____________________
«الفاء» فصيحة لصلاحية تقدير إذا الشرطية قبلها، أي إذا كان الأمر هكذا فصل على محمد وآله.
ومتعنا: أي أعطنا ثروة لا تنفد ننتفع بها. يقال: متعته بكذا تمتيعا، وأمتعته به إمتاعا: أعطيته إياه لينتفع به. ومنه المتاع، وهو كل ما ينتفع به من طعام وأثاث.
ونفذ الشيء ينفذ من باب تعب نفاذا: فنى وانقطع.
والأيد: القوة الشديدة. وأيدته تأييدا: قويته، ومنه قوله تعالى: «أيدتك بروح القدس» (1).
والفقد: عدم الشيء بعد وجوده، فهو أخص من العدم، لأن العدم يقال فيه وفيما لا يوجد.
وسرحت الإبل سرحا وسروحا - من باب نفع -: رعت بنفسها، وسرحتها سرحا أيضا: أرسلتها للرعي، وهو من الأفعال اللازمة والمتعدية. وسرحتها - بالتثقيل - مبالغة وتكثيرا. وأما أسرحتها بالهمز فلم. أقف عليه في شيء من كتب اللغة، فما وقع في نسخة ابن إدريس من ضبط قوله عليه السلام: «وأسرحنا» بقطع الألف ينبغي تحريره.
والمراد بالسرح هنا التخلية، وعدم المنع كما تسرح الماشية في المرعى، وهو استعارة تبعية أو مكنية.
والملك: السلطنة والعز والعظمة.
والأبد: الدهر الطويل الذي ليس بمحدود. وقيل: هو استمرار الوجود في أزمنة
ومتعنا: أي أعطنا ثروة لا تنفد ننتفع بها. يقال: متعته بكذا تمتيعا، وأمتعته به إمتاعا: أعطيته إياه لينتفع به. ومنه المتاع، وهو كل ما ينتفع به من طعام وأثاث.
ونفذ الشيء ينفذ من باب تعب نفاذا: فنى وانقطع.
والأيد: القوة الشديدة. وأيدته تأييدا: قويته، ومنه قوله تعالى: «أيدتك بروح القدس» (1).
والفقد: عدم الشيء بعد وجوده، فهو أخص من العدم، لأن العدم يقال فيه وفيما لا يوجد.
وسرحت الإبل سرحا وسروحا - من باب نفع -: رعت بنفسها، وسرحتها سرحا أيضا: أرسلتها للرعي، وهو من الأفعال اللازمة والمتعدية. وسرحتها - بالتثقيل - مبالغة وتكثيرا. وأما أسرحتها بالهمز فلم. أقف عليه في شيء من كتب اللغة، فما وقع في نسخة ابن إدريس من ضبط قوله عليه السلام: «وأسرحنا» بقطع الألف ينبغي تحريره.
والمراد بالسرح هنا التخلية، وعدم المنع كما تسرح الماشية في المرعى، وهو استعارة تبعية أو مكنية.
والملك: السلطنة والعز والعظمة.
والأبد: الدهر الطويل الذي ليس بمحدود. وقيل: هو استمرار الوجود في أزمنة