____________________
والغياث - بالكسر -: اسم من أغاثه الله برحمته: إذا كشف شدته.
والفضل هنا بمعنى الإفضال والإحسان.
والقوت - بالضم: - ما يقوم به بدن الإنسان من الغذاء.
وفضل فضلا - من باب قتل -: زاد، و «خذ الفضل»، أي الزيادة، أي زيادة طعام وشراب.
وأجريت له نفقة: جعلتها جارية، أي دارة متصلة.
والأمة: المملوكة، وهي محذوفة اللام، ولامها واو، والأصل أموة، ولهذا ترد في التصغير فيقال: أمية، والأصل أميوه.
والجوف من كل شيء: باطنه وداخله، وجوف الإنسان بطنه.
وأودعت زيدا مالا: جعلته عنده، ليكون وديعة.
والقرار ما قر فيه الشيء، أي ثبت وسكر، كالمقر.
وفي القاموس: مقر الرحم: آخرها، ومستقر الحمل منه (1)، والإشارة بذلك إلى ما هيأه الله تعالى للجنين من الغذاء والقوت في بطن أمه.
قال أبقراط: غذاء الجنين من غذاء أمه، وإنما يغتذي بسرته (2).
وقال شارح الأسباب: الجنين في بطن أمه يغتذي بدم الطمث، وبعد الخروج باللبن، وهو دم الطمث بعينه. وهذا الدم فضل من فضول بدن الأم يغتذي بأجود ما فيه (3).
وقال الشيخ الرئيس في القانون: واعلم: أن دم الطمث في الحامل ينقسم ثلاثة أقسام، قسم ينصرف في الغذاء، وقسم يصعد إلى الثدي، وقسم هو فضل، يتوقف إلى أن يأتي وقت النفاس (4).
والفضل هنا بمعنى الإفضال والإحسان.
والقوت - بالضم: - ما يقوم به بدن الإنسان من الغذاء.
وفضل فضلا - من باب قتل -: زاد، و «خذ الفضل»، أي الزيادة، أي زيادة طعام وشراب.
وأجريت له نفقة: جعلتها جارية، أي دارة متصلة.
والأمة: المملوكة، وهي محذوفة اللام، ولامها واو، والأصل أموة، ولهذا ترد في التصغير فيقال: أمية، والأصل أميوه.
والجوف من كل شيء: باطنه وداخله، وجوف الإنسان بطنه.
وأودعت زيدا مالا: جعلته عنده، ليكون وديعة.
والقرار ما قر فيه الشيء، أي ثبت وسكر، كالمقر.
وفي القاموس: مقر الرحم: آخرها، ومستقر الحمل منه (1)، والإشارة بذلك إلى ما هيأه الله تعالى للجنين من الغذاء والقوت في بطن أمه.
قال أبقراط: غذاء الجنين من غذاء أمه، وإنما يغتذي بسرته (2).
وقال شارح الأسباب: الجنين في بطن أمه يغتذي بدم الطمث، وبعد الخروج باللبن، وهو دم الطمث بعينه. وهذا الدم فضل من فضول بدن الأم يغتذي بأجود ما فيه (3).
وقال الشيخ الرئيس في القانون: واعلم: أن دم الطمث في الحامل ينقسم ثلاثة أقسام، قسم ينصرف في الغذاء، وقسم يصعد إلى الثدي، وقسم هو فضل، يتوقف إلى أن يأتي وقت النفاس (4).