تخصيص الدليل الأولي بالدليل الثانوي العرضي، فليتأمل جيدا.
وغير خفي: أنه لا نحتاج إلى تمامية قوله تعالى: * (أوفوا بالعقود) * (1) حتى يقال بأجنبيته عما نحن فيه، كما هو كذلك عندنا، بل يكفينا بناء العقلاء الممضى فتأمل، وبعض الأخبار الخاصة الواردة، فافهم.