بالقمر والنجوم، ولا شبهة في صدق التشبيب عليه لغة (1) وعرفا.
قوله: لأنه فحش محض.
أقول: لا شبهة في حرمة الفحش والسب كما سيأتي، إلا أنه لا يرتبط ذلك بالتشبيب بعنوانه الأولي الذي هو محل الكلام في المقام.
المسألة (4) حرمة التصوير قوله: المسألة الرابعة: تصوير صور ذوات الأرواح حرام إذا كانت الصورة مجسمة بلا خلاف.
أقول: لا خلاف بين الشيعة والسنة (2) في حرمة التصوير في الجملة،