____________________
الرضا لغة: خلاف السخط. قال الجوهري: هو - مقصورا - مصدر محض.
والاسم الرضاء بالمد عن الأخفش (1).
وعرفا: سرور القلب بجريان القضاء ويقال: رضيت الشيء، ورضيت به، إذا اخترته، كارتضيته، وقد يقال: رضيت بالشيء إذا قنعت (2) به.
قال النووي في شرح مسلم: رضي بالله ربا. أي قنع به ولم يطلب معه غيره، بأن يسلك غير ما شرعه (3).
وإرادة هذا المعنى هنا صحيحة.
والنظر: تقليب البصر، أو البصيرة، لرؤية الشيء وإدراكه. ويقال: نظرت إليه إذا رأيته، وهو المراد هنا.
والأصحاب: جمع صاحب، وهو الملازم لشيء إنسانا كان أو غيره. ولا فرق بين أن يكون مصاحبه بالبدن، وهو الأصل والأكثر، أو العناية والهمة، ولا يقال في
والاسم الرضاء بالمد عن الأخفش (1).
وعرفا: سرور القلب بجريان القضاء ويقال: رضيت الشيء، ورضيت به، إذا اخترته، كارتضيته، وقد يقال: رضيت بالشيء إذا قنعت (2) به.
قال النووي في شرح مسلم: رضي بالله ربا. أي قنع به ولم يطلب معه غيره، بأن يسلك غير ما شرعه (3).
وإرادة هذا المعنى هنا صحيحة.
والنظر: تقليب البصر، أو البصيرة، لرؤية الشيء وإدراكه. ويقال: نظرت إليه إذا رأيته، وهو المراد هنا.
والأصحاب: جمع صاحب، وهو الملازم لشيء إنسانا كان أو غيره. ولا فرق بين أن يكون مصاحبه بالبدن، وهو الأصل والأكثر، أو العناية والهمة، ولا يقال في