____________________
أفرد القوس وجمع الأسهم لأن الرامي في الغالب لا يرمي إلا عن قوس واحدة وأسهم متعددة.
ووحشة الفراق: هي وحشة فراق الدنيا ونعيمها.
ودفت الدواء أدوفه دوفا بالدال المهملة: إذا بللته بماء وخلطته فهو مدوف.
والذعاف: بالذال المعجمة المضمومة على وزن غراب السم أو سم ساعة.
والكأس بهمزة ساكنة ويجوز تخفيفها: القدح مملوءا من الشراب ولا تسمى كأسا إلا وفيها الشراب وهي مؤنثة.
المسمومة: اسم مفعول من سممت الطعام سما من باب - قتل - إذا جعلت فيها السم.
والمذاق: مصدر ميمي بمعنى الذوق وهو إدراك طعم الشيء بواسطة الرطوبة المنبثة بالعصب المفروش على عضل اللسان.
يقال: ذقته أذوقه ذوقا ذوقانا وذواقا ومذاقا: إذا عرفته بتلك الواسطة، والكلام إما استعارة تمثيلية أو مكنية تخيلية مرشحة، وإيقاع الذوق على الكأس مجاز عقلي لكونها ظرفا للمذوق.
ودنا يدنو دنوا: قرب (1).
والرحيل: مصدر رحل عن البلد إذا سار عنه.
والانطلاق: الذهاب يقال: أطلقته فانطلق إذا خليت عنه فذهب محلى.
والقلائد: جمع قلادة، وهي ما يتعلق في العنق، شبه الأعمال بها للزومها أربابها لزوم القلائد للأعناق، وفيه تلميح إلى قوله تعالى في بني إسرائيل: «وكل إنسان ألزمناه طائره في عنقه» (2).
قال الطبرسي: معناه: وألزمنا كل إنسان عمله من خير أو شر في عنقه، عن
ووحشة الفراق: هي وحشة فراق الدنيا ونعيمها.
ودفت الدواء أدوفه دوفا بالدال المهملة: إذا بللته بماء وخلطته فهو مدوف.
والذعاف: بالذال المعجمة المضمومة على وزن غراب السم أو سم ساعة.
والكأس بهمزة ساكنة ويجوز تخفيفها: القدح مملوءا من الشراب ولا تسمى كأسا إلا وفيها الشراب وهي مؤنثة.
المسمومة: اسم مفعول من سممت الطعام سما من باب - قتل - إذا جعلت فيها السم.
والمذاق: مصدر ميمي بمعنى الذوق وهو إدراك طعم الشيء بواسطة الرطوبة المنبثة بالعصب المفروش على عضل اللسان.
يقال: ذقته أذوقه ذوقا ذوقانا وذواقا ومذاقا: إذا عرفته بتلك الواسطة، والكلام إما استعارة تمثيلية أو مكنية تخيلية مرشحة، وإيقاع الذوق على الكأس مجاز عقلي لكونها ظرفا للمذوق.
ودنا يدنو دنوا: قرب (1).
والرحيل: مصدر رحل عن البلد إذا سار عنه.
والانطلاق: الذهاب يقال: أطلقته فانطلق إذا خليت عنه فذهب محلى.
والقلائد: جمع قلادة، وهي ما يتعلق في العنق، شبه الأعمال بها للزومها أربابها لزوم القلائد للأعناق، وفيه تلميح إلى قوله تعالى في بني إسرائيل: «وكل إنسان ألزمناه طائره في عنقه» (2).
قال الطبرسي: معناه: وألزمنا كل إنسان عمله من خير أو شر في عنقه، عن