ما قدمناه، كما عملت في فريضة الثاني مع الأول، وهكذا لو مات رابع وخامس وما زاد، والعمل واحد. وجميع ما تقدم فيما سبق من الأفراد آت هنا أيضا، والحمد لله.
إلى هنا انتهى الجزء الثاني عشر - حسب تجزئتنا - ويتلوه الجزء الثالث عشر إن شاء الله تعالى، وأوله:
كتاب القضاء