشف الرموز بما هو المطلوب فلاحظ النسخ.
أما المتن نسخة مطبوعة في " دار الكتاب العربي " بمصر تحت نظارة وزارة الأوقاف المصرية، وعليها مقدمة للشيخ العلامة الحجة محمد تقي القمي مدير " دار التقريب " بمصر، وتاريخ طبعها سنة 1376 من الهجرة النبوية القمرية.
(2) متن الرياض الذي هو أحد الشروح للنافع المطبوع في سنة 1307 من الهجرة النبوية القمرية.
(3) نسخة مخطوطة بخط حسن، وعليها حواش عربية وفارسية موضحة لبعض مجملات الكتاب، وهي قديمة جدا " على ما يستفاد من القرائن الخارجية وحيث إنها تكون ناقصة في آخرها بصفحة واحدة لم يعرف تاريخ كتابتها.
نعم لما كانت وقفا " كتب في أوائلها تاريخ وقفها هكذا: جرى ذلك في أربع وعشرين من شعبان المعظم 1225.
وأما الشرح فإليك ب " نسخها "