الله صلى الله عليه وسلم يعني حضت في فراشي فذهبت لأتأخر فقال: مكانك! يكفيك أن تجعلي عليك ثوبا.
(5) حدثنا ابن علية عن خالد عن عكرمة عن أم سلمة في مضاجعة الحائض: إذا كان على فرجها خرقة.
(6) حدثنا عبد الأعلى عن برد عن مكحول عن علي قال: ما فوق الإزار.
(7) حدثنا ابن إدريس عن يزيد بن أبي زياد عن سعيد بن جبير يقول: لك ما فوق الإزار ولا تطلع على ما تحته.
(8) حدثنا وكيع عن الأوزاعي عن ميمون بن مهران عن عائشة أنها سئلت: ما للرجل من امرأته وهي حائض؟ قالت: ما فوق الإزار.
(9) حدثنا حفص عن الشيباني عن الشعبي قال: إذا لفت على فرجها خرقة يباشرها.
(10) حدثنا وكيع عن إسماعيل عن الشيباني قال، إذا كفت الحائضة عنها الأذى فاصنع بها ما شئت.
(11) حدثنا شريك عن جابر عن عامر قال: يأتيها ما أحط الدم.
(12) حدثنا وكيع عن مسعود عن حبيب الحرمي قال: سألت أبا قلابة: ما للرجل من امرأته وهي حائض؟ قال: يذكرون ما فوق الإزار.
(13) حدثنا وكيع عن الصلت بن بهرام عن إبراهيم قال: لك ما فوق الإزار.
(14) حدثنا وكيع عن أبي مكين عن عكرمة قال: ما فوق الإزار.
(15) حدثنا حاتم بن إسماعيل عن عبد الرحمن بن حرملة أنه سمع رجلا يسأل سعيد ابن المسيب فقال: أبا شر امرأتي وهي حائض؟ قال: اجعل بينك وبين ذلك منها ثوبا ثم باشرها.
(16) حدثنا وكيع عن سفيان عن غيلان عن الحكم قال: لا بأس أن تضعه على الفرج ولا تدخله.
(17) حدثنا الفضل بن دكين عن أبي هلال عن شيبة بن هشام الراسي قال: سألت سالما عن الرجل يضاجع امرأته وهي حائض، فقال: نحن آل عمر فنعزلهن.