(242) ما قالوا في الرجل يستأذن على أمه وعلى أخته (1) حدثنا أبو بكر قال نا ابن عيينة عن زيد بن أسلم أن رجلا سأل النبي صلى الله عليه وسلم:
أستأذن على أمي؟ قال: " نعم! أتحب أن تراها عريانة ".
(2) حدثنا وكيع عن أبي إسحاق عن سفيان عن أبي إسحاق عن مسلم بن يسار عن حذيفة قال: إن لم تفعل أوشك أن ترى منها ما يسوءك.
(3) حدثنا وكيع عن سفيان عن أبي حصين عن أبي عبد الرحمن قال قال لعمر:
أستأذن على أمي؟ قال: نعم! استأذن عليها.
(4) حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن إبراهيم عن علقمة عن عبد الله قال: جاء إليه رجل فقال: أستأذن على أمي؟ قال: نعم! قال: ما على كل أحيانها تحب أن تراها.
(5) حدثنا جرير عن منصور عن مجاهد قال: كان عطاء وأخوات له بمكة في بيت وأهل مكة يختلف أحدهم إلى أهله في الليل مرارا فكان يأتيهن بالليل فسأل ابن عباس:
أستأذن عليهن كلما دخلت؟ فقال: نعم! ولم يرخص له في الدخول عليهن بغير إذن.
(6) حدثنا أبو خالد الأحمر عن أشعث عن أبي الزبير عن جابر قال: استأذن على أمك وإن كانت عجوزا.
(7) حدثنا أبو خالد الأحمر عن أشعث عن الزهري عن هزيل عن عبد الله قال:
عليكم أن تستأذنوا على أمهاتكم.
(8) حدثنا أبو خالد عن أشعث عن كردوس عن أبيه عن عبد الله قال: يستأذن الرجل على أبيه وأمه وعلى ابنه وعلى أخته.
(9) حدثنا عبد الأعلى عن معمر عن الزهري عن هشام عن الحسن قيل: يستأذن الرجل على أمه وعلى أخته؟ قال: نعم! استأذن عليهما.
(10) حدثنا ابن فضيل عن الأعمش عن عمرو بن مرة عن أبي البختري قال سأل رجل عكرمة أستأذن على أمي؟ قال: نعم! استأذن على أمك.
(11) حدثنا أبو أسامة عن مسعر عن عمرو بن مرة عن أبي البختري قال: وإخوة المرأة يستأذنون عليها.