وقد تم الجزء الأول من كتاب مصباح الفقاهة في المعاملات بعون الله وحسن توفيقه، ويتلوه الجزء الثاني إن شاء الله، والحمد لله أولا وآخرا وظاهرا وباطنا وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين المعصومين ولعنة الله على أعدائهم أجمعين إلى يوم الدين، وكان الفراغ من ذلك صبيحة يوم الثلاثاء ربيع الأول سنة 1373 ه.
(٨٤٦)