____________________
واقترف الإثم: اجترحه واكتسبه.
وزجره زجرا من باب - قتل -: منعه.
وطواه طيا من باب - رمى -: خلاف نشره، وأصل الطي والنشر في الثوب ونحوه ثم استعملا في المعاني مجازا.
ومن: بيانية.
وتصفح الأمر: نظر فيه.
والاعتبار: الاتعاظ ومنه قوله تعالى: «فاعتبروا يا أولي الأبصار» (1) والعبرة بالكسر: اسم منه، قال الخليل: العبرة: الاعتبار بما مضى (2)، أي الاتعاظ والتذكر (3).
و «حتى»: تعليلية متعلقة بالجعل.
والضمير في توصل خطاب لله تعالى.
وعجائب القرآن: اللطائف المعجبة من أنواع العلوم وفنون الحكم المودعة فيه.
وفي الحديث النبوي «لا تنقضي عجائبه» (4) وذلك أنه كلما تأمله الإنسان استخرج منه بفكره من بدائع الحكم ودقائق المعاني ما لم يكن عنده من قبل.
و «زواجر أمثاله»: أي أمثاله الزواجر، أي المانعة عن ارتكاب المآثم واتباع الأهواء.
والأمثال: جمع مثل بفتحتين وهو في الأصل بمعنى المثل والنظير. يقال: مثل ومثل ومثيل كشبه وشبه وشبيه، ثم أطلق على القول السائر الذي يمثل مضربه بمورده، وحيث لم يكن ذلك إلا قولا بديعا فيه غرابة صيرته جديرا بالتسيير في البلاد وخليقا بالقبول عند كل حاضر وباد استعير لكل حال أو صفة أو قصة لها شأن
وزجره زجرا من باب - قتل -: منعه.
وطواه طيا من باب - رمى -: خلاف نشره، وأصل الطي والنشر في الثوب ونحوه ثم استعملا في المعاني مجازا.
ومن: بيانية.
وتصفح الأمر: نظر فيه.
والاعتبار: الاتعاظ ومنه قوله تعالى: «فاعتبروا يا أولي الأبصار» (1) والعبرة بالكسر: اسم منه، قال الخليل: العبرة: الاعتبار بما مضى (2)، أي الاتعاظ والتذكر (3).
و «حتى»: تعليلية متعلقة بالجعل.
والضمير في توصل خطاب لله تعالى.
وعجائب القرآن: اللطائف المعجبة من أنواع العلوم وفنون الحكم المودعة فيه.
وفي الحديث النبوي «لا تنقضي عجائبه» (4) وذلك أنه كلما تأمله الإنسان استخرج منه بفكره من بدائع الحكم ودقائق المعاني ما لم يكن عنده من قبل.
و «زواجر أمثاله»: أي أمثاله الزواجر، أي المانعة عن ارتكاب المآثم واتباع الأهواء.
والأمثال: جمع مثل بفتحتين وهو في الأصل بمعنى المثل والنظير. يقال: مثل ومثل ومثيل كشبه وشبه وشبيه، ثم أطلق على القول السائر الذي يمثل مضربه بمورده، وحيث لم يكن ذلك إلا قولا بديعا فيه غرابة صيرته جديرا بالتسيير في البلاد وخليقا بالقبول عند كل حاضر وباد استعير لكل حال أو صفة أو قصة لها شأن