(3) حدثنا حفص بن غياث عن الأعمش عن إبراهيم قال ليس في الصلاة على الميت دعاء موقت في الصلاة فادع بما شئت.
(4) حدثنا محمد بن أبي عدي عن داود عن سعيد بن المسيب والشعبي قالا ليس على الميت دعاء موقت.
(5) حدثنا غندر عن عمران بن جدير قال سألت محمدا عن الصلاة على الميت فقال ما نعلم له شيئا موقتا فادع بأحسن ما تعلم.
(6) حدثنا معتمر بن سليمان عن إسحاق بن سويد عن ابن عبد الله قال ليس في الصلاة على الميت شئ موقت.
(7) حدثنا أبو بكر قال ثنا يعلى بن عبيد عن موسى الجهني قال سألت الحكم والشعبي وعطاء ومجاهدا أفي الصلاة على الميت شئ موقت؟ فقالوا لا إنما أنت شفيع فاشفع بأحسن ما تعلم.
(8) حدثنا غندر عن شعبة عن أبي سلمة قال سمعت الشعبي يقول في الصلاة على الميت ليس فيه شئ موقت.
(84) ما يبدأ به بالتكبيرة الأولى في الصلاة عليه والثانية والثالثة والرابعة (1) حدثنا حفص بن غياث عن أشعث عن الشعبي قال في التكبيرة الأولى يبدأ بحمد الله والثناء عليه والثانية صلاة على النبي صلى الله عليه وسلم والثالثة دعاء للميت والرابعة للتسليم.
(2) حدثنا محمد بن فضيل عن العلاء بن المسيب عن أبيه عن علي أنه كان إذا صلى على ميت يبدأ بحمد الله ويصلي على النبي صلى الله عليه وسلم ثم يقول اللهم اغفر لاحيائنا وأمواتنا وألف بين قلوبنا وأصلح ذات بيننا واجعل قلوبنا على قلوب خيارنا.
(3) حدثنا عبدة بن سليمان عن يحيى بن سعيد عن سعيد المقبري أن رجلا سأل أبا هريرة كيف تصلي على الجنازة فقال أبو هريرة أنا لعمر الله أخبرك أكبر ثم أصلي على النبي صلى الله عليه وسلم ثم أقول اللهم عبدك أو أمتك كان يعبدك لا يشرك بك شيئا وأنت أعلم به إن كان محسنا فزد في إحسانه وإن كان مخطئا فتجاوز عنه، اللهم لا تفتنا بعده ولا تحرمنا أجره.