____________________
وسعت كل شيء اللهم أوقع خيرتك في قلبي، وافتح قلبي للزومها، يا كريم آمين» فإنه إذا قال ذلك أخذت له منافعه في العاجل والآجل (1).
ومنها: ما روي عن الرضا عليه السلام، وهو من أدعية الوسائل إلى المسائل «اللهم إن خيرتك فيما أستخيرك فيه، تنيل الرغائب وتجزل المواهب وتغنم المطالب، وتطيب المكاسب، وتهدى إلى أجمل المذاهب، وتسوق إلى أحمد العواقب، وتقي مخوف النوائب. اللهم إني أستخيرك فيما عزم رأيي عليه، وقادني عقلي إليه، فسهل - اللهم - منه ما توعر، ويسر منه ما تعسر، واكفني فيه المهم وادفع عني كل ملم، واجعل - رب - عواقبه غنما، ومخوفه سلما، وبعده قربا، وجدبه خصبا، وأرسل - اللهم - إجابتي، وأنجح طلبتي، واقض حاجتي، واقطع عوائقها، وامنع بوائقها، وأعطني - اللهم - لواء الظفر بالخيرة فيما استخرتك، ووفور النعم فيما دعوتك، وعوائد الإفضال فيما رجوتك، واقرنه اللهم - رب - بالنجاح، وحطه بالصلاح، وأرني أسباب الخيرة واضحة، وأعلام غنمها لائحة، واشدد خناق تعسرها، وأنعش صريع تيسرها، وبين - اللهم - ملتبسها، وأطلق محتبسها، ومكن اسها حتى تكون خيرة مقبلة بالغنم، مزيلة للغرم، وعاجلة النفع، باقية الصنع، إنك ولي المزيد، مبتدئ بالجود» (2).
ومنها: ما رواه معاوية بن ميسرة عن الصادق عليه السلام، أنه قال: ما استخار الله عبد سبعين مرة بهذه الاستخارة إلا رماه الله بالخيرة. يقول: «يا أبصر الناظرين، ويا اسمع السامعين، ويا أسرع الحاسبين، ويا أرحم الراحمين، ويا أحكم الحاكمين، صل على محمد وأهل بيته، وخرلي في كذا وكذا» (3).
ومنها: ما روي عن أمير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه وهو: اللهم إني
ومنها: ما روي عن الرضا عليه السلام، وهو من أدعية الوسائل إلى المسائل «اللهم إن خيرتك فيما أستخيرك فيه، تنيل الرغائب وتجزل المواهب وتغنم المطالب، وتطيب المكاسب، وتهدى إلى أجمل المذاهب، وتسوق إلى أحمد العواقب، وتقي مخوف النوائب. اللهم إني أستخيرك فيما عزم رأيي عليه، وقادني عقلي إليه، فسهل - اللهم - منه ما توعر، ويسر منه ما تعسر، واكفني فيه المهم وادفع عني كل ملم، واجعل - رب - عواقبه غنما، ومخوفه سلما، وبعده قربا، وجدبه خصبا، وأرسل - اللهم - إجابتي، وأنجح طلبتي، واقض حاجتي، واقطع عوائقها، وامنع بوائقها، وأعطني - اللهم - لواء الظفر بالخيرة فيما استخرتك، ووفور النعم فيما دعوتك، وعوائد الإفضال فيما رجوتك، واقرنه اللهم - رب - بالنجاح، وحطه بالصلاح، وأرني أسباب الخيرة واضحة، وأعلام غنمها لائحة، واشدد خناق تعسرها، وأنعش صريع تيسرها، وبين - اللهم - ملتبسها، وأطلق محتبسها، ومكن اسها حتى تكون خيرة مقبلة بالغنم، مزيلة للغرم، وعاجلة النفع، باقية الصنع، إنك ولي المزيد، مبتدئ بالجود» (2).
ومنها: ما رواه معاوية بن ميسرة عن الصادق عليه السلام، أنه قال: ما استخار الله عبد سبعين مرة بهذه الاستخارة إلا رماه الله بالخيرة. يقول: «يا أبصر الناظرين، ويا اسمع السامعين، ويا أسرع الحاسبين، ويا أرحم الراحمين، ويا أحكم الحاكمين، صل على محمد وأهل بيته، وخرلي في كذا وكذا» (3).
ومنها: ما روي عن أمير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه وهو: اللهم إني