____________________
وقيل: هو جملة الجزاء، وهو قوله: فاغفر له.
وقيل: الشرط مع جزائه هو الخبر، وقد مر الكلام على ذلك مستوفى في الروضة الحادية والثلاثين، فليرجع إليه.
ونال الشيء يناله نيلا: أصابه.
والحظر: المنع. يقال: حظرته حظرا - من باب قتل - أي منعته وأداه بعلى لتضمينه معنى التحريم. ومفعول حظرت محذوف اطرادا، أي حظرته عليه.
وانتهك الرجل الحرمة تناولها بما لا يحل.
وحجر عليه الشيء حجرا - من باب قتل -: حرمه عليه، ومنعه من التصرف فيه. ويقال للممنوع منه: بتحريمه حجر، ومنه قوله تعالى: وقالوا هذه أنعام وحرث حجر (1).
وفي نسخة حجزت عليه بالزاء المعجمة. وهو من الحجز بمعنى الفصل، ويرجع إلى معنى المنع.
والظلامة - بالضم -: اسم لما يطلبه المظلوم عند الظالم كالمظلمة.
وميتا: نصب على الحال.
و «أو» لأحد الأمرين.
وحصل الشيء حصولا - من باب قعد - وحصل لي عليه كذا: ثبت ووجب.
والقبل: - على وزن عنب - بمعنى عند.
قال الفارابي في ديوان الأدب: يقال: لي قبل فلان حق أي عنده (2).
أي ثبتت لي ظلامتي عنده حال كونه حيا.
وقول بعضهم: قبله أي من جانبه، تمحل لا داعي إليه إلا عدم اطلاعه على ورود قبل بمعنى عند.
وقيل: الشرط مع جزائه هو الخبر، وقد مر الكلام على ذلك مستوفى في الروضة الحادية والثلاثين، فليرجع إليه.
ونال الشيء يناله نيلا: أصابه.
والحظر: المنع. يقال: حظرته حظرا - من باب قتل - أي منعته وأداه بعلى لتضمينه معنى التحريم. ومفعول حظرت محذوف اطرادا، أي حظرته عليه.
وانتهك الرجل الحرمة تناولها بما لا يحل.
وحجر عليه الشيء حجرا - من باب قتل -: حرمه عليه، ومنعه من التصرف فيه. ويقال للممنوع منه: بتحريمه حجر، ومنه قوله تعالى: وقالوا هذه أنعام وحرث حجر (1).
وفي نسخة حجزت عليه بالزاء المعجمة. وهو من الحجز بمعنى الفصل، ويرجع إلى معنى المنع.
والظلامة - بالضم -: اسم لما يطلبه المظلوم عند الظالم كالمظلمة.
وميتا: نصب على الحال.
و «أو» لأحد الأمرين.
وحصل الشيء حصولا - من باب قعد - وحصل لي عليه كذا: ثبت ووجب.
والقبل: - على وزن عنب - بمعنى عند.
قال الفارابي في ديوان الأدب: يقال: لي قبل فلان حق أي عنده (2).
أي ثبتت لي ظلامتي عنده حال كونه حيا.
وقول بعضهم: قبله أي من جانبه، تمحل لا داعي إليه إلا عدم اطلاعه على ورود قبل بمعنى عند.