وسواء كانت لذوات الأرواح أم غيرها.
والقولان الأخيران وإن كانا أيضا مورد الخلاف بين الفقهاء، كما أشار إليه النراقي والمحقق الثاني، إلا أنا لم نجد قائلا بهما عدا ما يستفاد من ظاهر بعض العبائر، وكيف كان فالمهم في المقام هو التكلم في مدرك الأقوال، فنقول:
الظاهر من بعض المطلقات المنقولة من طرق الشيعة (1)، ومن طرق