____________________
وآله، وخر لي في جميع ما عزمت به من أموري خيار بركة وعافية» (1).
ومنها: ما رواه في كتاب من لا يحضره الفقيه: أن محمد بن خالد القسري، سأل أبا عبد الله عليه السلام عن الاستخارة، فقال: «استخر الله في آخر ركعة من صلاة الليل، وأنت ساجد، قال: كيف أقول؟ قال: تقول: أستخير الله برحمته، أستخير الله برحمته» (2).
ومنها: ما رواه ثقة الاسلام في الكافي، وشيخ الطائفة في التهذيب، عن إسحاق بن عمار، قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: ربما أردت الأمر تفرق مني فريقان، أحدهما يأمرني والآخر ينهاني. فقال لي: «إذا كنت كذلك فصل ركعتين، واستخر الله مائة ومرة ومرة، ثم انظر أحزم الأمرين لك فافعله فإن الخيرة فيه إن شاء الله. ولتكن استخارتك في عافية، فإنه ربما خير للرجل في قطع يده، وموت ولده، وذهاب ماله» (3).
ومنها: ما رواه ثقة الإسلام، ورئيس المحدثين في الفقيه عن مرازم، قال: قال لي أبو عبد الله عليه السلام: «إذا أراد أحدكم شيئا فليصل ركعتين، ثم ليحمد الله وليثن عليه، وليصل على محمد وعلى أهل بيته، ويقول: اللهم إن كان هذا الأمر خيرا لي في ديني ودنياي فيسره لي وأقدره. وإن كان غير ذلك فاصرفه عني» فسألته: أي شيء أقرأ فيهما؟ فقال: «اقرأ فيهما ما شئت، إن شئت قرأت فيهما قل هو الله أحد، وقل يا أيها الكافرون» (4).
وفي رواية الفقيه: «وقل هو الله أحد تعدل ثلث القرآن» (5).
ومنها: ما رواه في كتاب من لا يحضره الفقيه: أن محمد بن خالد القسري، سأل أبا عبد الله عليه السلام عن الاستخارة، فقال: «استخر الله في آخر ركعة من صلاة الليل، وأنت ساجد، قال: كيف أقول؟ قال: تقول: أستخير الله برحمته، أستخير الله برحمته» (2).
ومنها: ما رواه ثقة الاسلام في الكافي، وشيخ الطائفة في التهذيب، عن إسحاق بن عمار، قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: ربما أردت الأمر تفرق مني فريقان، أحدهما يأمرني والآخر ينهاني. فقال لي: «إذا كنت كذلك فصل ركعتين، واستخر الله مائة ومرة ومرة، ثم انظر أحزم الأمرين لك فافعله فإن الخيرة فيه إن شاء الله. ولتكن استخارتك في عافية، فإنه ربما خير للرجل في قطع يده، وموت ولده، وذهاب ماله» (3).
ومنها: ما رواه ثقة الإسلام، ورئيس المحدثين في الفقيه عن مرازم، قال: قال لي أبو عبد الله عليه السلام: «إذا أراد أحدكم شيئا فليصل ركعتين، ثم ليحمد الله وليثن عليه، وليصل على محمد وعلى أهل بيته، ويقول: اللهم إن كان هذا الأمر خيرا لي في ديني ودنياي فيسره لي وأقدره. وإن كان غير ذلك فاصرفه عني» فسألته: أي شيء أقرأ فيهما؟ فقال: «اقرأ فيهما ما شئت، إن شئت قرأت فيهما قل هو الله أحد، وقل يا أيها الكافرون» (4).
وفي رواية الفقيه: «وقل هو الله أحد تعدل ثلث القرآن» (5).