العامة (1) حرمة التصاوير مطلقا ولو كانت لغير ذوات الأرواح، ولم تكن مجسمة، كقول علي (عليه السلام): إياكم وعمل الصور، فإنكم تسألون عنها يوم القيامة (2)، وكالنبوي المذكور في سنن البيهقي: أن أشد الناس عذابا عند الله يوم القيامة المصورون (3).
ولكن لا بد من تقييد هذه المطلقات بما دل على جواز التصوير لغير ذوات الأرواح (4).