____________________
والوصلة، ومنه قوله تعالى: يا ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا (1).
قال الجوهري: أي سببا ووصلة (2).
والذي ذكره المفسرون: أنه بمعنى الطريق.
و «الفاء» من قوله: «فلك الحمد» للترتيب الذكري، نحو: فنعم الماهدون (3).
والنعم: جمع نعمة، وهي ما قصد به الإحسان والنفع.
وفي مجمل اللغة: النعمة: اليد البيضاء الصالحة (4).
ونعمة الله: ما أعطاه العبد مما لا يمكن غيره أن يعطيه كالسمع والبصر.
وجسم الشيء جسامة، كضخم ضخامة: عظم فهو جسيم، وهي جسيمة، والجمع جسام.
والإلهام: أن يلقي الله في نفس العبد بطريق الفيض أمرا يبعثه على الفعل أو الترك. قالوا: وهو نوع من الوحي يخص الله به من يشاء من عباده.
والإحسان: فعل ما يحسن فعله من الخير.
والإنعام: إيصال النعمة.
وتسهيل الرزق: تيسيره.
وقوله عليه السلام: «وأن تقنعني» معطوف على قوله سابقا: «أن تسهل إلى رزقي سبيلا». وفي رواية: «واقنعني بتقديرك» وهو معطوف على ما قبله وهو قوله:
قال الجوهري: أي سببا ووصلة (2).
والذي ذكره المفسرون: أنه بمعنى الطريق.
و «الفاء» من قوله: «فلك الحمد» للترتيب الذكري، نحو: فنعم الماهدون (3).
والنعم: جمع نعمة، وهي ما قصد به الإحسان والنفع.
وفي مجمل اللغة: النعمة: اليد البيضاء الصالحة (4).
ونعمة الله: ما أعطاه العبد مما لا يمكن غيره أن يعطيه كالسمع والبصر.
وجسم الشيء جسامة، كضخم ضخامة: عظم فهو جسيم، وهي جسيمة، والجمع جسام.
والإلهام: أن يلقي الله في نفس العبد بطريق الفيض أمرا يبعثه على الفعل أو الترك. قالوا: وهو نوع من الوحي يخص الله به من يشاء من عباده.
والإحسان: فعل ما يحسن فعله من الخير.
والإنعام: إيصال النعمة.
وتسهيل الرزق: تيسيره.
وقوله عليه السلام: «وأن تقنعني» معطوف على قوله سابقا: «أن تسهل إلى رزقي سبيلا». وفي رواية: «واقنعني بتقديرك» وهو معطوف على ما قبله وهو قوله: